القوة المشتركة تكشف عن مشاركة مرتزقة من عدة دول في هجوم الفاشر    كامل إدريس يلتقي الناظر ترك ويدعو القيادات الأهلية بشرق السودان للمساهمة في الاستشفاء الوطني    شاهد بالصورة والفيديو.. بأزياء مثيرة.. حسناء أثيوبية تشعل حفل غنائي بأحد النوادي الليلية بفواصل من الرقص و"الزغاريد" السودانية    شاهد بالفيديو.. بلة جابر: (ضحيتي بنفسي في ود مدني وتعرضت للإنذار من أجل المحترف الضجة وارغو والرئيس جمال الوالي)    اللجنة العليا لطوارئ الخريف بكسلا تؤكد أهمية الاستعداد لمواجهة الطوارئ    حملة في السودان على تجار العملة    اتحاد جدة يحسم قضية التعاقد مع فينيسيوس    إيه الدنيا غير لمّة ناس في خير .. أو ساعة حُزُن ..!    خطة مفاجئة.. إسبانيا تستعد لترحيل المقاول الهارب محمد علي إلى مصر    من اختار صقور الجديان في الشان... رؤية فنية أم موازنات إدارية؟    المنتخب المدرسي السوداني يخسر من نظيره العاجي وينافس علي المركز الثالث    الاتحاد السوداني يصدر خريطة الموسم الرياضي 2025م – 2026م    إعلان خارطة الموسم الرياضي في السودان    غنوا للصحافة… وانصتوا لندائها    ترتيبات في السودان بشأن خطوة تّجاه جوبا    توضيح من نادي المريخ    حرام شرعًا.. حملة ضد جبّادات الكهرباء في كسلا    تحديث جديد من أبل لهواتف iPhone يتضمن 29 إصلاحاً أمنياً    شاهد بالفيديو.. بأزياء مثيرة وعلى أنغام "ولا يا ولا".. الفنانة عشة الجبل تظهر حافية القدمين في "كليب" جديد من شاطئ البحر وساخرون: (جواهر برو ماكس)    امرأة على رأس قيادة بنك الخرطوم..!!    ميسي يستعد لحسم مستقبله مع إنتر ميامي    تقرير يكشف كواليس انهيار الرباعية وفشل اجتماع "إنقاذ" السودان؟    محمد عبدالقادر يكتب: بالتفصيل.. أسرار طريقة اختيار وزراء "حكومة الأمل"..    وحدة الانقاذ البري بالدفاع المدني تنجح في إنتشال طفل حديث الولادة من داخل مرحاض في بالإسكان الثورة 75 بولاية الخرطوم    "تشات جي بي تي" يتلاعب بالبشر .. اجتاز اختبار "أنا لست روبوتا" بنجاح !    "الحبيبة الافتراضية".. دراسة تكشف مخاطر اعتماد المراهقين على الذكاء الاصطناعي    الخرطوم تحت رحمة السلاح.. فوضى أمنية تهدد حياة المدنيين    المصرف المركزي في الإمارات يلغي ترخيص "النهدي للصرافة"    أول أزمة بين ريال مدريد ورابطة الدوري الإسباني    أنقذ المئات.. تفاصيل "الوفاة البطولية" لضحية حفل محمد رمضان    بزشكيان يحذِّر من أزمة مياه وشيكة في إيران    لجنة أمن ولاية الخرطوم تقرر حصر وتصنيف المضبوطات تمهيداً لإعادتها لأصحابها    انتظام النوم أهم من عدد ساعاته.. دراسة تكشف المخاطر    مصانع أدوية تبدأ العمل في الخرطوم    خبر صادم في أمدرمان    اقتسام السلطة واحتساب الشعب    شاهد بالصورة والفيديو.. ماذا قالت السلطانة هدى عربي عن "الدولة"؟    