حول رصيداً في الدنيا.. تكسب رصيداً من الحسنات.. واحد جنيه أو أكثر لسد رمق جائع.. تساعد محتاجاً لتزيح كربة عن مهموم.. وتزرع الابتسامة على ثغر يتيم.. والله لا يضيع أجر من أحسن عملاً. تحويلات الرصيد فقط على الأرقام الآتية: 011592797/0960458256 أسعدوهم تسعدوا أسرهم أمانة في أعناقنا رحل آباؤهم وتركوهم يعانون مرارات الحياة وصعابها، نراهم والسعادة تنقصهم، يشعرون بنقص لا يزول إلا برحمة الله ومواساتنا لهم والمسح على رؤوسهم برأفة ورحمة، إنهم الأيتام، تعالوا أفرادًا وجماعات وشركات ومؤسسات لنكفل يتيمًا ونزرع الفرح في قلوبهم، هلموا بنا نسعدهم حتى نسعد في الدارين. «قلوب رحيمة» تضع الفرصة بين يديك لتنال أجر صحبة الرسول صلى الله عليه وسلم. من لنادية وأبنائها? أرملة تعول طفلين عملت لتكسب لقمة العيش الحلال ولتقوم على تربيتهم حتى يعينوها على مرارات الحياة التي تذوقتها منذ وفاة زوجها ومازالت، عملت في مجال البيع بالأقساط وسارت أمورها على خير ما يرام، ورست بها السفينة على شاطئ ظنته آمنًا إلا أن الأيام أصرت على امتحانها ومعرفة قوة تحملها فقد واجهت نادية ظروفًا قاسية اضطرتها إلى صرف رأس المال لمعالجة ابنها الذي تعرض لحادث حركة وبقيت بدون عمل وبدأت الديون تتراكم عليها من قبل المموِّلين وتم إنذارها بالسجن إن لم تسددها وبدأت جيوش الهمّ تغزو بيتها الصغير وتهدد أمن أبنائها القصر. هذه الأرملة وأبناؤها لا يحلمون بقصور أو أموال إنما فقط مشروع صغير يكفل لهم الحياة الكريمة ويكفيهم شر السؤال فمن لهم.. من يبني بيتاً لله؟ قال تعالى: «إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلا الله فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين» التوبة «18» فهيا لنكون من المهتدين الذين يعمرون الأرض ونساعد في بناء هذا المسجد بالسلمة شرق الكدرو فهو بحاجة للتشييد والصيانة وتوفير مكبِّرات الصوت وما يلزم لإعمار بيوت الله فسارعوا إلى نيل رضا الخالق وخدمة الخلق بتعمير هذا المسجد. مسجد بالأزهري مربع «8» المدينة الخيرية يحتاج إلى ميكرفون وسجاد وأجهزة كهربائية فمن يساعد في نشر فريضة الصلاة في مكان يليق بها. مناشدة لأهل الخير.. هذا الطفل ينتظركم الطفل «م.س» يعاني من ضيق بالتنفس منذ تاريخ 2004م، بعد الكشف عليه وعمل الفحوصات اتضح أنه يعاني من الربو الشعبي، أخذ العلاج وحُجز بالمستشفى لمدة شهر، ثم أصبح يتردد على المستشفى تقريبًا مرتين كل شهر بهذه الأعراض.. كما أنه يوجد توسع في حجم حوض الكلية اليسرى ويوجد تضخم بالغدد الليمفاوية بالعنق والإبطين وتم أخذ عينات لم تسفر عن تشخيص محدد سوى الالتهاب، وهنالك قصور في النمو مع فقدان الشهية للأكل.. والعلاج يكلف مبالغ طائلة تتجاوز مبلغ عشرين مليون جنيه بالقديم، والأسرة تعاني كثيرًا وحتى الفحوصات الأولية أرهقتهم كثيرًا. لذلك نطلب من ذوي القلوب الرحيمة وأهل الخير مساعدتهم خصوصاً أن آخر فحوصات من مستشفى «أحمد قاسم» كشفت عن إمكانية علاجه بالمملكة العربية السعودية. والله لايضيع أجر من أحسن عملا...