الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
قواعد اشتباك جديدة : الإمارات تنقل الحرب إلى ميدان الاقتصاد.
(مليشيا البيع العشوائي من الرصيف للأمن القومي)
وزير الداخلية ومدير عام الشرطة يتفقدان مركزي ترخيص أبو آدم وشرق النيل
توقُّف تكية الفاشر عن استقبال التبرعات نسبةً لانعدام السلع الأساسية في أسواق المدينة
قرعة بطولة دوري أبطال إفريقيا .. المريخ يبدأ المشوار من الكونغو والهلال من جنوب السودان
نقل جمارك حاويات سوبا الى منطقة قري شمال بحري
عدد من الوزراء يؤدون القسم أمام رئيس مجلس السيادة
قرعة أبطال افريقيا..الهلال السوداني في مواجهة سهلة نسبيًا أمام جاموس جنوب السودان.. والمريخ في اختبار صعب أمام وصيف الكونغو
ثنائي ريال مدريد مطلوب في الدوري السعودي
شاهد بالفيديو.. والي نهر النيل: (سنهتم بالسياحة ونجعل الولاية مثل جزر المالديف)
يعني شنو البروف المنصوري في طريقه الى السودان، عبر السعودية، وياخد أيام
موسى حسين (السودان): "المشاركة في بطولة "شان" توتال إنيرجيز حُلم طفولتي وسأسعى للتتويج بلقب فردي بقوة"
مجلس الإتحاد المحلي الدمازين الرصيرص يجتمع ويصدر عددا من القرارات
شاهد بالفيديو.. في تصرف غريب.. فتاة سودانية تقتحم حفل رجالي وتجلد نفسها ب"السوط" بعد أن رفض الحاضرون الإستجابة لطلبها بجلدها أسوة بالرجال
شاهد بالفيديو.. ردد: "شكراً مصر".. طفل سوداني يودع القاهرة بالدموع ويثير تعاطف الجمهور المصري: (ما تعيطش يا حبيبي مصر بلدك وتجي في أي وقت)
شاهد بالصور والفيديو.. وسط حضور جماهيري مقدر العافية تعود لشيخ الإستادات السودانية.. إستاد الخرطوم يشهد مباراة كرة قدم لأول مرة منذ إنلاع الحرب
شاهد بالفيديو.. ردد: "شكراً مصر".. طفل سوداني يودع القاهرة بالدموع ويثير تعاطف الجمهور المصري: (ما تعيطش يا حبيبي مصر بلدك وتجي في أي وقت)
شاهد بالفيديو.. القيادي بالدعم السريع إبراهيم بقال يهرب إلى تشاد ويظهر وهو يتجول في شوارعها والجمهور يسخر: (مرق لا زوجة لا أطفال حليلي أنا المآساتي ما بتتقال)
شاهد بالصور والفيديو.. وسط حضور جماهيري مقدر العافية تعود لشيخ الإستادات السودانية.. إستاد الخرطوم يشهد مباراة كرة قدم لأول مرة منذ إنلاع الحرب
"الكتائب الثورية" .. إقامة أول مباراة كرة قدم في استاد الخرطوم الدولي منذ اندلاع الحرب
"باشات" يكشف عن دلالات سياسية واستراتيجية لزيارة رئيس الوزراء السوداني لمصر
النيابة المصرية تصدر قرارات جديدة بشأن 8 من مشاهير «تيك توك»
كارثة تحت الرماد
تقرير أممي: «داعش» يُدرب «مسلحين» في السودان لنشرهم بأفريقيا
رئيس المخابرات حمل رسالة ساخنة.. أديس أبابا تهدد بورتسودان
رافق عادل إمام في التجربة الدنماركية .. وفاة الفنان سيد صادق عن عمر يناهز 80 عامًا
ضبط عدد 12 سبيكة ذهبية وأربعة كيلو من الذهب المشغول وتوقف متهم يستغل عربة دفار محملة بمنهوبات المواطنين بجسر عطبرة
والي النيل الأبيض يزور نادي الرابطة كوستي ويتبرع لتشييّد مباني النادي
لجنة أمن ولاية الخرطوم تشيد باستجابة قادة التشكيلات العسكرية لإخلائها من المظاهر العسكرية
حميدان التركي يعود إلى أرض الوطن بعد سنوات من الاحتجاز في الولايات المتحدة
بالفيديو.. شاهد بالخطوات.. الطريقة الصحيحة لعمل وصنع "الجبنة" السودانية الشهيرة
حادث مرورى بص سفرى وشاحنة يؤدى الى وفاة وإصابة عدد(36) مواطن
بالفيديو.. شاهد بالخطوات.. الطريقة الصحيحة لعمل وصنع "الجبنة" السودانية الشهيرة
يؤدي إلى أزمة نفسية.. إليك ما يجب معرفته عن "ذهان الذكاء الاصطناعي"
الشهر الماضي ثالث أكثر شهور يوليو حرارة على الأرض
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (روحوا عن القلوب)
الجمارك تُبيد (77) طنا من السلع المحظورة والمنتهية الصلاحية ببورتسودان
الطوف المشترك لمحلية أمدرمان يقوم بحملة إزالة واسعة للمخالفات
السودان يتصدر العالم في البطالة: 62% من شعبنا بلا عمل!
