{ سأل الطفل والدته: ليه يا ماما العرايس دائماً يلبسوا فستان أبيض ليلة الزواج؟ فأجابته: عشان اللون الابيض هو رمز الطهارة للعروس يا ابني. فسألها ثانية: طيب وليه العريس يلبس بدلة سودة في نفس الليلة؟ ٭ ذهبت سيدة بصحبة صديقتها الى قسم البوليس تبلغ عن أوصاف زوجها الذي اختفى منذ شهرين. وبعد أن أدلت بأوصافه الى الضابط المختص، فقالت لها صديقتها هامسة في دهشة: لكن هذه ليست أوصاف زوجك، فهو ليس أسود الشعر ولا عسلي العينين كما ذكرتِ!! هنا ردت الزوجة عليها قائلة: ربما يعثروا لى علي واحد تاني بنفس المواصفات. ٭ سافرت الزوجة الغيورة تاركة زوجها وحده دون رقابة منها بالرغم من غيرتها الشديدة عليه، وبعد يومين من سفرها تلقى الزوج دعوة لتناول العشاء من صديق له وزوجته اللذين كانا يقيمان في نفس العمارة، فارتدى الزوج أفخر بدلة لديه واستعد للخروج وحضور السهرة اللطيفة، وبينما هو خارج وضع يده في جيب البدلة فعثر على ورقة بخط زوجته، وعندما فتحها وجد مكتوبا عليها: إنك الآن ترتدي أفخر ملابسك، فالى أين ذاهب ايها الماكر؟! ٭ كان الفيلسوف والكاتب الساخر (برنارد شو) يعني بأمر حديقته المنزلية ويهذب أشجارها بالمقص، فرأته سيدة لا تعرفه، وحينما لاحظت ان الرجل منهمك في العمل بإخلاص شديد أعجبها ذلك فسألته: هل تعمل هنا منذ مدة طويلة أيها الرجل؟ نعم.. حوالى خمسة وعشرين سنة. وكم تتقاضى؟ أعمل مقابل طعامي وكسوتي فقط!! يا إلهي.. حراااام... طيب ما رأيك في العمل عندي بأجر أكبر؟ للأسف لا استطيع لأنني مرتبط مع السيدة/شو بعقد مدى الحياة. (تصيح مستغربة) : حرااام.. إنها عبودية.. إنها ذل ومسخرة!! (ببرود وهو يواصل عمله): إنهم يسمونها زواجاً. ٭ مال رجل كان يجلس بحوار آخر بصالة احد المسارح (ولم يكن يعرفه)، وهمس في اذنه بينما كانت احدى المغنيات تغني اغنية في الصالة وقال له في اعجاب شديد: انظر وتمعن في هذه المغنية، إن لها أسناناً جميلة ورائعة للغاية. فأجابه الآخر: إنك تمدحني يا سيدي.. فشكراً لك!! فاسرع الرجل معتذراً وقال: معذرة صديقي.. ما كنت أعرف.. هل هي زوجتك؟! أجابه: لا.. لا.. أنا طبيب الأسنان الذي صنع لها طقم الأسنان الذي أعجبك جداً. ٭ قالت الزوجة للطبيب: يا دكتور زوجي ليهو يومين ما بسمعني.. أنا خايفة على أذنيه. رد عليها قائلاً: لازم طلبتِ منو فلوس. { رجل أراد أن ينش الدجاج عن محصوله، وفي الوقت نفسه يأمر ابنه بأن يفسح له الطريق وأيضاً في نفس الوقت يرد على سؤال: ما هو ذلك المحصول.. كل ذلك بكلمة واحدة.. ما هي؟ حل العدد الفائت الكلمة هي عربجي، تفاصيلها: «عر للحمار بجي لأمها عربجي للمهنة». سُرق يوماً متجر لأحد التجار.. وتجمع الناس حوله، فجاءهم شاب وقال لهم: (لو فطرتوني حأوريكم السرق الدكان ده منو).. وبالفعل أحضروا له الفطور، وبعد ما شبع نهض واقفاً وقال لهم: أكيد سرقوهو حرامية.. بعدها انطلق هارباً قبل ما يتفشوا فيه.