-الفنانه شادن محمد حسين من بنات المسيرية بجنوب كردفان آثرت الميل الى التراث الذي يغيب في الساحة الفنية تما ما الا ما رحم الله. -لها العديد من الجولات الفنية الخارجية بتشاد ودبي والغرب -قدمت نفسها عبر النيل الازرق وغيرها من القنوات بطريقة جميلة – شادن قدمت التراثي الكردفاني بكافة انواعه المختلفة الشمالى والجنوبي والغربي بشكل جيد – تكتب الشعر المحلي وتلحن وتغني ولها العديد من الاغاني من البيئة منها (سكر حبيبه) – نتمنى لها التوفيق في مهامها الجديدة كسفير للنوايا الحسنة -اما جانب لايقاعات الكردفانية تميزه عن غيره -من ايقاعات كردفان ( المردوم ، الزفة1-2 ، شوري، الدرملي ، الكرن) -الالات هي الصفقة والنقارة – الاغاني من البيئة الفنانة حملت هم التراث الكردفاني من اجل نشره بطريقه حديثه – -من قبلها كان السفير الدكتور عبد القادر سالم ماقصر تب في جانب نشر الاغنية السودانية وبخاصة التراث الكردفاني في افريقيا والغرب له من كل قلب التوفيق – في هذا المجال برضو ما ننسى دور كل من الفنانه ام بلينا السنوسيى والمرحوم ابراهيم موسى ابا والمرحوم صديق عباس وغيرهم د. احمد محمد عثمان ادريس