شاهد بالصورة والفيديو.. الفنان والممثل أحمد الجقر "يعوس" القراصة ويجهز "الملوحة" ببورتسودان وساخرون: (موهبة جديدة تضاف لقائمة مواهبك الغير موجودة)    شاهد بالفيديو.. منها صور زواجه وأخرى مع رئيس أركان الجيش.. العثور على إلبوم صور تذكارية لقائد الدعم السريع "حميدتي" داخل منزله بالخرطوم    إلى بُرمة المهدية ودقلو التيجانية وابراهيم الختمية    رحيل "رجل الظلّ" في الدراما المصرية... لطفي لبيب يودّع مسرح الحياة    زيادة راس المال الاسمي لبنك امدرمان الوطني الي 50 مليار جنيه سوداني    وفاة 18 مهاجرًا وفقدان 50 بعد غرق قارب شرق ليبيا    احتجاجات لمرضى الكٌلى ببورتسودان    السيسي لترامب: ضع كل جهدك لإنهاء حرب غزة    تقرير يسلّط الضوء على تفاصيل جديدة بشأن حظر واتساب في السودان    استعانت بصورة حسناء مغربية وأدعت أنها قبطية أمدرمانية.. "منيرة مجدي" قصة فتاة سودانية خدعت نشطاء بارزين وعدد كبير من الشباب ووجدت دعم غير مسبوق ونالت شهرة واسعة    مقتل شاب ب 4 رصاصات على يد فرد من الجيش بالدويم    دقة ضوابط استخراج أو تجديد رخصة القيادة مفخرة لكل سوداني    أفريقيا ومحلها في خارطة الأمن السيبراني العالمي    الشمالية ونهر النيل أوضاع إنسانية مقلقة.. جرائم وقطوعات كهرباء وطرد نازحين    شرطة البحر الأحمر توضح ملابسات حادثة إطلاق نار أمام مستشفى عثمان دقنة ببورتسودان    السودان.. مجمّع الفقه الإسلامي ينعي"العلامة"    ترامب: "كوكاكولا" وافقت .. منذ اليوم سيصنعون مشروبهم حسب "وصفتي" !    بتوجيه من وزير الدفاع.. فريق طبي سعودي يجري عملية دقيقة لطفلة سودانية    نمط حياة يقلل من خطر الوفاة المبكرة بنسبة 40%    عَودة شريف    لماذا نستغفر 3 مرات بعد التسليم من الصلاة .. احرص عليه باستمرار    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



ﺃﺳﻮﺃ ﻣﺎ ﻓﻲ ﻫﺰﺍﺋﻢ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ
نشر في النيلين يوم 21 - 02 - 2014


ﺃﻧﻬﺎ ﺗﻬﺪﺭ ﺟﻬﺪ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ، ﻭﺗﺴﺎﻭﻱ
ﻣﻦ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ ﻭﻳﺠﺘﻬﺪﻭﻥ
ﺑﺎﻟﺠﺎﻟﺴﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺻﻴﻒ.
* ﻳﺨﺴﺮ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﻓﺘﺘﻌﺪﺩ ﺍﻵﻫﺎﺕ،
ﻭﺗﺮﺗﻔﻊ ﺍﻟﺼﻴﺤﺎﺕ، ﻭﺗﺘﻜﺎﺛﺮ
ﺍﻻﻧﻔﻌﺎﻻﺕ، ﻭﺗﺘﻨﺎﺳﻞ
ﺍﻻﺟﺘﻬﺎﺩﺍﺕ، ﻭﻳﺼﺒﺢ ﺑﻌﺾ
)ﺍﻟﻤﻨﻈﺮﺍﺗﻴﺔ ( ﺍﻷﻋﻠﻰ ﺻﻮﺗﺎً،
ﻭﺍﻷﻭﻓﺮ ﺳﺨﻄﺎً، ﻭﺍﻷﻗﺪﺭ ﻋﻠﻰ
ﺗﺠﺮﻳﺪ ﻣﻦ ﻳﻌﻤﻠﻮﻥ ﻭﻳﺠﺘﻬﺪﻭﻥ
ﻣﻦ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻓﻌﻠﻮﻩ.
* ﻫﻨﺎﻙ ﺑﺎﻟﻄﺒﻊ ﻣﻦ ﻳﺘﺄﻟﻤﻮﻥ
ﺑﺼﺪﻕ، ﻭﻳﻌﺒﺮﻭﻥ ﻋﻦ ﺣﺰﻧﻬﻢ
ﻭﺣﺘﻰ ﻏﻀﺒﻬﻢ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ
ﻣﺘﺤﻀﺮﺓ.
* ﺃﻭﻟﺌﻚ ﻻ ﺗﺰﻳﺪﻫﻢ ﺍﻟﻬﺰﺍﺋﻢ ﺇﻻ
ﺍﻟﺘﺼﺎﻗﺎً ﺑﺎﻟﺰﻋﻴﻢ.
* ﻭﻫﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﻳﻨﻔﺮﻭﻥ ﻣﻨﻪ،
ﻭﻳﻨﻜﺮﻭﻧﻪ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻬﺰﻳﻤﺔ، ﻭﻻ
ﻳﺤﺒﻮﻧﻪ ﺇﻻ ﻣﻨﺘﺼﺮﺍً.
* ﻣﺎ ﺣﺪﺙ ﻟﻸﺳﺘﺎﺫ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺼﻤﺪ
ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺧﻼﻝ ﺍﻷﻳﺎﻡ
ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ ﺃﺑﻠﻎ ﺩﻟﻴﻞ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ
ﺍﻟﻬﺰﺍﺋﻢ ﺗﻬﺪﺭ ﺟﻬﺪ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ.
* ﺗﻮﻟﻰ ﺍﻷﺥ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺼﻤﺪ
ﻣﺴﺆﻭﻟﻴﺔ ﺍﻟﻘﻄﺎﻉ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ
ﺑﺠﺎﻧﺐ ﻋﻤﻠﻪ ﺍﻷﺻﻠﻲ ﻛﻨﺎﺋﺐ
ﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ، ﻭﻛﺎﻥ ﺳﺨﻴﺎً ﻓﻲ
ﻣﺠﻬﻮﺩﻩ ﻭﺳﺨﻴﺎً ﻓﻲ ﺻﺮﻓﻪ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ، ﻭﺗﻜﻔﻞ ﺑﺘﺴﻴﻴﺮ
ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻘﻄﺎﻉ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ
ﻣﻨﺬ ﺃﻥ ﺩﺧﻞ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻠﻮﺭﺩﺍﺕ
ﻋﻀﻮﺍً.
* ﻓﺮﻍ ﻧﻔﺴﻪ ﻟﻺﺷﺮﺍﻑ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ، ﻭﺃﻧﻔﻖ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺴﺨﺎﺀ،
ﻭﻭﻓﺮ ﻟﻪ ﻛﻞ ﺍﺣﺘﻴﺎﺟﺎﺗﻪ، ﻭﻧﻘّﺢ
ﺍﻟﻠﻮﺍﺋﺢ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺮﺳﻢ ﻋﻼﻗﺔ
ﺍﻟﻼﻋﺐ ﻣﻊ ﻧﺎﺩﻳﻪ ﺑﻤﻌﻴﺔ ﺍﻷﻣﺎﻧﺔ
ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ، ﻭﻓﺘﺢ ﺣﺴﺎﺑﺎﺕ ﻣﺼﺮﻓﻴﺔ
ﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻭﺃﺻﺒﺢ ﻳﻀﻊ ﻟﻬﻢ
ﻣﺮﺗﺒﺎﺗﻬﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﻳﻮﻡ 28 ﻣﻦ ﻛﻞ
ﺷﻬﺮ ( ﻭﻟﻢ ﻳﺴﻠﻢ ﻣﻦ ﺍﻷﺫﻯ ﺑﻌﺪ
ﺍﻟﻬﺰﻳﻤﺔ.
* ﻧﺘﻔﻬﻢ ﺃﻥ ﻳﺘﻢ ﺍﻟﻨﻘﺪ
ﺑﻤﻮﺿﻮﻋﻴﺔ، ﻭﻧﺘﻘﺒﻞ ﺃﻥ ﺗﺘﻢ
ﻣﺤﺎﺳﺒﺘﻪ ﺑﺄﺩﺏ ﻋﻠﻰ ﺃﻱ ﺇﺧﻔﺎﻕ،
ﻟﻜﻨﻨﺎ ﻻ ﻧﺴﺘﻮﻋﺐ ﺍﻹﺳﺎﺀﺍﺕ
ﻭﺍﻟﺘﺠﻨﻲ، ﻭﻫﻀﻢ ﺍﻟﺤﻘﻮﻕ،
ﻭﺇﻧﻜﺎﺭ ﺍﻟﻤﺠﻬﻮﺩ.
* ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺼﻤﺪ ﻟﻴﺲ ﻣﻨﺰﻫﺎً ﻣﻦ
ﺍﻟﺨﻄﺄ، ﻷﻧﻪ ﺑﺸﺮ.. ﻭﻟﻜﻦ ﻣﻦ
ﺍﻟﻈﻠﻢ ﺃﻥ ﻳﺴﺎﺀ ﺇﻟﻴﻪ ﻓﻲ
ﺷﺨﺼﻪ ﻭﻳﺘﻢ ﺗﺠﺮﻳﺪﻩ ﻣﻦ ﻛﻞ
ﺟﻬﺪﻩ، ﺍﺳﺘﻐﻼﻻً ﻷﺟﻮﺍﺀ
ﺍﻟﻬﺰﻳﻤﺔ.
