سيف الدين طفل يبلغ من العمر عشرة أشهر فقط عاشها أسيرًا للمعاناة والألم، بعد أن أثبتت الفحوصات إصابته بمرض في الرئة، قرر على إثرها الطبيب المعالج سفره إلى مصر لإجراء فحوصات وتحاليل بحثاً عن العلاج الناجع وربما يتطلب الأمر إجراء عملية زراعة رئة فكانت هذه بداية لبصيص أمل كاد ينور حياة سيف الدين إلا أن التكلفة التي صاحبتها التي تقدر ب (8500) ألف دولار أفقدت أسرته أملها في شفائه فهي أسرة محدودة الدخل ولا تملك مصدر دخل يوفر لها ولو جزءًا يسيرًا من هذا المبلغ وهي تناشد الخيرين وذوي القلوب الرحيمة مساعدة هذا الصغير الذي لا يدرك معنى الفرح والسعادة منذ ولادته... سيف الدين عاش أشهر عمره بين أنات الألم والمرض فمن ينهي فصول مأساته ويكتب على يديه الشفاء لهذا الملاك الصغير.... إنها مناشدة للإنسانية وذوي القلوب الرحيمة ولكل من يملك جنيهًا يمكن أن يكون سببًا في شفائه وإلى المؤسسات الخيرية وفاعلي الخير ارحموا صغر سن هذا الطفل ولكم الأجر. عملية مستعجلة حتى يعود له بصره،ا لمواطن (م.ح.ب) يعاني من ضمور حاد في شبكية العين جعلته يفقد بصره جزئياً، وقرر له الأطباء إجراء عملية مستعجلة حتى يعود له بصره، وتكلف العملية مبلغاً غير متوفر لديه ولا لأسرته، ويرجون من ذوي القلوب الرحيمة مساعدته. والله لا يضيع أجر من أحسن عملاً.. الأوراق الخاصة وتقريرالطبيب طرف الصحيفة.. من لهذا الطالب المتفوق وأسرته الصابرة.. «8.500» جنيه تسعدهم وتهديهم فرحة العمر ظل متفوقاً ومجاهداً طيلة مراحله الدراسية، حتى تحققت أمنية الأسرة الصابرة والتحق بكلية الطب، ثم ظل يكافح ليحقق لها الحلم الذي انتظرته طويلاً.. لكن كانت المصائب له بالمرصاد.. فلزم والده العائل الوحيد فراش المرض، وأصبح هو الآخر يحتاج للعون.. وتراكمت على الطالب الصبور (ع.أ.ع.أ) الابتلاءات.. وطالبته الجامعة بمبلغ «8.500» جنيه وهو في السنة النهائية وفي آخر سميستر.. فهذا المبلغ يحول دون فرحة الأسرة بابنها.. ودون تحقيق الحلم.. ويغلق في وجهه باب الأمل العريض.. ويبقى الرجاء في الكريم الذي لا يضيم، والأمل معقود في أمة الخير والرحمة والتراحم.. أمة محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم. من لهذا الطالب ليسدد هذا المبلغ ويدخل الابتسامة على أسرة بكاملها.. إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً.. ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة. دراجة بخارية لمعلم بالمعاش الاستاذ (ب.ح.ح) عمل في وزارة التربية والتعليم حتى بلغ سن المعاش ويعاني من صعوبة في الحركة وتتطلب ظروفه الاسرية العمل لإعانة ابنائه في المراحل التعليمية المختلفة. والله لا يضيع اجر من احسن عملا. حول رصيدًا تكسب رصيدًا آخر حول رصيدًا في الدنيا تكسب رصيد حسنات في الآخرة.. فجنيه قد يكون سبباً في رفع ألم عن مريض أو سدّ رمق جائع أو مساعدة محتاج أكلته الهموم وشربت عليه.. تحويلك هذا قد يفتح باب أمل لمحتاج قد يئس ويزرع الابتسامة على ثغر يتيم طال بؤسُه، ساهم بما تستطيع والله لا يضيع أجر من أحسن عملا.. يتم استقبال التبرعات وتحويلات الرصيد والحالات على الأرقام الآتية: 0116218451 0960458257 «925» لطالبة... رانيا طالبة بالمستوى الجامعي عليها رسوم سكن طلاب تقدر بحوالى «925» وهي من أسرة فقيرة تسكن في الريف ولا تملك هذا المبلغ فمن يعينها حتى تكمل سنوات دراستها وتعود إلى أسرتها بسداد هذا المبلغ وله الأجر. من ينقذ رب هذه الأسرة أب لعدد من الأبناء صدر ضده حكم بالسجن نتيجة تعرضه لحادث حركة وتعسره في دفع الغرامة التي تبلغ «6» آلاف جنيه وهو العائل الوحيد لأسرته التي لا حول لها ولا قوة إلا بالله وهذه مناشدة للخيرين للمساعدة في الإفراج عن رب هذه الأسرة حتى لا تضيع.