نجوم الدوري الإنجليزي في "سباق عاطفي" للفوز بقلب نجمة هوليوود
تقارير تكشف خسائر مشغلّي خدمات الاتصالات في السودان
السودان..وزير يرحب بمبادرة لحزب شهير
السودان.."الشبكة المتخصّصة" في قبضة السلطات
غنوا للصحافة… وانصتوا لندائها
أنقذ المئات.. تفاصيل "الوفاة البطولية" لضحية حفل محمد رمضان
الخرطوم تحت رحمة السلاح.. فوضى أمنية تهدد حياة المدنيين
"الحبيبة الافتراضية".. دراسة تكشف مخاطر اعتماد المراهقين على الذكاء الاصطناعي
انتظام النوم أهم من عدد ساعاته.. دراسة تكشف المخاطر
اقتسام السلطة واحتساب الشعب
إلى بُرمة المهدية ودقلو التيجانية وابراهيم الختمية
وفاة 18 مهاجرًا وفقدان 50 بعد غرق قارب شرق ليبيا
احتجاجات لمرضى الكٌلى ببورتسودان
السيسي لترامب: ضع كل جهدك لإنهاء حرب غزة
تقرير يسلّط الضوء على تفاصيل جديدة بشأن حظر واتساب في السودان
السودان.. مجمّع الفقه الإسلامي ينعي"العلامة"
ترامب: "كوكاكولا" وافقت .. منذ اليوم سيصنعون مشروبهم حسب "وصفتي" !
عَودة شريف
لماذا نستغفر 3 مرات بعد التسليم من الصلاة .. احرص عليه باستمرار
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
النصري والغناء لقوش
هيثم كابو
نشر في
النيلين
يوم 17 - 03 - 2015
* ﻛﺘﺒﺖ ﻋﻨﻪ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻨﻮﺍﺕ الثلاث ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ.. ﺗﻮﻗﻔﺖ ﻋﻨﺪ ﺗﺠﺮﺑﺘﻪ ﺍﻟﻔﻨﻴﺔ ﺑﻌﻤﻖ ﻳﻮﻡ ﺩﺧﻞ (ﻣﺤﺮﺍﺏ ﺍلاﻋﺘﻜﺎﻑ) ﺗﺎﺭﻛﺎً ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﺆﺍﺭﺑﺎً ﻣﻦ ﺧﻠﻔﻪ، ﻭﻣﻠﻮﺣﺎً برايات هجر الفن ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻔﻴﺔ ﻃﻠﺒﻪ ﻟﻔﺘﻮﻯ ﻗﺎﻃﻌﺔ ﺣﻮﻝ
(ﺣﻼﻝ ﺍﻟﻐﻨﺎﺀ ﻣﻦ ﺣُﺮﻣﺘﻪ).. ﺑﺪﺃﺕ
ﻓﻲ ﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﺃﻋﻤﺎﻟﻪ ﻭﺣﻀﻮﺭ ﻋﺪﺩ
ﻣﻦ ﺣﻔﻼﺗﻪ ﻋﻘﺐ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﻪ ﻟﻨﺸﺎﻃﻪ
ﺍﻟﻔﻨﻲ ﻭﺃﺩﺭﺕ ﻣﻌﻪ ﺣﻮﺍﺭﺍﺕ ﻋﺪﺓ
ﻓﻲ ﻗﻀﺎﻳﺎ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ، ﻭﺃﻳﻘﻨﺖ ﺣﻴﻨﻬﺎ
ﺃﻧﻪ ﻓﻨﺎﻥ ﻣﺴﻜﻮﻥ ﻣﻮﻫﺒﺔ ﻟﻢ
ﻳﻜﺘﺸﻔﻪ ﺃﻫﻞ ﺑﻼﺩﻱ ﺑﻌﺪ ، ﻭﺇﻥ
اﻟﺘﻒ ﺣﻮﻟﻪ ﻋﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﻣﺤﺒﻲ
ﻓﻨﻪ ﻭﻋﺸﺎﻕ ﺇﺑﺪﺍﻋﺎﺗﻪ !!
