خرجنا في العام 2018 ضد حكومه الانقاذ وهتفنا باسقاطها واتهمنا الكيزان بانهم قد اضاعوا البلاد ووقفنا خلف قوى الحريه والتغيير ظن منا ان حال البلاد سينصلح ومرت اربع سنين عجاف ضاعت فيها البلاد وخسر فيها الشعب السوداني اقتصاديا وسياسيا وكانت نهايتها الحرب التي تدور رحاه الان بين القوات المسلحه السودانيه والمتمردين من قوات الدعم السريع وخلفهم قوى الحرية والتغيير وتفاجئنا باننا لم نجد قوى سياسية واحدة تقف الى جانبنا من احزاب الحرية والتغيير ولو حتى ببيان يدفع عن الشعب السوداني ويدين ويشجب ما يحدث في حقه وهو الذي دعمهم في يوم من الايام ووجدنا الكيزان الذين هاجمناهم واتهمناهم في شرفهم وفي عرضهم ونكلنا بهم هم من يدافعون عنا الان فراينا شبابهم في الميدان يحاربون مع الجيش يقاتلون نيابة عنا ويستشهدون لنعيش نحن وحمايه لاعراضنا ضد من اراد اغتصابها فكان يجب علينا ان نقول كلمه الحق فقط نصرنا الكيزان حين خذلتنا قحط فشكرا للكيزان وسحقا لقحت *محمد إبراهيم الفاضل* _ *الولاياتالمتحدةالامريكية_فرجينيا* مواضيع مهمة علاج الحمى في الطب النبوي مشكلة مص الإصبع التفاح الأخضر .. فوائد الضغط في العمل كيف نتناول الكزبرة؟ ميكب خدود البشرة الداكنة