الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
إنشاء حساب واتساب بدون فيسبوك أو انستجرام.. خطوات
عودة الحياة لاستاد عطبرة
عَوض (طَارَة) قَبل أن يَصبح الاسم واقِعا
السهم الدامر والهلال كريمة حبايب في إفتتاح المرحلة الأخيرة من الدوري العام
د. إبراهيم الصديق علي يكتب: من خلال تسريبات (الجزيرة) : حكومة إدريس وعقدة الاسلاميين
شاهد بالفيديو.. الفنانة هدى عربي تظهر بدون "مكياج" وتغمز بعينها في مقطع طريف مع عازفها "كريستوفر" داخل أستوديو بالقاهرة
شاهد بالصورة والفيديو.. تيكتوكر سودانية تثير ضجة غير مسبوقة: (بحب الأولاد الطاعمين "الحلوات" وخوتهم أفضل من خوة النسوان)
الصحفية والشاعرة داليا الياس: (عندي حاجز نفسي مع صبغة الشعر عند الرجال!! ولو بقيت منقطها وأرهب من الرهابة ذاتا مابتخش راسي ده!!)
شاهد.. عروس الموسم الحسناء "حنين" محمود عبد العزيز تعود لخطف الأضواء على مواقع التواصل بلقطات مبهرة إحداها مع والدها أسطورة الفن السوداني
شاهد.. عروس الموسم الحسناء "حنين" محمود عبد العزيز تعود لخطف الأضواء على مواقع التواصل بلقطات مبهرة إحداها مع والدها أسطورة الفن السوداني
شاهد بالفيديو.. (يووووه ايه ده) فنان سوداني ينفعل غضباً بسبب تصرف إدارة صالة أفراح بقطر ويوقف الحفل
شاهد بالصورة والفيديو.. حسناوات سودانيات يشعلن حفل "جرتق" بلوغر معروف بعد ظهورهن بأزياء مثيرة للجدل
"الجيش السوداني يصد هجومًا لمتمردي الحركة الشعبية في الدشول ويستولي على أسلحة ودبابات"
يبدو كالوحش.. أرنولد يبهر الجميع في ريال مدريد
غوغل تطلب من ملياري مستخدم تغيير كلمة مرور جيميل الآن
تدهور غير مسبوق في قيمة الجنيه السوداني
التهديد بإغلاق مضيق هرمز يضع الاقتصاد العالمي على "حافة الهاوية"
ايران تطاطىء الرأس بصورة مهينة وتتلقى الضربات من اسرائيل بلا رد
كيم كارداشيان تنتقد "قسوة" إدارة الهجرة الأمريكية
"دم على نهد".. مسلسل جريء يواجه شبح المنع قبل عرضه
خطأ شائع أثناء الاستحمام قد يهدد حياتك
خدعة بسيطة للنوم السريع… والسر في القدم
وجوه جديدة..تسريبات عن التشكيل الوزاري الجديد في الحكومة السودانية
السلطات السودانية تضع النهاية لمسلسل منزل الكمير
المباحث الجنائية المركزية ولاية الجزيرة تنفذ حملة أمنية كبري بالسوق العمومي وتضبط معتادي إجرام
مونديال الأندية.. فرصة مبابي الأخيرة في سباق الكرة الذهبية
كامل إدريس يدعو أساتذة الجامعات للاسهام في نهضة البلاد وتنميتها
بلاغ بوجود قنبلة..طائرة سعودية تغيّر مسارها..ما التفاصيل؟
مباحث شرطة الولاية الشمالية تتمكن من إماطة اللثام عن جريمة قتل غامضة وتوقف المتورطين
المملكة تستعرض إستراتيجية الأمن الغذائي لدول مجلس التعاون الخليجي
"خطوة برقو" تفجّر الأوضاع في دارفور
خسائر ضخمة ل"غانا"..تقرير خطير يكشف المثير
الترجي يسقط أمام فلامنغو في مونديال الأندية
في السودان :كيف تتم حماية بلادنا من اختراق المخابرات الإسرائيلية للوسط الصحفي