* ﻗﻨﺎﻋﺘﻲ ﺍﻟﺮﺍﺳﺨﺔ أنك ﺇﺫﺍ ﺃﺭﺩﺕ لأﻏﻨﻴﺔ ﻣﺎ ﺃﻥ ﻳﺤﻔﻈﻬﺎ ﻋﺸﺎﻕ ﻭﻣﺤﺒو ﺍﻟﻄﻨﺒﻮﺭ ﺑﻤﺨﺘﻠﻒ ﻗﺒﺎﺋﻠﻬﻢ ﻭﺗﺒﺎﻳﻦ ﺟﻐﺮﺍﻓﻴﺔ ﺇﻗﺎﻣﺘﻬﻢ ﻓﻤﺎ ﻋﻠﻴﻚ ﺳﻮﻯ ﺃﻥ ﺗﻤﻨﺤﻬﺎ ﻟﻠﻔﻨﺎﻥ ﺣﻘﺎً ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻨﺼﺮﻱ ﺣﺘﻰ ﻳﻀﻊ ﻋﻠﻴﻬﺎ (ﺩﻳﺒﺎﺟﺔ ﺣﻨﺠﺮﺗﻪ) ﻓﺘﺼﺒﺢ ﻣﺎﺭﻛﺔ ﻓﻨﻴﺔ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﻘﻴﻤﺔ ﻭﺑﺎﻟﻐﺔ ﺍﻟﺜﺮﺍﺀ ﻭﺳﺮﻋﺎﻥ ﻣﺎ ﻳﺘﺪﺍﻭﻟﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﻛﺎﻟﻌﻤﻠﺔ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﻭﻳﺤﻔﻈﻮﻧﻬﺎ ﻋﻦ ﻇﻬﺮ قلب، ﻓﺈﻥ ﻛﺎﻥ ﺟﻤﺎﻝ ﺻﻮﺕ اﻟﻨﺼﺮﻱ ﻭﻋﺬﻭﺑﺔ ﺣﻨﺠﺮﺗﻪ ﺃﻣﺮا متفقا ﻋﻠﻴﻪ، ﻓﺈﻥ (ﺍﻟﻔﺘﻰ اﻟﻤﺘﺠﺎﻭﺯ) ﻳﻔﻮﻕ ﺃﻧﺪﺍﺩﻩ ﺑاﺧﺘﻴﺎﺭﺍﺗﻪ اﻟﺸﻌﺮﻳﺔ ﺍﻟﻨﺎﺿﺠﺔ ﻟﻴُﻠﺒﺲ ﺍﻟﻘﻮﺍﻓﻲ ﺣﻠﺔ ﻧﻐﻤﻴﺔ ﺯﺍﻫﻴﺔ ﺗﺠﻌﻠﻬﺎ ﺗﻨﻔﺬ ﻟﻠﻮﺟﺪﺍﻥ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻭﺗﺘﺤﻜﺮ ﻓﻲ اﻟﺪﻭﺍﺧﻞ (ﺧﺎﻟﻔﺔ ﺭﺟﻼً ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻞ).
