البرهان اختار أن ينصاع إلى أوامر فولكر والرباعية ويعيد يسلم البلد إلى القحاتة من جديد على الرغم من ضعفهم الظاهر وتفككهم و فقدانهم للشارع. البرهان يحفر قبره بيده وهو يرضخ لفول قحت بأوامر من الخارج. قحت لن تقدم له أي شيء فهي نفسها مفلسة، وعليه مواجهة سخط الشعب السوداني بما في ذلك سخط مؤسسة الجيش. حليم عباس مواضيع مهمة علاج الحمى في الطب النبوي مشكلة مص الإصبع التفاح الأخضر .. فوائد الضغط في العمل كيف نتناول الكزبرة؟ ميكب خدود البشرة الداكنة