قضية عز وزينة أو توأم زينة والتي أثارت الجدل وجذبت إهتمام الراي العام لفترة طويلة وأسدل الستار عليها أول امس بعد حكم نهائي بأبوة «عز» للتوأم بعد رفض إستئنافه . ومن جانبه كتب عز على صفحته الرسمية رسالة وجهها لجمهوره ولأم ابنائه “زينة”، مؤكداً فيها أنه ليس والد توأم زينة وجاء في الرسالة التي نشرها عز : مساء الفل ياعيلتي واهلي، كتير سألوا عليا امبارح وانا باطمنكوا انا الحمد لله كويس وزي الفل وراضي باللي ربنا كاتبهولي كله، انا كمان مش بس راضي انا سعيد “بالابتلاء” اللي انا فيه عشان واثق في ربنا وفي نصره ان عاجلا او اجلا!!! وان اللي انا فيه ده ماهو الا رفع درجات بإذن الله. طبعا انا لا اعلق علي احكام القضاء ومش هاطلع اعمل دوشه ولا اتكلم عشان انا سايب حقي علي ربنا العادل الحق. اللي بقولهولكوا دلوقتي هو نفسه اللي بقوله من اول يوم في القضيه وهافضل أقوله لآخر نفس في عمري.. وبأشهد الله علي كلامي ده بل وأقسم بالله العلي العظيم “اني ماتجوزتهاش ولا رسمي ولا عرفي ولا شفهي ولا ثانيه وان شاالله يكون معاها ١٠٠ حكم و١٠٠ شهاده ميلاد برضه مش ولادي” بسم الله الرحمن الرحيم (ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون انما يؤخرهم ليومٍ تشخص فيه الأبصار) صدق الله العظيم احمد عز وتوالت التعليقات التي تهاجم عز خاصة من الفتيات ، ولكن كان هناك تعليقاً لإحدى متابعات صفحة «عز» حاز على أكثر من 2400 إعجاب حيث ردت الفتاة على عز قائلة : طيب لما انت مظلوم كدا وواثق في نفسك مرضيتش ليه تعمل تحليل DNA كنت هتعاطف معاك لو كنت عملته لكن بعد رفضك دا بياكد انك كداب وخايف وبكره تتمني تشوفهم وهما اللي مش هيرضوا وهتندم لان الشهره مش دايمالك وفعلا “و لاتحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون”. هل تنتهي قصة “توأم” زينة عند حكم القضاء بنسبهم إلى الفنان “أحمد عز” أم تبدأ القصة في إتخاذ مسار آخر على صفحات التواصل الإجتماعي ؟