* كل ما أدونه اليوم في مستهل هذا المقال أفكار سبق لي تحبيرها، ورأي قلته مراراً، ووجهة نظر ليست جديدة، فاﻟﻨﺼﺮﻱ كسر ﺍﻟﻄﻮﻕ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﻋﻠﻰ ﺃﻏﻨﻴﺔ ﺍﻟﻄﻨﺒﻮﺭ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻣﻨﺎﻃﻖ ﻭﻗﺒﺎﺋﻞ ﻣﻌﻴﻨﺔ، ﻭﻧﻔﺬﺕ ﺃﻏﻨﻴﺎﺗﻪ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﺠﻴﻞ ﻣﻤﻦ ﻻ ﻳﻘﻌﻮﻥ ﺗﺤﺖ ﺩﺍﺋﺮﺓ ﺛﺄﺛﻴﺮ ﺍﻟﻄﻨﺒﻮﺭ ﻓﻨﻴﺎً وﺟﻐﺮﺍﻓﻴﺎً ﻭﺟﻴﻨﻴﺎً، ﻭﺫﺍﻙ ﺑﺎﻟﻄﺒﻊ ﻻ ﻳﻘﻠﻞ ﻣﻦ ﻗﻴﻤﺔ ﺍﻟﺠﻬﺪ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺑﺬﻟﻪ (ﺻُﻨﺎﻉ ﺍﻟﺪﻟﻴﺐ) ﻋﻠﻰ ﻣﺮ ﺍﻟﻌﺼﻮﺭ ﻭﺍﻷﺯﻣﻨﺔ ﻣﻨﺬ ﺃﻥ ﻓُﺘﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﺎﻟﻌﺒﻘﺮﻱ اﻟﻤﺨﻀﺮﻡ ﺍﻟﻨﻌﺎﻡ ﺍﺩﻡ ﻭ ﺭﺩﺩﻭﺍ ﺧﻠﻔﻪ :
ﻻ ﺷﻮﻓﺘﻦ ﺗﺒﻞ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﻭﻻ ﺭﺩﺍً ﻳﻄﻤﻦ..
أﺭﻳﺘﻚ ﺃﻧﺖ ﻃﻴﺐ وﺃﻧﺎ ﺍﻟﺒﻲ ﻛﻠﻮ ﻫﻴﻦ..!
* ما دعاني لإعادة التوقف عند النصري اليوم تصريحه (غريب الفكرة والتركيب) الذي أدلى به ل(اليوم التالي) أمس موضحاً أن غناءه في (حملة صلاح قوش في مروي) جاء (امتثالاً) لصداقته مع قوش ولا علاقة له بالمؤتمر الوطني كحزب، مضيفاً في حديثه للزميل آدم محمد أحمد : (أنا غنيت لحميد لأنه وطني، وكذا قوش، وانا زول وطني وأدعم الوطن) ..!
* من البدهيات التي فاتت على صديقنا النصري أن مساندة (مرشح) أياً كان حزبه وإنتماءه لا تحكمها أواصر الصداقة مهما بلغت حميميتها، فالبرنامج المطروح هو الفيصل، ومدى قدرة الشخص على تنفيذ وعود الخطب الانتخابية وقدرته على خدمة البلد، فمثل هذه الأشياء لا موقع فيها للصداقة وصلة الرحم، كما أنها لا تقبل القسمة على الضبابية، وتغليف المواقف بمفردات رمادية! .
* إن كان النصري مؤمناً بأن قوش هو خيار (دائرة مروي الأفضل) فليغنّ بقناعة راسخة ويجب عليه امتلاك الجرأة الكاملة للدفاع عن موقفه، وإن لم يكن مقتنعاً بمرشح المؤتمر الوطني هناك فعليه ألا يمنحه (حنجرته) أو يغني في حملته داعماً له ومطالباً الناخب بأن يعطيه (صوته) ..!
