ماجد طفل يبلغ من العمر عشرة أعوام أصيب بنقص الأكسجين في الدماغ مما سبب له شللاً وإعاقة أقعدته عن ممارسة طفولته كغيره عاش وهو يعاني في حركته ويعتمد على أسرته في تنقله من مكان لآخر، بل وترك الدراسة لعدم توفر وسيلة تقله من مقر المدرسة وإليها، تبرع له فاعل خير بكرسي متحرك (مستعمل) وبعد استعماله فترة أصبح لا يفي بغرضه، ويحتاج لصيانة دورية بمبلغ لا تمتلكه أسرته الفقيرة، فوالده اختفى منذ فترة، وليس لهم مصدر دخل يعينهم على توفير ثمن الصيانة، إضافة إلى أن ثمن العلاج وجلسات العلاج الطبيعي تبلغ «540» جنيهًا. والدة ماجد تعمل لتوفر لهم لقمة العيش وهي لا حول لها ولا قوة إلا بالله، وتناشد الخيرين توفير كرسي وقيمة الجلسات لابنها المعاق حتى يسعد ويعيش حياته بصورة طبيعية فمن يجيب نداء ماجد وأسرته وله الثواب. حول رصيدًا في الدنيا تكسب رصيد حسنات في الآخرة.. فجنيه قد يكون سبباً في رفع ألم عن مريض أو سدّ رمق جائع أو مساعدة محتاج أكلته الهموم وشربت عليه.. تحويلك هذا قد يفتح باب أمل لمحتاج قد يئس ويزرع الابتسامة على ثغر يتيم طال بؤسُه، ساهم بما تستطيع والله لا يضيع أجر من أحسن عملا.. يتم استقبال التبرعات وتحويلات الرصيد والحالات على الأرقام الآتية: 0116218451 أسعدوهم تسعدوا أسرهم أمانة في أعناقنا.. رحل آباؤهم وتركوهم يعانون مرارات الحياة وصعابها، نراهم والسعادة تنقصهم، يشعرون بنقص لا يزول إلا برحمة الله ومواساتنا لهم والمسح على رؤوسهم برأفة ورحمة.. إنهم الأيتام.. تعالوا أفراداً وجماعات، شركات ومؤسسات، لنكفل اليتامى ونزرع الفرح في قلوبهم، هلموا بنا نسعدهم حتى نسعد في الدارين. «قلوب رحيمة» تضع الفرصة بين يديك لتنال أجر صحبة الرسول صلى الله عليه وسلم. من لهذا الطالب المتفوق وأسرته الصابرة.. «8.500» جنيه تسعدهم وتهديهم فرحة العمر ظل متفوقاً ومجاهداً طيلة مراحله الدراسية، حتى تحققت أمنية الأسرة الصابرة والتحق بكلية الطب، ثم ظل يكافح ليحقق لها الحلم الذي انتظرته طويلاً.. لكن كانت المصائب له بالمرصاد.. فلزم والده العائل الوحيد فراش المرض، وأصبح هو الآخر يحتاج للعون.. وتراكمت على الطالب الصبور (ع.أ.ع.أ) الابتلاءات.. وطالبته الجامعة بمبلغ «8.500» جنيه.. فهذا المبلغ يحول دون فرحة الأسرة بابنها.. ودون تحقيق الحلم.. ويغلق في وجهه باب الأمل العريض.. ويبقى الرجاء في الكريم الذي لا يضيم، والأمل معقود في أمة الخير والرحمة والتراحم.. أمة محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم. من لهذا الطالب ليسدد هذا المبلغ ويدخل الابتسامة على أسرة بكاملها.. إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً.. ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة.