((نصر هلال قمة القمم العربية))    باير ليفركوزن يكتب التاريخ ويصبح أول فريق يتوج بالدوري الألماني دون هزيمة    كباشي يكشف تفاصيل بشأن ورقة الحكومة للتفاوض    متغيرات جديدة تهدد ب"موجة كورونا صيفية"    مقتل مواطن بالجيلي أمام أسرته علي ايدي مليشيا الدعم السريع    تمبور يثمن دور جهاز المخابرات ويرحب بعودة صلاحياته    تقرير مسرب ل "تقدم" يوجه بتطوير العلاقات مع البرهان وكباشي    بعد الدولار والذهب والدواجن.. ضربة ل 8 من كبار الحيتان الجدد بمصر    محمد وداعة يكتب: معركة الفاشر ..قاصمة ظهر المليشيا    مصر لم تتراجع عن الدعوى ضد إسرائيل في العدل الدولية    حملة لحذف منشورات "تمجيد المال" في الصين    أمجد فريد الطيب يكتب: سيناريوهات إنهاء الحرب في السودان    زلزال في إثيوبيا.. انهيار سد النهضة سيكون بمثابة طوفان علي السودان    يس علي يس يكتب: الاستقالات.. خدمة ونس..!!    عصار الكمر تبدع في تكريم عصام الدحيش    (ابناء باب سويقة في أختبار أهلي القرن)    عبد الفضيل الماظ (1924) ومحمد أحمد الريح في يوليو 1971: دايراك يوم لقا بدميك اتوشح    الهلال يتعادل مع النصر بضربة جزاء في الوقت بدل الضائع    مطالبة بتشديد الرقابة على المكملات الغذائية    السودان..الكشف عن أسباب انقلاب عربة قائد كتيبة البراء    شاهد بالصورة والفيديو.. "المعاناة تولد الإبداع" بعد انقطاع الماء والكهرباء.. سوداني ينجح في استخراج مياه الشرب مستخدماً "العجلة" كموتور كهرباء    شاهد بالصورة والفيديو.. حسناء سودانية تخطف قلوب المتابعين وهي تستعرض جمالها ب(الكاكي) الخاص بالجيش وتعلن دعمها للقوات المسلحة ومتابعون: (التحية لأخوات نسيبة)    برشلونة يسابق الزمن لحسم خليفة تشافي    بالفيديو.. شاهد رد سوداني يعمل "راعي" في السعودية على أهل قريته عندما أرسلوا له يطلبون منه شراء حافلة "روزا" لهم    البرازيل تستضيف مونديال السيدات 2027    مدير الإدارة العامة للمرور يشيد بنافذتي المتمة والقضارف لضبطهما إجراءات ترخيص عدد (2) مركبة مسروقة    قيادي سابق ببنك السودان يطالب بصندوق تعويضي لمنهوبات المصارف    شاهد بالصورة.. (سالي عثمان) قصة إعلامية ومذيعة سودانية حسناء أهلها من (مروي الباسا) وولدت في الجزيرة ودرست بمصر    آفاق الهجوم الروسي الجديد    كيف يتم تهريب محاصيل الجزيرة من تمبول إلي أسواق محلية حلفا الجديدة ؟!    شبكة إجرامية متخصصة في تزوير المستندات والمكاتبات الرسمية الخاصة بوزارة التجارة الخارجية    إنشاء "مصفاة جديدة للذهب"... هل يغير من الوضع السياسي والاقتصادي في السودان؟    سعر الريال السعودي مقابل الجنيه السوداني في الموازي ليوم الأربعاء    وسط توترات بشأن رفح.. مسؤول أميركي يعتزم إجراء محادثات بالسعودية وإسرائيل    "تسونامي" الذكاء الاصطناعي يضرب الوظائف حول العالم.. ما وضع المنطقة العربية؟    شاهد بالصورة.. حسناء السوشيال ميديا "لوشي" تنعي جوان الخطيب بعبارات مؤثرة: (حمودي دا حته من قلبي وياريت لو بتعرفوه زي ما أنا بعرفه ولا بتشوفوه بعيوني.. البعملو في السر مازي الظاهر ليكم)    حتي لا يصبح جوان الخطيبي قدوة    5 طرق للتخلص من "إدمان" الخلوي في السرير    انعقاد ورشة عمل لتأهيل القطاع الصناعي في السودان بالقاهرة    أسامه عبدالماجد: هدية الى جبريل و(القحاتة)    "المايونيز" وراء التسمم الجماعي بأحد مطاعم الرياض    محمد وداعة يكتب: ميثاق السودان ..الاقتصاد و معاش الناس    تأهب في السعودية بسبب مرض خطير    باحث مصري: قصة موسى والبحر خاطئة والنبي إدريس هو أوزوريس    بنقرة واحدة صار بإمكانك تحويل أي نص إلى فيديو.. تعرف إلى Vidu    أصحاب هواتف آيفون يواجهون مشاكل مع حساب آبل    الفيلم السوداني وداعا جوليا يفتتح مهرجان مالمو للسينما في السويد    كيف يُسهم الشخير في فقدان الأسنان؟    هنيدي ومحمد رمضان ويوسف الشريف في عزاء والدة كريم عبد العزيز    تنكُر يوقع هارباً في قبضة الشرطة بفلوريدا – صورة    معتصم اقرع: حرمة الموت وحقوق الجسد الحي    يس علي يس يكتب: السودان في قلب الإمارات..!!    يسرقان مجوهرات امرأة في وضح النهار بالتنويم المغناطيسي    بعد عام من تهجير السكان.. كيف تبدو الخرطوم؟!    العقاد والمسيح والحب    أمس حبيت راسك!    جريمة مروّعة تهزّ السودانيين والمصريين    بالصور.. مباحث عطبرة تداهم منزل أحد أخطر معتادي الإجرام وتلقي عليه القبض بعد مقاومة وتضبط بحوزته مسروقات وكمية كبيرة من مخدر الآيس    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



ﺃﺳﻮﺃ ﻣﺎ ﻓﻲ ﻫﺰﺍﺋﻢ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ
نشر في النيلين يوم 21 - 02 - 2014


ﺃﻧﻬﺎ ﺗﻬﺪﺭ ﺟﻬﺪ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ، ﻭﺗﺴﺎﻭﻱ
ﻣﻦ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ ﻭﻳﺠﺘﻬﺪﻭﻥ
ﺑﺎﻟﺠﺎﻟﺴﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺻﻴﻒ.
* ﻳﺨﺴﺮ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﻓﺘﺘﻌﺪﺩ ﺍﻵﻫﺎﺕ،
ﻭﺗﺮﺗﻔﻊ ﺍﻟﺼﻴﺤﺎﺕ، ﻭﺗﺘﻜﺎﺛﺮ
ﺍﻻﻧﻔﻌﺎﻻﺕ، ﻭﺗﺘﻨﺎﺳﻞ
ﺍﻻﺟﺘﻬﺎﺩﺍﺕ، ﻭﻳﺼﺒﺢ ﺑﻌﺾ
)ﺍﻟﻤﻨﻈﺮﺍﺗﻴﺔ ( ﺍﻷﻋﻠﻰ ﺻﻮﺗﺎً،
ﻭﺍﻷﻭﻓﺮ ﺳﺨﻄﺎً، ﻭﺍﻷﻗﺪﺭ ﻋﻠﻰ
ﺗﺠﺮﻳﺪ ﻣﻦ ﻳﻌﻤﻠﻮﻥ ﻭﻳﺠﺘﻬﺪﻭﻥ
ﻣﻦ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻓﻌﻠﻮﻩ.
* ﻫﻨﺎﻙ ﺑﺎﻟﻄﺒﻊ ﻣﻦ ﻳﺘﺄﻟﻤﻮﻥ
ﺑﺼﺪﻕ، ﻭﻳﻌﺒﺮﻭﻥ ﻋﻦ ﺣﺰﻧﻬﻢ
ﻭﺣﺘﻰ ﻏﻀﺒﻬﻢ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ
ﻣﺘﺤﻀﺮﺓ.
* ﺃﻭﻟﺌﻚ ﻻ ﺗﺰﻳﺪﻫﻢ ﺍﻟﻬﺰﺍﺋﻢ ﺇﻻ
ﺍﻟﺘﺼﺎﻗﺎً ﺑﺎﻟﺰﻋﻴﻢ.
* ﻭﻫﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﻳﻨﻔﺮﻭﻥ ﻣﻨﻪ،
ﻭﻳﻨﻜﺮﻭﻧﻪ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻬﺰﻳﻤﺔ، ﻭﻻ
ﻳﺤﺒﻮﻧﻪ ﺇﻻ ﻣﻨﺘﺼﺮﺍً.
* ﻣﺎ ﺣﺪﺙ ﻟﻸﺳﺘﺎﺫ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺼﻤﺪ
ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺧﻼﻝ ﺍﻷﻳﺎﻡ
ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ ﺃﺑﻠﻎ ﺩﻟﻴﻞ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ
ﺍﻟﻬﺰﺍﺋﻢ ﺗﻬﺪﺭ ﺟﻬﺪ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ.
* ﺗﻮﻟﻰ ﺍﻷﺥ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺼﻤﺪ
ﻣﺴﺆﻭﻟﻴﺔ ﺍﻟﻘﻄﺎﻉ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ
ﺑﺠﺎﻧﺐ ﻋﻤﻠﻪ ﺍﻷﺻﻠﻲ ﻛﻨﺎﺋﺐ
ﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ، ﻭﻛﺎﻥ ﺳﺨﻴﺎً ﻓﻲ
ﻣﺠﻬﻮﺩﻩ ﻭﺳﺨﻴﺎً ﻓﻲ ﺻﺮﻓﻪ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ، ﻭﺗﻜﻔﻞ ﺑﺘﺴﻴﻴﺮ
ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻘﻄﺎﻉ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ
ﻣﻨﺬ ﺃﻥ ﺩﺧﻞ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻠﻮﺭﺩﺍﺕ
ﻋﻀﻮﺍً.
* ﻓﺮﻍ ﻧﻔﺴﻪ ﻟﻺﺷﺮﺍﻑ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ، ﻭﺃﻧﻔﻖ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺴﺨﺎﺀ،
ﻭﻭﻓﺮ ﻟﻪ ﻛﻞ ﺍﺣﺘﻴﺎﺟﺎﺗﻪ، ﻭﻧﻘّﺢ
ﺍﻟﻠﻮﺍﺋﺢ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺮﺳﻢ ﻋﻼﻗﺔ
ﺍﻟﻼﻋﺐ ﻣﻊ ﻧﺎﺩﻳﻪ ﺑﻤﻌﻴﺔ ﺍﻷﻣﺎﻧﺔ
ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ، ﻭﻓﺘﺢ ﺣﺴﺎﺑﺎﺕ ﻣﺼﺮﻓﻴﺔ
ﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻭﺃﺻﺒﺢ ﻳﻀﻊ ﻟﻬﻢ
ﻣﺮﺗﺒﺎﺗﻬﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﻳﻮﻡ 28 ﻣﻦ ﻛﻞ
ﺷﻬﺮ ( ﻭﻟﻢ ﻳﺴﻠﻢ ﻣﻦ ﺍﻷﺫﻯ ﺑﻌﺪ
ﺍﻟﻬﺰﻳﻤﺔ.
* ﻧﺘﻔﻬﻢ ﺃﻥ ﻳﺘﻢ ﺍﻟﻨﻘﺪ
ﺑﻤﻮﺿﻮﻋﻴﺔ، ﻭﻧﺘﻘﺒﻞ ﺃﻥ ﺗﺘﻢ
ﻣﺤﺎﺳﺒﺘﻪ ﺑﺄﺩﺏ ﻋﻠﻰ ﺃﻱ ﺇﺧﻔﺎﻕ،
ﻟﻜﻨﻨﺎ ﻻ ﻧﺴﺘﻮﻋﺐ ﺍﻹﺳﺎﺀﺍﺕ
ﻭﺍﻟﺘﺠﻨﻲ، ﻭﻫﻀﻢ ﺍﻟﺤﻘﻮﻕ،
ﻭﺇﻧﻜﺎﺭ ﺍﻟﻤﺠﻬﻮﺩ.
* ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺼﻤﺪ ﻟﻴﺲ ﻣﻨﺰﻫﺎً ﻣﻦ
ﺍﻟﺨﻄﺄ، ﻷﻧﻪ ﺑﺸﺮ.. ﻭﻟﻜﻦ ﻣﻦ
ﺍﻟﻈﻠﻢ ﺃﻥ ﻳﺴﺎﺀ ﺇﻟﻴﻪ ﻓﻲ
ﺷﺨﺼﻪ ﻭﻳﺘﻢ ﺗﺠﺮﻳﺪﻩ ﻣﻦ ﻛﻞ
ﺟﻬﺪﻩ، ﺍﺳﺘﻐﻼﻻً ﻷﺟﻮﺍﺀ
ﺍﻟﻬﺰﻳﻤﺔ.