من الجزيرة إلى كرب التوم..هل دخل الجنجويد مدينة أو قرية واستمرت فيها الحياة طبيعية؟
الحرب الايرانية – الاسرائيلية: بعيدا عن التكتيات العسكرية
نقل أسلحة إسرائيلية ومسيرات أوكرانية الى افريقيا بمساعدة دولة عربية
والي الخرطوم يصدر عدداً من الموجهات التنظيمية والادارية لمحاربة السكن العشوائي
أدوية يجب تجنب تناولها مع القهوة
إدارة مكافحة المخدرات بولاية البحر الأحمر تفكك شبكة إجرامية تهرب مخدر القات
(يمكن نتلاقى ويمكن لا)
سمير العركي يكتب: رسالة خبيثة من إسرائيل إلى تركيا
عناوين الصحف الرياضية السودانية الصادرة اليوم الأثنين 16 يونيو 2025
بالصورة.."أتمنى لها حياة سعيدة".. الفنان مأمون سوار الدهب يفاجئ الجميع ويعلن إنفصاله رسمياً عن زوجته الحسناء ويكشف الحقائق كاملة: (زي ما كل الناس عارفه الطلاق ما بقع على"الحامل")
المباحث الجنائية المركزية بولايةنهر النيل تنجح في فك طلاسم بلاغ قتيل حي الطراوة
المدير العام للشركة السودانية للموارد المعدنية يؤكد أهمية مضاعفة الإنتاج
السودان..خطوة جديدة بشأن السفر
3 آلاف و820 شخصا"..حريق في مبنى بدبي والسلطات توضّح
معلومات جديدة عن الناجي الوحيد من طائرة الهند المنكوبة.. مكان مقعده ينقذه من الموت
بعد حالات تسمّم مخيفة..إغلاق مطعم مصري شهير وتوقيف مالكه
إنهاء معاناة حي شهير في أمدرمان
وزارة الصحة وبالتعاون مع صحة الخرطوم تعلن تنفيذ حملة الاستجابة لوباء الكوليرا
اكتشاف مثير في صحراء بالسودان
رؤيا الحكيم غير ملزمة للجيش والشعب السوداني
شاهد بالفيديو.. داعية سوداني شهير يثير ضجة إسفيرية غير مسبوقة: (رأيت الرسول صلى الله عليه وسلم في المنام وأوصاني بدعوة الجيش والدعم السريع للتفاوض)
أثار محمد هاشم الحكيم عاصفة لم يكن بحاجة إلي آثارها الإرتدادية علي مصداقيته الكلامية والوجدانية
ما هي محظورات الحج للنساء؟
قُلْ: ليتني شمعةٌ في الظلامْ؟!
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
النصري والغناء لقوش
هيثم كابو
نشر في
النيلين
يوم 17 - 03 - 2015
* ﻛﺘﺒﺖ ﻋﻨﻪ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻨﻮﺍﺕ الثلاث ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ.. ﺗﻮﻗﻔﺖ ﻋﻨﺪ ﺗﺠﺮﺑﺘﻪ ﺍﻟﻔﻨﻴﺔ ﺑﻌﻤﻖ ﻳﻮﻡ ﺩﺧﻞ (ﻣﺤﺮﺍﺏ ﺍلاﻋﺘﻜﺎﻑ) ﺗﺎﺭﻛﺎً ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﺆﺍﺭﺑﺎً ﻣﻦ ﺧﻠﻔﻪ، ﻭﻣﻠﻮﺣﺎً برايات هجر الفن ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻔﻴﺔ ﻃﻠﺒﻪ ﻟﻔﺘﻮﻯ ﻗﺎﻃﻌﺔ ﺣﻮﻝ
(ﺣﻼﻝ ﺍﻟﻐﻨﺎﺀ ﻣﻦ ﺣُﺮﻣﺘﻪ).. ﺑﺪﺃﺕ
ﻓﻲ ﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﺃﻋﻤﺎﻟﻪ ﻭﺣﻀﻮﺭ ﻋﺪﺩ
ﻣﻦ ﺣﻔﻼﺗﻪ ﻋﻘﺐ اﺳﺘﺌﻨﺎﻓﻪ ﻟﻨﺸﺎﻃﻪ
ﺍﻟﻔﻨﻲ ﻭﺃﺩﺭﺕ ﻣﻌﻪ ﺣﻮﺍﺭﺍﺕ ﻋﺪﺓ
ﻓﻲ ﻗﻀﺎﻳﺎ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ، ﻭﺃﻳﻘﻨﺖ ﺣﻴﻨﻬﺎ
ﺃﻧﻪ ﻓﻨﺎﻥ ﻣﺴﻜﻮﻥ ﻣﻮﻫﺒﺔ ﻟﻢ
ﻳﻜﺘﺸﻔﻪ ﺃﻫﻞ ﺑﻼﺩﻱ ﺑﻌﺪ ، ﻭﺇﻥ
اﻟﺘﻒ ﺣﻮﻟﻪ ﻋﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﻣﺤﺒﻲ
ﻓﻨﻪ ﻭﻋﺸﺎﻕ ﺇﺑﺪﺍﻋﺎﺗﻪ !!