* ﻗﻠﺖ ﻟﻠﻨﺼﺮﻱ ذات حوار سابق مر عليه أكثر من عام ﺩﻋﻨﻲ أﺳﺄﻟﻚ ﻋﻦ ﺍﺗﺠﺎﻫﻚ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ؟ فاﻋﺘﺪﻝ ﻓﻲ ﺟﻠﺴﺘﻪ ﻗﻠﻴﻼً ﻟﺘﻘﻄﻊ إﺟﺎﺑﺘﻪ ﺻﻤﺖ ﺍﻟﺜﻮﺍﻧﻲ ﻭﻫﻮ ﻳﺮﺩ مجيباً: (ﻟﺴﺖ ﻣﻬﺘﻤﺎً ﺑﺎﻟﺘﺤﺰﺏ ﻭﺍلاﻧﺴﻴﺎﻕ ﻭﺭﺍﺀ ﻓﻜﺮﺓ أﻳﺪﻟﻮﺟﻴﺔ ﻣﻌﻴﻨﺔ أﻭ اﺗﺠﺎﻩ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﻭﻟﻜﻨﻲ ﻣﻐﻤﻮﺱ ﻓﻲ ﺣﺐ ﺗﺮﺍﺏ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻭﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﻤﺴﻪ ﻳﻤﺜﻞ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻲ ﺧﻄﺎً أﺣﻤﺮ.. ﺷﺄﻧﻲ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺷﺄﻥ ﻛﻞ ﺳﻮﺩﺍﻧﻲ ﻏﻴﻮﺭ ﻭﺃﻋﺘﻘﺪ ﺃﻥ ﺩﻭﺭﻧﺎ ﺃﻥ ﻧﻐﻨﻲ ﻟﻠﻮﻃﻦ ﻭﺍﻷﺭﺽ ﻭﺍﻟﻄﻴﻦ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻭﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﺍﻟﺤﺐ ﻭﺇﻓﺸﺎﺀ ﻛﻞ ﺻﻨﻮﻑ ﺍﻟﻤﺤﺒﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﺗﻨﺰﻝ) !
* عزيزي النصري : قبل أن تنزل الديمقراطية ينبغي أن يسبقها وضوح المواقف، و(البرقص ما بغطي دقنو) ..!
نفس أخير
* ولنردد خلف الراحل حميد :
ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻣﻠﺢ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ
ﻣﺎﻓﻲ ﺣﺐ إلا اﺑﺘﺪﺍﺑﻮ
ﺑﺎﻟﻌﺪﻳﻠﺔ ﺍﻟﺠﺎﻧﺎ ﺳﺎﻳﺮ
ﻳﺎ ﺣﺒﺎﺑﻮ ﺍﻟﺠﺎﺏ ﻋﻘﺎﺑﻮ
ﻫﻤﺒﺮﻳﺐ ﺍﻟﺴﻠﻢ ﻳﻘﺪﻝ
ﻭﺍﻷﻣﺎﻥ ﻳﺮﺑﻂ ﺻﺤﺎﺑﻮ
ﻭﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﺗﻨﺰﻝ
ﻭﺍﻟﻮﻃﻦ ﻳﺨﻀﺮ ﺗﺮﺍﺑﻮ
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
النصري والغناء لقوش .. !
صانع الطنابير الشهير (صلاح طنابير) في اول حوار صحفي في حياته
سؤال للشيخ عبدالحي يوسف: هل لي ان اجالس زميلتي في الجامعة؟
حسين بيك :ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺄﺗﻲ ﺍﻟﻜﺮﻩ ﻟﻤﻮﺳﻲ ﺍﻟﺰﻭﻣﻪ ﻻﻳﻌﻠﻢ ﺇﻻ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺫﺍ ﺳﻴﻔﻌﻞ ﺑﻬﺎ ﻭﺣﺘﻲ ﺍﻟﺰﻭﻣﻪ ﻧﻔﺴﻪ ﻻ ﻳﺪﺭﻱ ﻣﺼﻴﺮﻫﺎ
ﺇﻧﺘﻮ ﺑﺲ ﺗﻌﺎﻟﻮﺍ ﻟﻴﻨﺎ ﻓﻲ ﺇﺳﺘﺎﺩﻧﺎ
بالصور:النجم الضجة نايل السوداني في اول حوار صحفي يفجر المفاجآت
أبلغ عن إشهار غير لائق