* ﺳﺄﻟﺖ ﺍﻷﺥ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺤﻲ ﺍﻟﻌﺎﻗﺐ
ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺍﻟﻤﺎﻟﻲ ﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﻦ
ﺍﻟﻤﺴﺎﻫﻤﺎﺕ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻟﻸﺥ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﺼﻤﺪ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻲ: )ﺃﻧﺎ ﺻﺪﺍﻉ
ﺗﺴﻴﻴﺮ ﺃﻣﻮﺭ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻣﺎ ﺭﺍﺡ ﻣﻨﻲ
ﺇﻻ ﺑﻌﺪ ﺟﺎ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺼﻤﺪ (.
* ﻟﺘﺒﺨﻴﺲ ﺟﻬﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺼﻤﺪ
ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺇﻧﻪ ﻻ ﻳﺪﻓﻊ ﻣﺜﻞ
ﺟﻤﺎﻝ ﺍﻟﻮﺍﻟﻲ!!
* ﻧﻘﻮﻝ ﻟﻬﻢ ﺇﻥ ﺟﻤﺎﻝ ﺍﻟﻮﺍﻟﻲ
ﻭﺍﺣﺪ ﻻ ﻳﺘﻜﺮﺭ، ﻭﻻ ﻣﺜﻴﻞ ﻟﺴﺨﺎﺋﻪ
ﻣﻊ ﻧﺎﺩﻳﻪ.
* ﺃﺣﺴﻦ ﺟﻤﺎﻝ ﺻﻨﻌﺎً ﺑﺈﻧﺼﺎﻓﻪ
ﻟﻨﺎﺋﺒﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺩﻟﻰ ﺑﻪ
ﻟﻺﺫﺍﻋﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ ﻗﺒﻞ ﻳﻮﻣﻴﻦ.
* ﻻ ﻧﻨﻜﺮ ﺃﻥ ﻟﻌﺒﺪ ﺍﻟﺼﻤﺪ
ﺳﻠﺒﻴﺎﺕ ﻷﻧﻪ ﺑﺸﺮ ﻭﻟﻴﺲ ﻣﻨﺰﻫﺎً
ﻋﻦ ﺍﻟﺨﻄﺄ، ﻭﻣﻦ ﺍﺑﺮﺯ ﺳﻠﺒﻴﺎﺗﻪ
ﺃﻧﻪ ﻳﻔﻀﻞ ﺃﻥ ﻳﻨﺠﺰ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ
ﺑﻨﻔﺴﻪ، ﻭﻳﺴﺎﻳﺮ ﻧﻈﺮﻳﺔ ﺍﻟﻤﺆﺍﻣﺮﺓ
ﺃﺣﻴﺎﻧﺎً.
* ﻟﻜﻨﻨﺎ ﻻ ﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻧﺤﺴﺐ
ﺣﺮﺻﻪ ﻋﻠﻰ ﺃﻣﻮﺍﻝ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻭﺻﺮﺍﻣﺘﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ
ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﺧﻄﺎﺀ
ﺍﻟﻤﺰﻋﻮﻣﺔ.
* ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻠﻒ ﺗﺤﺪﻳﺪﺍً ﺃﺻﺎﺑﻨﺎ
ﺑﺎﻟﺤﻴﺮﺓ!!
* ﻳﺘﻢ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ
ﺑﺮﻓﻖ ﻓﻴﺘﺤﺪﺙ ﻛﺜﻴﺮﻭﻥ ﻋﻦ
ﻣﺴﺎﻭﺉ ﺍﻟﺪﻟﻊ، ﻭﻳﺬﻣﻮﻥ ﺍﻟﻠﻴﻦ
ﻭﻳﺰﻋﻤﻮﻥ ﺃﻧﻪ ﺃﺿﺎﻉ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻭﺷﺠﻊ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻮﺿﻰ.
* ﻳﺘﻢ ﺿﺒﻄﻬﻢ ﻭﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻬﻢ
ﺑﺼﺮﺍﻣﺔ ﻭﻓﻘﺎً ﻟﻼﺋﺤﺔ ﻣﺤﺪﺩﺓ
ﺗﺮﺳﻢ ﺣﺪﻭﺩ ﺍﻟﺤﻘﻮﻕ ﻭﺍﻟﻮﺍﺟﺒﺎﺕ
ﻓﻴﺘﺤﺪﺙ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻋﻦ ﻣﺴﺎﻭﺉ
ﺍﻟﺘﺸﺪﺩ، ﻭﻳﺘﻬﻤﻮﻥ ﻣﻦ ﻳﻀﺒﻄﻮﻥ
ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻭﻳﺤﺎﺳﺒﻮﻧﻬﻢ ﺑﺎﻟﺘﺰﻣﺖ!!
* ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﻪ ﻻﺋﺤﺔ ﺗﺤﻜﻢ ﻋﻼﻗﺔ
ﺍﻟﻼﻋﺐ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ، ﻭﻻ ﻳﻌﺎﻧﻲ
ﻣﻦ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﻓﻲ ﺍﻻﻧﻀﺒﺎﻁ، ﻭﻟﻢ
ﻧﺴﻤﻊ ﺑﺄﻱ ﻻﻋﺐ ﻟﻪ ﻣﻠﻴﻢ ﺃﻭ
ﺗﻌﺮﻳﻔﺔ ﻣﺘﺄﺧﺮﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ،
ﻭﻟﻢ ﻧﺮ ﻻﻋﺒﺎً ﺍﻣﺘﻨﻊ ﻋﻦ ﺍﻟﻠﻌﺐ
ﺑﺴﺒﺐ ﻋﺪﻡ ﺃﺩﺍﺀ ﺍﻟﺤﻘﻮﻕ.
* ﻣﻦ ﺃﺧﺬ ﺍﻷﺟﺮ ﺣﺎﺳﺒﻪ ﺍﻟﻠﻪ
ﺑﺎﻟﻌﻤﻞ.
* ﻻ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺼﻤﺪ ﺃﻥ
ﻳﺤﺮﺱ ﻣﺮﻣﻰ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻛﻲ ﻳﻤﻨﻊ
ﻭﻟﻮﺝ ﻫﺪﻑ ﺳﻬﻞ ﻓﻲ ﻣﺮﻣﻰ
ﺃﻛﺮﻡ، ﻛﺎﻟﺬﻱ ﺳﺠﻠﻪ ﻣﻬﺎﺟﻢ
ﻛﻤﺒﺎﻻ ﺳﻴﺘﻲ ﻣﻦ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻨﻄﻘﺔ
ﺍﻟﺠﺰﺍﺀ ﺑﺘﺴﺪﻳﺪﺓ ﺿﻌﻴﻔﺔ ﻓﻲ
ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺍﻷﻭﻝ!
* ﻭﻟﻴﺴﺖ ﻟﺪﻯ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻘﻄﺎﻉ
ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺗﺴﺪﻳﺪ
ﺭﻛﻠﺔ ﺍﻟﺠﺰﺍﺀ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻫﺪﺭﻫﺎ
ﺑﺎﺳﻜﺎﻝ.
* ﻭﻻ ﻳﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﺿﻴﺎﻉ ﺍﻟﻔﺮﺹ
ﺍﻟﺴﻬﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺧﻔﻖ ﺗﺮﺍﻭﺭﻱ ﻓﻲ
ﺗﺤﻮﻳﻠﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺃﻫﺪﺍﻑ.
* ﻛﻤﺎ ﺃﻧﻪ ﻻ ﻳﻤﺘﻠﻚ ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﻋﻠﻰ
ﻓﺮﺽ ﺯﻳﺪ ﺃﻭ ﻋﺒﻴﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ.
* ﺑﻌﺾ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﺩﺍﺕ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﺳﻠﺔ
ﺍﻟﻤﻬﻤﻼﺕ.
* ﻭﺑﻌﻀﻬﺎ ﻳﺤﻮﻱ ﻣﻨﻄﻘﺎً ﻣﻘﺒﻮﻻً،
ﻭﻻ ﻳﺨﻠﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻋﻴﺔ.
* ﻋﻠﻰ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺼﻤﺪ ﺃﻻ ﻳﺄﺑﻪ ﻟﻤﻦ
ﻳﻨﺘﻘﺪﻭﻧﻪ ﻣﻦ ﻣﻨﻄﻠﻖ ﺍﻟﻐﺮﺽ.
* ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻧﻔﺴﻪ ﻳﺠﺐ ﻋﻠﻴﻪ
ﺃﻻ ﻳﺼﻢ ﺃﺫﻧﻴﻪ ﻋﻦ ﺍﻧﺘﻘﺎﺩﺍﺕ ﻣﻦ
ﻳﻜﺘﺒﻮﻥ ﻭﻳﺘﺤﺪﺛﻮﻥ ﻣﻦ ﻣﻨﻄﻠﻖ
ﺍﻟﺤﺮﺹ ﻋﻠﻰ ﻣﺼﻠﺤﺔ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ،
ﻭﻳﺒﺼﺮﻭﻧﻪ ﺑﺎﻷﺧﻄﺎﺀ، ﻭﻳﻮﺿﺤﻮﻥ
ﻟﻪ ﺍﻟﻨﻮﺍﻗﺺ.
* ﺍﻟﺤﺎﺩﺑﻮﻥ ﺍﻟﻤﺨﻠﺼﻮﻥ ﺍﻟﺬﻳﻦ
ﻳﻨﺘﻘﺪﻭﻥ )ﺗﺤﺪﺛﺎً ﺃﻭ ﻛﺘﺎﺑﺔً ( ﺑﺄﺩﺏ
ﻳﺴﺘﺤﻘﻮﻥ ﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻡ.
* ﻣﻦ ﻳﺠﻌﺠﻌﻮﻥ ﺑﻼ ﻃﺤﻴﻦ،
ﻭﻳﻨﺘﻈﺮﻭﻥ ﺍﻟﻬﺰﺍﺋﻢ ﻟﻴﺼﻔﻮﺍ
ﺣﺴﺎﺑﺎﺗﻬﻢ ﻣﻊ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ، ﻭﻣﻦ
ﻳﻘﻔﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺻﻴﻒ ﻟﻴﺸﺘﻤﻮﺍ
ﺍﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻌﻄﺎﺀ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ
ﻳﻌﻴﻨﻮﻫﻢ ﺑﺄﻱ ﺷﻲﺀ ﻻ ﺍﻋﺘﺒﺎﺭ
ﻟﻬﻢ، ﻭﻻ ﻗﻴﻤﺔ ﻟﺠﻌﺠﻌﺘﻬﻢ.
* ﻣﺴﻴﺮﺓ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﺎﺿﻴﺔ، ﻭﻟﻦ
ﺗﺘﻮﻗﻒ ﺃﻣﺎﻡ ﻣﻦ ﻳﻨﺘﻈﺮﻭﻥ
ﺍﻟﻬﺰﺍﺋﻢ ﻟﻴﻔﺮﻏﻮﺍ ﺳﻤﻮﻣﻬﻢ
ﻭﻳﺼﻔﻮﺍ ﺣﺴﺎﺑﺎﺗﻬﻢ.
* ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺣﻘﺎً ﺃﻥ ﻳﺘﻢ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ
ﻣﻊ ﺍﻟﻌﺜﺮﺍﺕ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﺻﺤﻴﺤﺔ،
ﺗﻮﺿﺢ ﺃﺳﺒﺎﺑﻬﺎ، ﻭﺗﺴﺘﺨﻠﺺ ﻣﻨﻬﺎ
ﺍﻟﻌﺒﺮ، ﺳﻌﻴﺎً ﺇﻟﻰ ﺗﺤﻮﻳﻠﻬﺎ ﺇﻟﻰ
ﺍﻧﺘﺼﺎﺭﺍﺕ.. ﺍﻧﺘﻬﻰ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ.
ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ
* ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻳﻌﻮﺩ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻟﻠﻈﻬﻮﺭ
ﻓﻲ ﺳﺎﺣﺔ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ، ﺑﻌﺪ ﺃﻥ
ﻓﺎﺭﻕ ﺩﻭﺭﻱ ﺍﻷﺑﻄﺎﻝ.
* ﺳﺘﺨﺘﻠﻒ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ، ﻭﺳﻴﺘﻘﻠﺺ
ﻋﺪﺩ ﺍﻟﺤﺎﺿﺮﻳﻦ ﺇﻟﻰ ﺃﻗﻞ ﻣﻦ
ﺍﻟﻨﺼﻒ.
* ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﻄﺎﻟﺒﺔ ﺑﺎﻟﻔﻮﺯ ﺗﺒﻘﻰ
ﺣﺎﺿﺮﺓ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ.
* ﻛﻔﺎﺭﺓ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻲ
ﺍﻟﻤﻬﻴﻦ ﻻ ﺗﻘﻞ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺤﺎﻓﻈﺔ
ﻋﻠﻰ ﻟﻘﺒﻲ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﻭﺍﻟﻜﺄﺱ.
