عجبت لمن أيقن بالموت ثم هو يفرح. وعجبت لمن أيقن بالنار ثم هو يضحك. وعجبت لمن أيقن بالقدر ثم هو ينصب. وعجبت لمن أيقن بالحساب غداً ثم لا يعمل. وعجبت لمن رأى الدنيا وتقلبها بأهلها ثم اطمأن لها. وقال عليّ كرّم الله وجهه: الناس ثلاثة: عالم رباني، ومتعلم على سبيل النجاة، والباقي همج رعاع. وبعد: إن الموت لا يقرع باباً يهاب حجاباً، ولا يقبل بديلاً، ولا يأخذ كفيلاً، ولا يرحم صغيراً، ولا يوقّر كبيراً، فكفاك بالموت واعظاً. ود الشيخ: 0912352480 - 0113298657 «الجربيرا» شأنها شأن معظم نباتات الزينة.. حينما دخلت «الجربيرا» السودان.. تربعت على عرش محافل المعارض والحدائق والڤلل الراقية.. ثم مرَّ عليها زمن خبا ذلك الألق ليس لأن صاحبة الحسن والبهاء الجربيرا لا تستحق ذلك، ولكن نباتات اخرى وازاهير جذابة بدأت تنافسها. والجربيرا نبات عشبي معمر يزهر على مدار السنة لذا يصلح من ضمن «زهور القطف».. وتضم الجربيرا ما يقرب الخمسين نوعاً من العشبيات المعمرة التي تنتشر بصورة برية في المناطق الدافئة في افريقيا وآسيا حيث الصيف الممطر «الرطب» والشتاء الدافئ الجاف الطويل. والجربيرا تتكاثر بطريقتين: تكاثر جنسي بواسطة البذور والهدف من ذلك الحصول على نبات جديد مشابه للآباء، ثم ينتج من النسل الناتج النباتات ذات الصفات الجيدة. ومدة حيوية بذور الجربيرا قصيرة حيث تتراوح بين «4 9» شهور فقط، أما التكاثر الآخر فهو عن طريق التكاثر الخضري هذه الطريقة تعطيك نفس النوع. وتحتاج الجربير لتربة عميقة وخفيفة وجيدة الصرف لأن جذورها تنشر لمسافة عميقة في التربة، ويفترض في التربة ان تكون غنية بالمواد العضوية. وتعد أيضاً التربة الرميلة مناسبة للجربيرا. احرص على التنوع في حديقتك، فإن لكل نبات وازهار لغته الخاصة وابداعاته وعطاؤه الجمالي والنفسي. «ربنا ما خلقت هذا باطلاً.. سبحانك فقنا عذاب النار» مسدار ظروفنا بقت صعيبة لكل زول محتاج ومواقف عاصية يعجز عنها الحجاج كم فرَقت أهل وعزت عليهو الحاج وسمحة الطِيبة ما في أمرَّ من إجراح قرشي الأمين 0122031371