هي مشروعات مضمونة الربح لا مجال فيها للخسارة باشتراكك تضمن استثماراً لا تتوقف أمام نجاحه أي عوائق أنها مشروعات الرحمة والتراحم مشروعات التكاتف والتفاؤل تضع أسهمك فى بورصة لا تعرف المستحيل لتحقق لك إيرادات من الحسنات ورصيد متزايد من الرحمة نحن نضع بين يديك مشروعات للتجارة الرابحة تجارة شريكك فيها الله فاغتنم الفرصة إنه شهر الرحمة. مشروع رحمة الأيتام (عبده.. فوزي.. عرفة.. فاطمة.. عائشة.. سعاد.. سليمان) سبعة أيتام توفي والدهم في العام «2008م» ليترك أمام أبنائه مصير مجهول يقودهم الفقر معصومي العينين إلى مكان مجهول تدل ملامحه على الضياع المؤكد حيث لا سند ولا مأوى.. أنت أيها المستثمر صاحب القلب الرحيم تريد نجاح مضمون لمشروعك (أكفلهم أرحمهم وساعدهم) لترى نتائج مشروعك أمامك ويبارك لك الله في مالك وولدك وصحتك أكفلهم فهذا مشروعك والربح المؤكد ينتظرك. ً مشروع المليون حسنة بكفالة يتيم قال الرسول صلى الله عليه وسلم (أنا وكافل اليتيم كهاتين وأشار بالسبابة والتي تليها) استمارة نجاح لمشروعك الذي يتكون من (مروة.. فاطمة.. حسنة) الأيتام توفي والدهم وتركهم يصارعون الفقر والجوع بأجساد هزيلة لاحول لها ولا قوة إلا بالله ثم الأمل في أن تجد من يرحمها من الخيرين فهل من رابح يملأ استمارته ويكسب المليون حسنة ورفقة ميمونة لا تقدر بمال الدنيا فهل أنت رابح. مشروع شفاء يتيمة (فرجو) يتيمة توفي والدها في العام «2010م» وأُصيبت بعلة في القلب تكالبت عليها المصائب وهي صامدة راضية بقضاء الله وقدره لا تكل ولا تمل قرر لها الطبيب إجراء فحوصات معملية تمهيداً لإجراء عملية قسطرة بالقلب وتبلغ قيمتها حوالى «450» جنيهاً إضافة إلى رسوم العملية لا طاقة لها بقيمتها فمن ينال أجر (فرجو) ومن فرج عن مؤمن كربة فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة. مشروع علاج صبي حسين صبي يبلغ من العمر «11» عاماً يعاني من إلتهاب حاد باللوزتين سبب له الكثير من المشكلات الصحية فتدهورت حالته ليقرر الطبيب بصورة عاجلة إجراء عملية استئصال لوزتين تبلغ قيمتها «1,245» جنيه وأسرته فقيرة لا تملك قيمة العملية وتحتاج لمن يعينها.. مشروع أرملة وأيتام على حافة الضياع أرملة تعول عشرة أبناء قصر ودع والدهم الدنيا الفانية ليترك لهم فراغاً عز عليهم أن يشغله سوى دعواتهم له بالرحمة والمغفرة بعد تركهم يصارعون من أجل لقمة العيش والحياة الكريمة فمن يغتنم فرصة ذهبية لينقذ الأيتام من حافة الضياع ويلحق بركب السائرين إلى الجنة مشروع الأيتام المعاقين أبناء رحل والدهم في صمت ليعيشوا في ضنك ويحاصرهم ذل الحاجة بلا شفقة أو رحمة فكانت حياتهم مسلسلاً لا ينتهي من الحزن والمعاناة فعاش الأشقاء (حليمة.. نبيل.. مروان.. راوية.. زيتونة.. كوكب) معظهم قصر ومنهم المعاقين وما بين رعايتهم وتوفير لقمة العيش تكابد الحاجة حليمة لتعينهم وتضع صبرها على صبرهم عسى ولعل أن تجد يد تنتشلها من الفقر إلى بر الأمان فهل من منجي. بتبرعك لك أجر من ستر مؤمناً ما يفيض عن حاجتك من ملابس هو حلم لفقير يحتاج لكسوة عيد تستره وتدخل الفرحة في قلبه.. ملابس تتكسد في مخزنك ودولابك وانت لاتحتاجها هي مسعى ليتيم ينتظر أن تمتد يدك إليه بإحسان يوارى ضعفه وفقره خلف فرحة أنت صانعها «قلوب رحيمة» تمهد لك الطريق لتفرح يتيماً وتكسو محتاجاً وتسعد قلوباً شقية عبر اتصالك على أرقام التواصل تضع أولى خطواتك ونحن نساعدك في توصيل الملابس إلى الأيتام والفقراء في مساكنهم أو عبر الصحيفة.. تبرع ولك أجر من ستر مؤمنًا. مشروعات اشفيني ونل أجري... محمد الأمين شاب تعرض لحادث سير فأُصيب بكسر في الظهر بالفقرة التاسعة مما أدى إلى شلل بالأطراف السفلى وعدم مقدرة على التحكم في الإخراج وعجز كلي قرر له الأطباء إجراء عملية جراحية خارج البلاد بتكلفة «230.850» يورو وهو من أسرة لا تملك قوت يومها ويحتاج ليد العون كل بما يستطيع ومن فرج عن مؤمن كربة فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة. مها تحتاج لمن يعينها مها أُصيبت مؤخراً بصداع وضعف بالنظر وفقدت القدرة على الشم فقرر لها الطبيب إجراء فحوصات أكدت إصابتها بورم في الرأس فتقرر لها إجراء عملية جراحية تبلغ تكلفتها «22590» جنيهاً وهي من أسرة فقيرة لا تملك قوت يومها فكيف لها بمبلغ كهذا وهي تناشد أهل الرحمة وملائكة الرحمة من الأطباء وأهل الخير لمساعدتها حتى تنتهي معاناتها والله لا يضيع أجر المحسنين. من لهذا المسن؟ الحاج محمد أحمد مسن يعاني من مرض الغضروف المزمن بالسلسلة الفقرية قرر له الطبيب استخدام أدوية وعقاقير تبلغ قيمتها «240» جنيهاً وهو مسن لاحول له ولا قوة إلا بالله وأمله في الخيرين أن يمدوا له يد العون حتى تنتهي ألامه التي نهشت كبر سنه فمن يعينه بتوفير الدواء وله الثواب. عبد الرحمن شاب أُصيب بعلة تقرر على إثرها إجراء عملية جراحية بالقاهرة وصلت تكلفتها ستة آلاف وتسعمائة دولار وأسرته تعاني الفقر والحاجة ولا تملك ما توفر به ثمن العلاج لابنها فمن يعينه وينال أجره. من يجبر كسر المسنة؟ فاطمة أرملة مسنة توفي زوجها وترك أمر رعاية أبنائها السبعة على عاتقها فعملت على كسب لقمة عيشهم بالحلال إلى أن أُصيبت بكسر في يدها أقعدها عن العمل فقرر لها الطبيب إجراء عملية جراحية تركيب مسطرة ومسامير تبلغ قيمتها «5,500» جنيه وهي تناشد الخيرين لمساعدتها حتى تشفى وتعول أسرتها التي تعتمد عليها فمن يجبر كسرها.