* ﻭﺗﺮﺗﻔﻊ ﺇﻟﻰ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﻤﻄﺎﻟﺒﺔ
ﺑﺎﻟﻠﻘﺐ ﺑﻼ ﻫﺰﻳﻤﺔ ﺃﻭ ﺗﻌﺎﺩﻝ.
* ﻟﻢ ﻳﺒﻖ ﻟﻼﻋﺒﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﺎ
ﻳﻌﻮﺿﻮﻥ ﺑﻪ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮﻫﻢ ﺳﻮﻯ
ﺍﻟﺘﻔﻮﻕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﻤﺤﻠﻲ.
* ﺍﻟﻜﻔﺎﺭﺓ ﻏﻴﺮ ﻛﺎﻓﻴﺔ، ﻟﻜﻦ
ﺷﻲﺀ ﺧﻴﺮ ﻣﻦ ﻻ ﺷﻲﺀ.
* ﻣﺎ ﻳﺘﻮﺍﻓﺮ ﻟﻼﻋﺒﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻻ
ﻳﺘﻮﺍﻓﺮ ﺭﺑﻌﻪ ﻟﻼﻋﺒﻲ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ.
* ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﻄﻠﺒﻪ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﺍﻟﻔﻨﻲ
ﻣﺘﻮﺍﻓﺮ.
* ﻭﻛﻞ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﺗﺪﻓﻊ
ﺃﻭﻝ ﺑﺄﻭﻝ.
* ﻓﻤﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻤﻨﻌﻬﻢ ﻣﻦ
ﺍﻹﺟﺎﺩﺓ؟
* ﺗﺮﻗﺒﻨﺎ ﻋﻨﺎﻕ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭﺍﻷﻣﻴﺮ
ﺑﻤﻨﺘﻬﻰ ﺍﻟﺘﺸﻮﻕ.
* ﻟﻜﻦ ﻛﺮﻭﺟﺮ ﻓﻀﻞ ﺃﻥ ﻳﺤﺮﻣﻨﺎ
ﻣﻦ ﻃﻠﺔ ﺳﻴﺪﺍ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﺑﺘﻌﺎﺩﻩ
ﻋﻦ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺒﺎﺕ ﺧﻼﻝ ﻓﺘﺮﺓ ﻭﺟﻮﺩ
ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻓﻲ ﻛﻤﺒﺎﻻ.
* ﺳﺘﺤﺴﻦ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ
ﺍﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﺍﻟﻤﻠﻴﻚ.
* ﺳﺘﺼﻔﻖ ﻟﻪ ﻛﻤﺎ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻻﻋﺒﺎً
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.
* ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻟﻦ ﺗﺤﺰﻥ ﻷﻱ ﻫﺰﻳﻤﺔ
ﺗﺤﻞ ﺑﻪ.
* ﺣﺒﺎﺑﻚ ﻣﺎ ﻏﺮﻳﺐ ﺍﻟﺪﺍﺭ.
* ﻣﻄﻠﻮﺏ ﻣﻦ ﻣﻬﺎﺟﻤﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺃﻥ ﻳﻜﻔﻮﺍ ﻋﻦ ﺍﻟﺼﻴﺎﻡ ﺍﺑﺘﺪﺍﺀً ﻣﻦ
ﻟﻘﺎﺀ ﺍﻟﻴﻮﻡ.
* ﺳﺠﻞ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺳﺒﻌﺔ ﺃﻫﺪﺍﻑ
ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺗﻴﻦ ﻭﻟﻢ ﻳﻔﺘﺢ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ
ﻣﻬﺎﺟﻤﻴﻪ ﺑﺄﻱ ﻫﺪﻑ.
* ﻛﺬﻟﻚ ﻧﺘﻤﻨﻰ ﻣﻮﺍﺻﻠﺔ ﺍﻟﺒﺎﺷﺎ
ﻟﻤﺴﻠﺴﻞ ﺍﻷﻫﺪﺍﻑ ﺍﻟﻤﺘﺘﺎﻟﻴﺔ.
* ﻣﺮﻳﺦ ﺍﻟﻔﺎﺷﺮ ﻟﻴﺲ ﺧﺼﻤﺎً
ﻫﻴﻨﺎً، ﻓﺤﺬﺍﺭ ﻣﻦ ﺍﻻﺳﺘﺨﻔﺎﻑ
ﺑﻪ.
