رد من المواطن الجنوبيبالخرطوم فوك فال نوج يقول عن اقوال والاتهامات ضد حكومة جمهورية السودان بالتعاون مع المعارضة المسلحة، هذا اكاذيب من قبل دولة الجنوب وهم الذين لا يعرفون الحكم الا بالعنصرية والقبلية فقط، ما قادرين على الحرب ضد قبيلة النوير انفسهم دائماً جايبين كل دول الاجانب لكي تساعدهم في الحرب القبلية وكل قبائل الجنوب «63» قبيلة مع حكومة الجنوب في الحرب والمعارضة وكم احضروا دول اجانب للحرب كل من يوغندا ورواندا وبورندي والمرتزقة من دارفوريين وجبال النوبة والنيل الأزرق والمدرعات ودبابات من جمهورية مصر العربية وفي كل فترة يحضرون الى الخرطوم للتجسس واتهامات كاذبة، ولا يخجلون ابداً وحتى العالم الروسي والصين وكل ذلك في قبيلة واحدة رغم انه قبيلة النوير ذاتا منقسمين. البترول الان في دولة الجنوب اصبح للسوق والحرب يشترى به المقاتلين المرتزقة والاسلحة الثقيلة والاسلحة الكيمائية كما فعلوا بالطائرات الحربية اليوغندية بالضرب على قبيلة النوير. ونقول ليهم راجعوا انفسكم احسن لكم والمعارضة المسلحة بقيادة قبيلة النوير لا تتراجع ابداً ضد الظالمين والحلول معروفة في الجنوب. 1/ الحكم فدرالي اولاً الاقاليم الجنوبية مثل ما كان في عهد الرئيس جعفر نميري السابق 2/ الحكم الذاتي لكل الولاياتالجنوبية في السودان 3/ توزيع الثروة بالتساوي على حسب الاعداد السكانية وهذا بخلاف الحرب تستمر حتى تفضل الغابات والخلاء بدون اناس في جنوب السودان. فوك فال نوج مواطن جنوبيبالخرطوم الزهرة الجديدة شرعت اثيوبيا منذ أعوام قليلة في تصدير الزهور إلى أوروبا بعد ان وجدت سوقاً رائجة لها هناك، فهي تمضى بخطى ثابتة للخروج من دائرة الفقر وذلك بحسن إستخدامها لمواردها الطبيعية التي تزخر بها، بدأت تتدفق فيها رائحة الزهور بجانب رائحة القهوة، حيث حققت ارباحاً من تصدير الزهور قدرها «180» مليون دولار في العام 2009م لتحتل الترتيب الثاني أفريقياً بعد كينيا في الانتاج والتصدير وقد ساعد هذا في توفير فرص العمل لمئات الآلاف من الأثيوبيين، وغير المناخ الملائم له في اثيوبيا فان سوقه العالمي واسع النطاق، فمثلاً الانفاق على الزهور في سويسرا «83» مليون يورو على شراء الزهور في السنة الواحدة، وفي النرويج «59» مليون يورو وهولندا «53» مليون يورو وفرنسا «33» مليون يورو. وهذه رسالة للشركات ورجال الاعمال السودانيين.. فأرضنا تنتج الزهور مثلما تنتج المحاصيل الغذائية والنقدية. سؤال: يظن البعض ان كلمة مسؤول كبير تعني شيئاً مخيفاً وخطاً أحمر لا يمكن المرور عليه، بينما الكلمة تبين ان المسؤول هو من تتم محاسبته وهو الذي يُسأل «بضم الياء» فإذا تجرأت وسألت سؤالاً واحداً من الواجبات والالتزامات التي عليه فانك تتعدى حدودك ويمكن ان يأمر بحبسك «مثلما حدث بين احد الصحفيين النابهين وأحد الوزراء».. هذا هو منطق الإدارة عندنا، وهي الادارة بالاشخاص التي تأتي حينما نزيح أمر الإدارة بالأهداف جانباً، ليصبح المدير هو الهدف، وتصبح الإدارة هي الوسيلة ويضحى الوطن في خبر كان! يقولون: «أعداء الحرية لا يجادلون، ولكنهم يصرخون ويطلقون النار» محمد شيخ ادريس علي