لكن زيك أبدا زيك ما لاقيت وأخيراً جيت سألت عليك وعن عينيك سألت وما لقيت الرد لقيت يا حلوة جفّ الورد على الشباك وقف تذكار ينادي عليكي عز البرد بتذكري لما كنت أقيف نصايص الليل وأنزف من عروقي نزيف ألوم نفسي الأنانية لأني هربت من حبك مشيت لي ريدة تانية ألوم الليلة وأمبارح لأني مشيت وسبتك لي زمن جارح وبيك يا حلوة ما حسيت