* ﻗﻨﺎﻋﺘﻲ ﺍﻟﺮﺍﺳﺨﺔ أنك ﺇﺫﺍ ﺃﺭﺩﺕ لأﻏﻨﻴﺔ ﻣﺎ ﺃﻥ ﻳﺤﻔﻈﻬﺎ ﻋﺸﺎﻕ ﻭﻣﺤﺒو ﺍﻟﻄﻨﺒﻮﺭ ﺑﻤﺨﺘﻠﻒ ﻗﺒﺎﺋﻠﻬﻢ ﻭﺗﺒﺎﻳﻦ ﺟﻐﺮﺍﻓﻴﺔ ﺇﻗﺎﻣﺘﻬﻢ ﻓﻤﺎ ﻋﻠﻴﻚ ﺳﻮﻯ ﺃﻥ ﺗﻤﻨﺤﻬﺎ ﻟﻠﻔﻨﺎﻥ ﺣﻘﺎً ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻨﺼﺮﻱ ﺣﺘﻰ ﻳﻀﻊ ﻋﻠﻴﻬﺎ (ﺩﻳﺒﺎﺟﺔ ﺣﻨﺠﺮﺗﻪ) ﻓﺘﺼﺒﺢ ﻣﺎﺭﻛﺔ ﻓﻨﻴﺔ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﻘﻴﻤﺔ ﻭﺑﺎﻟﻐﺔ ﺍﻟﺜﺮﺍﺀ ﻭﺳﺮﻋﺎﻥ ﻣﺎ ﻳﺘﺪﺍﻭﻟﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﻛﺎﻟﻌﻤﻠﺔ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﻭﻳﺤﻔﻈﻮﻧﻬﺎ ﻋﻦ ﻇﻬﺮ قلب، ﻓﺈﻥ ﻛﺎﻥ ﺟﻤﺎﻝ ﺻﻮﺕ اﻟﻨﺼﺮﻱ ﻭﻋﺬﻭﺑﺔ ﺣﻨﺠﺮﺗﻪ ﺃﻣﺮا متفقا ﻋﻠﻴﻪ، ﻓﺈﻥ (ﺍﻟﻔﺘﻰ اﻟﻤﺘﺠﺎﻭﺯ) ﻳﻔﻮﻕ ﺃﻧﺪﺍﺩﻩ ﺑاﺧﺘﻴﺎﺭﺍﺗﻪ اﻟﺸﻌﺮﻳﺔ ﺍﻟﻨﺎﺿﺠﺔ ﻟﻴُﻠﺒﺲ ﺍﻟﻘﻮﺍﻓﻲ ﺣﻠﺔ ﻧﻐﻤﻴﺔ ﺯﺍﻫﻴﺔ ﺗﺠﻌﻠﻬﺎ ﺗﻨﻔﺬ ﻟﻠﻮﺟﺪﺍﻥ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻭﺗﺘﺤﻜﺮ ﻓﻲ اﻟﺪﻭﺍﺧﻞ (ﺧﺎﻟﻔﺔ ﺭﺟﻼً ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻞ).