* ﺳﺄﻟﺖ ﺍﻷﺥ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺤﻲ ﺍﻟﻌﺎﻗﺐ
ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺍﻟﻤﺎﻟﻲ ﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﻦ
ﺍﻟﻤﺴﺎﻫﻤﺎﺕ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻟﻸﺥ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﺼﻤﺪ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻲ: )ﺃﻧﺎ ﺻﺪﺍﻉ
ﺗﺴﻴﻴﺮ ﺃﻣﻮﺭ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻣﺎ ﺭﺍﺡ ﻣﻨﻲ
ﺇﻻ ﺑﻌﺪ ﺟﺎ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺼﻤﺪ (.
* ﻟﺘﺒﺨﻴﺲ ﺟﻬﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺼﻤﺪ
ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺇﻧﻪ ﻻ ﻳﺪﻓﻊ ﻣﺜﻞ
ﺟﻤﺎﻝ ﺍﻟﻮﺍﻟﻲ!!
* ﻧﻘﻮﻝ ﻟﻬﻢ ﺇﻥ ﺟﻤﺎﻝ ﺍﻟﻮﺍﻟﻲ
ﻭﺍﺣﺪ ﻻ ﻳﺘﻜﺮﺭ، ﻭﻻ ﻣﺜﻴﻞ ﻟﺴﺨﺎﺋﻪ
ﻣﻊ ﻧﺎﺩﻳﻪ.
* ﺃﺣﺴﻦ ﺟﻤﺎﻝ ﺻﻨﻌﺎً ﺑﺈﻧﺼﺎﻓﻪ
ﻟﻨﺎﺋﺒﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺩﻟﻰ ﺑﻪ
ﻟﻺﺫﺍﻋﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ ﻗﺒﻞ ﻳﻮﻣﻴﻦ.
* ﻻ ﻧﻨﻜﺮ ﺃﻥ ﻟﻌﺒﺪ ﺍﻟﺼﻤﺪ
ﺳﻠﺒﻴﺎﺕ ﻷﻧﻪ ﺑﺸﺮ ﻭﻟﻴﺲ ﻣﻨﺰﻫﺎً
ﻋﻦ ﺍﻟﺨﻄﺄ، ﻭﻣﻦ ﺍﺑﺮﺯ ﺳﻠﺒﻴﺎﺗﻪ
ﺃﻧﻪ ﻳﻔﻀﻞ ﺃﻥ ﻳﻨﺠﺰ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ
ﺑﻨﻔﺴﻪ، ﻭﻳﺴﺎﻳﺮ ﻧﻈﺮﻳﺔ ﺍﻟﻤﺆﺍﻣﺮﺓ
ﺃﺣﻴﺎﻧﺎً.
* ﻟﻜﻨﻨﺎ ﻻ ﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻧﺤﺴﺐ
ﺣﺮﺻﻪ ﻋﻠﻰ ﺃﻣﻮﺍﻝ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻭﺻﺮﺍﻣﺘﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ
ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﺧﻄﺎﺀ
ﺍﻟﻤﺰﻋﻮﻣﺔ.
* ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻠﻒ ﺗﺤﺪﻳﺪﺍً ﺃﺻﺎﺑﻨﺎ
ﺑﺎﻟﺤﻴﺮﺓ!!
* ﻳﺘﻢ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ
ﺑﺮﻓﻖ ﻓﻴﺘﺤﺪﺙ ﻛﺜﻴﺮﻭﻥ ﻋﻦ
ﻣﺴﺎﻭﺉ ﺍﻟﺪﻟﻊ، ﻭﻳﺬﻣﻮﻥ ﺍﻟﻠﻴﻦ
ﻭﻳﺰﻋﻤﻮﻥ ﺃﻧﻪ ﺃﺿﺎﻉ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﻭﺷﺠﻊ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻮﺿﻰ.
* ﻳﺘﻢ ﺿﺒﻄﻬﻢ ﻭﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻬﻢ
ﺑﺼﺮﺍﻣﺔ ﻭﻓﻘﺎً ﻟﻼﺋﺤﺔ ﻣﺤﺪﺩﺓ
ﺗﺮﺳﻢ ﺣﺪﻭﺩ ﺍﻟﺤﻘﻮﻕ ﻭﺍﻟﻮﺍﺟﺒﺎﺕ
ﻓﻴﺘﺤﺪﺙ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻋﻦ ﻣﺴﺎﻭﺉ
ﺍﻟﺘﺸﺪﺩ، ﻭﻳﺘﻬﻤﻮﻥ ﻣﻦ ﻳﻀﺒﻄﻮﻥ
ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻭﻳﺤﺎﺳﺒﻮﻧﻬﻢ ﺑﺎﻟﺘﺰﻣﺖ!!
* ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﻪ ﻻﺋﺤﺔ ﺗﺤﻜﻢ ﻋﻼﻗﺔ
ﺍﻟﻼﻋﺐ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ، ﻭﻻ ﻳﻌﺎﻧﻲ
ﻣﻦ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﻓﻲ ﺍﻻﻧﻀﺒﺎﻁ، ﻭﻟﻢ
ﻧﺴﻤﻊ ﺑﺄﻱ ﻻﻋﺐ ﻟﻪ ﻣﻠﻴﻢ ﺃﻭ
ﺗﻌﺮﻳﻔﺔ ﻣﺘﺄﺧﺮﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ،
ﻭﻟﻢ ﻧﺮ ﻻﻋﺒﺎً ﺍﻣﺘﻨﻊ ﻋﻦ ﺍﻟﻠﻌﺐ
ﺑﺴﺒﺐ ﻋﺪﻡ ﺃﺩﺍﺀ ﺍﻟﺤﻘﻮﻕ.
* ﻣﻦ ﺃﺧﺬ ﺍﻷﺟﺮ ﺣﺎﺳﺒﻪ ﺍﻟﻠﻪ
ﺑﺎﻟﻌﻤﻞ.
* ﻻ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺼﻤﺪ ﺃﻥ
ﻳﺤﺮﺱ ﻣﺮﻣﻰ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻛﻲ ﻳﻤﻨﻊ
ﻭﻟﻮﺝ ﻫﺪﻑ ﺳﻬﻞ ﻓﻲ ﻣﺮﻣﻰ
ﺃﻛﺮﻡ، ﻛﺎﻟﺬﻱ ﺳﺠﻠﻪ ﻣﻬﺎﺟﻢ
ﻛﻤﺒﺎﻻ ﺳﻴﺘﻲ ﻣﻦ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻨﻄﻘﺔ
ﺍﻟﺠﺰﺍﺀ ﺑﺘﺴﺪﻳﺪﺓ ﺿﻌﻴﻔﺔ ﻓﻲ
ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺍﻷﻭﻝ!
* ﻭﻟﻴﺴﺖ ﻟﺪﻯ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻘﻄﺎﻉ
ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺗﺴﺪﻳﺪ
ﺭﻛﻠﺔ ﺍﻟﺠﺰﺍﺀ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻫﺪﺭﻫﺎ
ﺑﺎﺳﻜﺎﻝ.
* ﻭﻻ ﻳﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﺿﻴﺎﻉ ﺍﻟﻔﺮﺹ
ﺍﻟﺴﻬﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺧﻔﻖ ﺗﺮﺍﻭﺭﻱ ﻓﻲ
ﺗﺤﻮﻳﻠﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺃﻫﺪﺍﻑ.
* ﻛﻤﺎ ﺃﻧﻪ ﻻ ﻳﻤﺘﻠﻚ ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﻋﻠﻰ
ﻓﺮﺽ ﺯﻳﺪ ﺃﻭ ﻋﺒﻴﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ.
* ﺑﻌﺾ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﺩﺍﺕ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﺳﻠﺔ
ﺍﻟﻤﻬﻤﻼﺕ.
* ﻭﺑﻌﻀﻬﺎ ﻳﺤﻮﻱ ﻣﻨﻄﻘﺎً ﻣﻘﺒﻮﻻً،
ﻭﻻ ﻳﺨﻠﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻋﻴﺔ.
* ﻋﻠﻰ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺼﻤﺪ ﺃﻻ ﻳﺄﺑﻪ ﻟﻤﻦ
ﻳﻨﺘﻘﺪﻭﻧﻪ ﻣﻦ ﻣﻨﻄﻠﻖ ﺍﻟﻐﺮﺽ.
* ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻧﻔﺴﻪ ﻳﺠﺐ ﻋﻠﻴﻪ
ﺃﻻ ﻳﺼﻢ ﺃﺫﻧﻴﻪ ﻋﻦ ﺍﻧﺘﻘﺎﺩﺍﺕ ﻣﻦ
ﻳﻜﺘﺒﻮﻥ ﻭﻳﺘﺤﺪﺛﻮﻥ ﻣﻦ ﻣﻨﻄﻠﻖ
ﺍﻟﺤﺮﺹ ﻋﻠﻰ ﻣﺼﻠﺤﺔ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ،
ﻭﻳﺒﺼﺮﻭﻧﻪ ﺑﺎﻷﺧﻄﺎﺀ، ﻭﻳﻮﺿﺤﻮﻥ
ﻟﻪ ﺍﻟﻨﻮﺍﻗﺺ.
* ﺍﻟﺤﺎﺩﺑﻮﻥ ﺍﻟﻤﺨﻠﺼﻮﻥ ﺍﻟﺬﻳﻦ
ﻳﻨﺘﻘﺪﻭﻥ )ﺗﺤﺪﺛﺎً ﺃﻭ ﻛﺘﺎﺑﺔً ( ﺑﺄﺩﺏ
ﻳﺴﺘﺤﻘﻮﻥ ﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻡ.
* ﻣﻦ ﻳﺠﻌﺠﻌﻮﻥ ﺑﻼ ﻃﺤﻴﻦ،
ﻭﻳﻨﺘﻈﺮﻭﻥ ﺍﻟﻬﺰﺍﺋﻢ ﻟﻴﺼﻔﻮﺍ
ﺣﺴﺎﺑﺎﺗﻬﻢ ﻣﻊ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ، ﻭﻣﻦ
ﻳﻘﻔﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺻﻴﻒ ﻟﻴﺸﺘﻤﻮﺍ
ﺍﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻌﻄﺎﺀ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ
ﻳﻌﻴﻨﻮﻫﻢ ﺑﺄﻱ ﺷﻲﺀ ﻻ ﺍﻋﺘﺒﺎﺭ
ﻟﻬﻢ، ﻭﻻ ﻗﻴﻤﺔ ﻟﺠﻌﺠﻌﺘﻬﻢ.
* ﻣﺴﻴﺮﺓ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﺎﺿﻴﺔ، ﻭﻟﻦ
ﺗﺘﻮﻗﻒ ﺃﻣﺎﻡ ﻣﻦ ﻳﻨﺘﻈﺮﻭﻥ
ﺍﻟﻬﺰﺍﺋﻢ ﻟﻴﻔﺮﻏﻮﺍ ﺳﻤﻮﻣﻬﻢ
ﻭﻳﺼﻔﻮﺍ ﺣﺴﺎﺑﺎﺗﻬﻢ.
* ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺣﻘﺎً ﺃﻥ ﻳﺘﻢ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ
ﻣﻊ ﺍﻟﻌﺜﺮﺍﺕ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﺻﺤﻴﺤﺔ،
ﺗﻮﺿﺢ ﺃﺳﺒﺎﺑﻬﺎ، ﻭﺗﺴﺘﺨﻠﺺ ﻣﻨﻬﺎ
ﺍﻟﻌﺒﺮ، ﺳﻌﻴﺎً ﺇﻟﻰ ﺗﺤﻮﻳﻠﻬﺎ ﺇﻟﻰ
ﺍﻧﺘﺼﺎﺭﺍﺕ.. ﺍﻧﺘﻬﻰ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ.
ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ
* ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻳﻌﻮﺩ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻟﻠﻈﻬﻮﺭ
ﻓﻲ ﺳﺎﺣﺔ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ، ﺑﻌﺪ ﺃﻥ
ﻓﺎﺭﻕ ﺩﻭﺭﻱ ﺍﻷﺑﻄﺎﻝ.
* ﺳﺘﺨﺘﻠﻒ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ، ﻭﺳﻴﺘﻘﻠﺺ
ﻋﺪﺩ ﺍﻟﺤﺎﺿﺮﻳﻦ ﺇﻟﻰ ﺃﻗﻞ ﻣﻦ
ﺍﻟﻨﺼﻒ.
* ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﻄﺎﻟﺒﺔ ﺑﺎﻟﻔﻮﺯ ﺗﺒﻘﻰ
ﺣﺎﺿﺮﺓ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ.
* ﻛﻔﺎﺭﺓ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻲ
ﺍﻟﻤﻬﻴﻦ ﻻ ﺗﻘﻞ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺤﺎﻓﻈﺔ
ﻋﻠﻰ ﻟﻘﺒﻲ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﻭﺍﻟﻜﺄﺱ.