* ﺍﻗﺘﺮﺏ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺇﺳﺘﺎﺩ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻦ ﻧﻬﺎﻳﺘﻪ، ﺑﻌﺪ ﺧﺮﺍﺏ
ﻣﺎﻟﻄﺎ!
* ﺣﺬﺭﻧﺎ ﻣﻦ ﻣﻐﺒﺔ ﺍﻟﺘﺄﺧﻴﺮ ﻓﻲ
ﺗﺠﻬﻴﺰ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﻣﻊ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ
ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ.
* ﻭﻛﺘﺒﻨﺎ ﻣﻄﺎﻟﺒﻴﻦ ﺑﻀﺮﻭﺭﺓ ﺃﻥ
ﻳﺒﺪﺃ ﺗﻐﻴﻴﺮ ﺍﻟﻨﺠﻴﻞ ﺑﻌﺪ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺁﺧﺮ
ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ ﻣﻠﻌﺒﻪ ﻛﻲ ﻻ
ﻳﺆﺩﻱ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻟﻘﺎﺀ ﻛﻤﺒﺎﻻ ﺳﻴﺘﻲ
ﻋﻠﻰ ﻣﻠﻌﺐ ﻧﺠﻴﻞ ﺍﺻﻄﻨﺎﻋﻲ
ﺳﻲﺀ.. ﻭﻣﻦ ﺍﻟﺠﻴﻞ ﺍﻷﻭﻝ..
ﻭﻟﻜﻦ!
* ﺃﻥ ﺗﺄﺗﻲ ﻣﺘﺄﺧﺮﺍً ﺧﻴﺮ ﻣﻦ ﺃﻻ
ﺗﺄﺗﻲ ﺃﺑﺪﺍً.
* ﺃﺳﺎﺀ ﺇﻟﻴﻨﺎ ﺃﺣﺪ ﺟﺒﻨﺎﺀ
ﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ، ﻭﺭﻓﺾ ﺃﻥ ﻳﻜﺘﺐ
ﺍﺳﻤﻪ ﻛﺎﻣﻼً.
* ﻛﻨﺎ ﻧﺘﻤﻨﻰ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺷﺠﺎﻋﺎً
ﻭﻳﻜﺘﺐ ﺍﺳﻤﻪ ﻭﻳﻀﻊ ﻋﻨﻮﺍﻧﻪ
ﻟﻨﺮﻳﻪ ﻛﻴﻒ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺮﺩ.
* ﻛﻢ ﻣﻦ ﺳﻴﺪ ﻣﺘﻔﻀﻞٍ ﻗﺪ ﺳﺒﻪ
ﻣﻦ ﻻ ﻳﺴﺎﻭﻱ ﻏﺮﺯﺓً ﻓﻲ ﻧﻌﻠﻪ.
* ﺍﻟﻬﺰﺍﺋﻢ ﺗﺨﺮﺝ ﺍﻟﺠﺮﺫﺍﻥ ﻣﻦ
ﺟﺤﻮﺭﻫﺎ.
* ﺧﺬﻭﺍ ﺣﺬﺭﻛﻢ.. ﻣﺮﻳﺦ ﺍﻟﻔﺎﺷﺮ
ﻟﻢ ﻳﺨﺴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ.
* ﺗﺤﺪﻯ ﺃﺣﻤﺪ ﻣﻮﺳﻰ ﺣﺎﺭﺱ
ﺍﻟﺴﻼﻃﻴﻦ ﺭﻣﺎﺓ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﻃﺎﻟﺐ
ﺟﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﺑﺄﻥ ﺗﻬﻴﺊ
ﺃﻧﻔﺴﻬﺎ ﻟﺘﻘﺒﻞ ﺍﻟﻬﺰﻳﻤﺔ.
* ﻧﺤﻴﺎ ﻭﻧﺸﻮﻑ.
* ﻭﻓﻲ ﻛﺎﺩﻭﻗﻠﻲ ﻗﺎﻝ ﺭﺋﻴﺲ
ﺍﻷﺳﻮﺩ: ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﺃﺏ ﻭﻻ ﺍﺑﻦ..
ﻧﺤﻦ ﻓﻲ ﺩﺭﺟﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ!!
* ﺁﺧﺮ ﺧﺒﺮ: ﺣﺒﺎﺏ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻓﻲ
ﺩﺍﺭﻩ.
مزمل ابو القاسم - كبد الحقيقة
صحيفة الصدى


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.