* كل ما أدونه اليوم في مستهل هذا المقال أفكار سبق لي تحبيرها، ورأي قلته مراراً، ووجهة نظر ليست جديدة، فاﻟﻨﺼﺮﻱ كسر ﺍﻟﻄﻮﻕ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﻋﻠﻰ ﺃﻏﻨﻴﺔ ﺍﻟﻄﻨﺒﻮﺭ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻣﻨﺎﻃﻖ ﻭﻗﺒﺎﺋﻞ ﻣﻌﻴﻨﺔ، ﻭﻧﻔﺬﺕ ﺃﻏﻨﻴﺎﺗﻪ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﺠﻴﻞ ﻣﻤﻦ ﻻ ﻳﻘﻌﻮﻥ ﺗﺤﺖ ﺩﺍﺋﺮﺓ ﺛﺄﺛﻴﺮ ﺍﻟﻄﻨﺒﻮﺭ ﻓﻨﻴﺎً وﺟﻐﺮﺍﻓﻴﺎً ﻭﺟﻴﻨﻴﺎً، ﻭﺫﺍﻙ ﺑﺎﻟﻄﺒﻊ ﻻ ﻳﻘﻠﻞ ﻣﻦ ﻗﻴﻤﺔ ﺍﻟﺠﻬﺪ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺑﺬﻟﻪ (ﺻُﻨﺎﻉ ﺍﻟﺪﻟﻴﺐ) ﻋﻠﻰ ﻣﺮ ﺍﻟﻌﺼﻮﺭ ﻭﺍﻷﺯﻣﻨﺔ ﻣﻨﺬ ﺃﻥ ﻓُﺘﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﺎﻟﻌﺒﻘﺮﻱ اﻟﻤﺨﻀﺮﻡ ﺍﻟﻨﻌﺎﻡ ﺍﺩﻡ ﻭ ﺭﺩﺩﻭﺍ ﺧﻠﻔﻪ :
ﻻ ﺷﻮﻓﺘﻦ ﺗﺒﻞ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﻭﻻ ﺭﺩﺍً ﻳﻄﻤﻦ..
أﺭﻳﺘﻚ ﺃﻧﺖ ﻃﻴﺐ وﺃﻧﺎ ﺍﻟﺒﻲ ﻛﻠﻮ ﻫﻴﻦ..!
* ما دعاني لإعادة التوقف عند النصري اليوم تصريحه (غريب الفكرة والتركيب) الذي أدلى به ل(اليوم التالي) أمس موضحاً أن غناءه في (حملة صلاح قوش في مروي) جاء (امتثالاً) لصداقته مع قوش ولا علاقة له بالمؤتمر الوطني كحزب، مضيفاً في حديثه للزميل آدم محمد أحمد : (أنا غنيت لحميد لأنه وطني، وكذا قوش، وانا زول وطني وأدعم الوطن) ..!
* من البدهيات التي فاتت على صديقنا النصري أن مساندة (مرشح) أياً كان حزبه وإنتماءه لا تحكمها أواصر الصداقة مهما بلغت حميميتها، فالبرنامج المطروح هو الفيصل، ومدى قدرة الشخص على تنفيذ وعود الخطب الانتخابية وقدرته على خدمة البلد، فمثل هذه الأشياء لا موقع فيها للصداقة وصلة الرحم، كما أنها لا تقبل القسمة على الضبابية، وتغليف المواقف بمفردات رمادية! .
* إن كان النصري مؤمناً بأن قوش هو خيار (دائرة مروي الأفضل) فليغنّ بقناعة راسخة ويجب عليه امتلاك الجرأة الكاملة للدفاع عن موقفه، وإن لم يكن مقتنعاً بمرشح المؤتمر الوطني هناك فعليه ألا يمنحه (حنجرته) أو يغني في حملته داعماً له ومطالباً الناخب بأن يعطيه (صوته) ..!