* ﻭﺗﺮﺗﻔﻊ ﺇﻟﻰ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﻤﻄﺎﻟﺒﺔ
ﺑﺎﻟﻠﻘﺐ ﺑﻼ ﻫﺰﻳﻤﺔ ﺃﻭ ﺗﻌﺎﺩﻝ.
* ﻟﻢ ﻳﺒﻖ ﻟﻼﻋﺒﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﺎ
ﻳﻌﻮﺿﻮﻥ ﺑﻪ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮﻫﻢ ﺳﻮﻯ
ﺍﻟﺘﻔﻮﻕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﻤﺤﻠﻲ.
* ﺍﻟﻜﻔﺎﺭﺓ ﻏﻴﺮ ﻛﺎﻓﻴﺔ، ﻟﻜﻦ
ﺷﻲﺀ ﺧﻴﺮ ﻣﻦ ﻻ ﺷﻲﺀ.
* ﻣﺎ ﻳﺘﻮﺍﻓﺮ ﻟﻼﻋﺒﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻻ
ﻳﺘﻮﺍﻓﺮ ﺭﺑﻌﻪ ﻟﻼﻋﺒﻲ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ.
* ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﻄﻠﺒﻪ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﺍﻟﻔﻨﻲ
ﻣﺘﻮﺍﻓﺮ.
* ﻭﻛﻞ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﺗﺪﻓﻊ
ﺃﻭﻝ ﺑﺄﻭﻝ.
* ﻓﻤﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻤﻨﻌﻬﻢ ﻣﻦ
ﺍﻹﺟﺎﺩﺓ؟
* ﺗﺮﻗﺒﻨﺎ ﻋﻨﺎﻕ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭﺍﻷﻣﻴﺮ
ﺑﻤﻨﺘﻬﻰ ﺍﻟﺘﺸﻮﻕ.
* ﻟﻜﻦ ﻛﺮﻭﺟﺮ ﻓﻀﻞ ﺃﻥ ﻳﺤﺮﻣﻨﺎ
ﻣﻦ ﻃﻠﺔ ﺳﻴﺪﺍ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﺑﺘﻌﺎﺩﻩ
ﻋﻦ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺒﺎﺕ ﺧﻼﻝ ﻓﺘﺮﺓ ﻭﺟﻮﺩ
ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻓﻲ ﻛﻤﺒﺎﻻ.
* ﺳﺘﺤﺴﻦ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ
ﺍﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﺍﻟﻤﻠﻴﻚ.
* ﺳﺘﺼﻔﻖ ﻟﻪ ﻛﻤﺎ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻻﻋﺒﺎً
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.
* ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻟﻦ ﺗﺤﺰﻥ ﻷﻱ ﻫﺰﻳﻤﺔ
ﺗﺤﻞ ﺑﻪ.
* ﺣﺒﺎﺑﻚ ﻣﺎ ﻏﺮﻳﺐ ﺍﻟﺪﺍﺭ.
* ﻣﻄﻠﻮﺏ ﻣﻦ ﻣﻬﺎﺟﻤﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺃﻥ ﻳﻜﻔﻮﺍ ﻋﻦ ﺍﻟﺼﻴﺎﻡ ﺍﺑﺘﺪﺍﺀً ﻣﻦ
ﻟﻘﺎﺀ ﺍﻟﻴﻮﻡ.
* ﺳﺠﻞ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺳﺒﻌﺔ ﺃﻫﺪﺍﻑ
ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺗﻴﻦ ﻭﻟﻢ ﻳﻔﺘﺢ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ
ﻣﻬﺎﺟﻤﻴﻪ ﺑﺄﻱ ﻫﺪﻑ.
* ﻛﺬﻟﻚ ﻧﺘﻤﻨﻰ ﻣﻮﺍﺻﻠﺔ ﺍﻟﺒﺎﺷﺎ
ﻟﻤﺴﻠﺴﻞ ﺍﻷﻫﺪﺍﻑ ﺍﻟﻤﺘﺘﺎﻟﻴﺔ.
* ﻣﺮﻳﺦ ﺍﻟﻔﺎﺷﺮ ﻟﻴﺲ ﺧﺼﻤﺎً
ﻫﻴﻨﺎً، ﻓﺤﺬﺍﺭ ﻣﻦ ﺍﻻﺳﺘﺨﻔﺎﻑ
ﺑﻪ.
