كشفت حكومة جنوب دارفور، عن ترتيبات لضم حركات مسلحة للسلام في إطار وثيقة الدوحة، مؤكدة أن استقرار الأوضاع الأمنية بالولاية أدى لانخفاض معدل البلاغات والجرائم بنسبة «80%». وقال والي جنوب دارفور اللواء ركن آدم جار النبي ل«اس ام سي» إنهم فتحوا قنوات للحوار مع عدد من الحركات التي أبدت رغبتها في الانخراط في مسيرة السلام، مشيراً إلى أنه جرت تفاهمات قطعت شوطاً بعيداً، وستتوج بتوقيع اتفاقيات بين الحركات والحكومة لاستكمال ملفات سلام دارفور.