* ﻗﻠﺖ ﻟﻠﻨﺼﺮﻱ ذات حوار سابق مر عليه أكثر من عام ﺩﻋﻨﻲ أﺳﺄﻟﻚ ﻋﻦ ﺍﺗﺠﺎﻫﻚ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ؟ فاﻋﺘﺪﻝ ﻓﻲ ﺟﻠﺴﺘﻪ ﻗﻠﻴﻼً ﻟﺘﻘﻄﻊ إﺟﺎﺑﺘﻪ ﺻﻤﺖ ﺍﻟﺜﻮﺍﻧﻲ ﻭﻫﻮ ﻳﺮﺩ مجيباً: (ﻟﺴﺖ ﻣﻬﺘﻤﺎً ﺑﺎﻟﺘﺤﺰﺏ ﻭﺍلاﻧﺴﻴﺎﻕ ﻭﺭﺍﺀ ﻓﻜﺮﺓ أﻳﺪﻟﻮﺟﻴﺔ ﻣﻌﻴﻨﺔ أﻭ اﺗﺠﺎﻩ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﻭﻟﻜﻨﻲ ﻣﻐﻤﻮﺱ ﻓﻲ ﺣﺐ ﺗﺮﺍﺏ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻭﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﻤﺴﻪ ﻳﻤﺜﻞ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻲ ﺧﻄﺎً أﺣﻤﺮ.. ﺷﺄﻧﻲ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺷﺄﻥ ﻛﻞ ﺳﻮﺩﺍﻧﻲ ﻏﻴﻮﺭ ﻭﺃﻋﺘﻘﺪ ﺃﻥ ﺩﻭﺭﻧﺎ ﺃﻥ ﻧﻐﻨﻲ ﻟﻠﻮﻃﻦ ﻭﺍﻷﺭﺽ ﻭﺍﻟﻄﻴﻦ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻭﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﺍﻟﺤﺐ ﻭﺇﻓﺸﺎﺀ ﻛﻞ ﺻﻨﻮﻑ ﺍﻟﻤﺤﺒﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﺗﻨﺰﻝ) !
* عزيزي النصري : قبل أن تنزل الديمقراطية ينبغي أن يسبقها وضوح المواقف، و(البرقص ما بغطي دقنو) ..!
نفس أخير
* ولنردد خلف الراحل حميد :
ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻣﻠﺢ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ
ﻣﺎﻓﻲ ﺣﺐ إلا اﺑﺘﺪﺍﺑﻮ
ﺑﺎﻟﻌﺪﻳﻠﺔ ﺍﻟﺠﺎﻧﺎ ﺳﺎﻳﺮ
ﻳﺎ ﺣﺒﺎﺑﻮ ﺍﻟﺠﺎﺏ ﻋﻘﺎﺑﻮ
ﻫﻤﺒﺮﻳﺐ ﺍﻟﺴﻠﻢ ﻳﻘﺪﻝ
ﻭﺍﻷﻣﺎﻥ ﻳﺮﺑﻂ ﺻﺤﺎﺑﻮ
ﻭﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﺗﻨﺰﻝ
ﻭﺍﻟﻮﻃﻦ ﻳﺨﻀﺮ ﺗﺮﺍﺑﻮ
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
النصري والغناء لقوش .. !
صانع الطنابير الشهير (صلاح طنابير) في اول حوار صحفي في حياته
سؤال للشيخ عبدالحي يوسف: هل لي ان اجالس زميلتي في الجامعة؟
حسين بيك :ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺄﺗﻲ ﺍﻟﻜﺮﻩ ﻟﻤﻮﺳﻲ ﺍﻟﺰﻭﻣﻪ ﻻﻳﻌﻠﻢ ﺇﻻ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺫﺍ ﺳﻴﻔﻌﻞ ﺑﻬﺎ ﻭﺣﺘﻲ ﺍﻟﺰﻭﻣﻪ ﻧﻔﺴﻪ ﻻ ﻳﺪﺭﻱ ﻣﺼﻴﺮﻫﺎ
ﺇﻧﺘﻮ ﺑﺲ ﺗﻌﺎﻟﻮﺍ ﻟﻴﻨﺎ ﻓﻲ ﺇﺳﺘﺎﺩﻧﺎ
بالصور:النجم الضجة نايل السوداني في اول حوار صحفي يفجر المفاجآت
أبلغ عن إشهار غير لائق