* ﺍﻗﺘﺮﺏ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺇﺳﺘﺎﺩ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻦ ﻧﻬﺎﻳﺘﻪ، ﺑﻌﺪ ﺧﺮﺍﺏ
ﻣﺎﻟﻄﺎ!
* ﺣﺬﺭﻧﺎ ﻣﻦ ﻣﻐﺒﺔ ﺍﻟﺘﺄﺧﻴﺮ ﻓﻲ
ﺗﺠﻬﻴﺰ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﻣﻊ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ
ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ.
* ﻭﻛﺘﺒﻨﺎ ﻣﻄﺎﻟﺒﻴﻦ ﺑﻀﺮﻭﺭﺓ ﺃﻥ
ﻳﺒﺪﺃ ﺗﻐﻴﻴﺮ ﺍﻟﻨﺠﻴﻞ ﺑﻌﺪ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺁﺧﺮ
ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ ﻣﻠﻌﺒﻪ ﻛﻲ ﻻ
ﻳﺆﺩﻱ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻟﻘﺎﺀ ﻛﻤﺒﺎﻻ ﺳﻴﺘﻲ
ﻋﻠﻰ ﻣﻠﻌﺐ ﻧﺠﻴﻞ ﺍﺻﻄﻨﺎﻋﻲ
ﺳﻲﺀ.. ﻭﻣﻦ ﺍﻟﺠﻴﻞ ﺍﻷﻭﻝ..
ﻭﻟﻜﻦ!
* ﺃﻥ ﺗﺄﺗﻲ ﻣﺘﺄﺧﺮﺍً ﺧﻴﺮ ﻣﻦ ﺃﻻ
ﺗﺄﺗﻲ ﺃﺑﺪﺍً.
* ﺃﺳﺎﺀ ﺇﻟﻴﻨﺎ ﺃﺣﺪ ﺟﺒﻨﺎﺀ
ﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ، ﻭﺭﻓﺾ ﺃﻥ ﻳﻜﺘﺐ
ﺍﺳﻤﻪ ﻛﺎﻣﻼً.
* ﻛﻨﺎ ﻧﺘﻤﻨﻰ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺷﺠﺎﻋﺎً
ﻭﻳﻜﺘﺐ ﺍﺳﻤﻪ ﻭﻳﻀﻊ ﻋﻨﻮﺍﻧﻪ
ﻟﻨﺮﻳﻪ ﻛﻴﻒ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺮﺩ.
* ﻛﻢ ﻣﻦ ﺳﻴﺪ ﻣﺘﻔﻀﻞٍ ﻗﺪ ﺳﺒﻪ
ﻣﻦ ﻻ ﻳﺴﺎﻭﻱ ﻏﺮﺯﺓً ﻓﻲ ﻧﻌﻠﻪ.
* ﺍﻟﻬﺰﺍﺋﻢ ﺗﺨﺮﺝ ﺍﻟﺠﺮﺫﺍﻥ ﻣﻦ
ﺟﺤﻮﺭﻫﺎ.
* ﺧﺬﻭﺍ ﺣﺬﺭﻛﻢ.. ﻣﺮﻳﺦ ﺍﻟﻔﺎﺷﺮ
ﻟﻢ ﻳﺨﺴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ.
* ﺗﺤﺪﻯ ﺃﺣﻤﺪ ﻣﻮﺳﻰ ﺣﺎﺭﺱ
ﺍﻟﺴﻼﻃﻴﻦ ﺭﻣﺎﺓ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﻃﺎﻟﺐ
ﺟﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﺑﺄﻥ ﺗﻬﻴﺊ
ﺃﻧﻔﺴﻬﺎ ﻟﺘﻘﺒﻞ ﺍﻟﻬﺰﻳﻤﺔ.
* ﻧﺤﻴﺎ ﻭﻧﺸﻮﻑ.
* ﻭﻓﻲ ﻛﺎﺩﻭﻗﻠﻲ ﻗﺎﻝ ﺭﺋﻴﺲ
ﺍﻷﺳﻮﺩ: ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﺃﺏ ﻭﻻ ﺍﺑﻦ..
ﻧﺤﻦ ﻓﻲ ﺩﺭﺟﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ!!
* ﺁﺧﺮ ﺧﺒﺮ: ﺣﺒﺎﺏ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻓﻲ
ﺩﺍﺭﻩ.
مزمل ابو القاسم - كبد الحقيقة
صحيفة الصدى


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.