فاجعة أليمة وقعت لعريس لم يكمل اثنين وسبعين ساعة من مراسم زفافه حيث احتفل عدد من الشباب من ضمنهم حلاق شهير ببحري وجزار. فبعد ان قرر العريس اكمال نصف دينه تقدم الي احدى الفتيات طالباً يدها لتتم الموافقة ليقوم العريس بعمل الاجراءات اللازمة وتوفير المستلزمات وبعد ان تم عقد القران واولم العريس المعازيم واكتملت كافة المراسم. غادر العريس مع عروسته الي احدى الشقق لقضاء شهر العسل وبعد مضي اثنين وسبعين ساعة شعر العريس ببعض الآلام لتحدث المفاجأة المحزنة بوفاة العريس لينتقل الخبر الحزين الي الاسرتين لتنصب صيوانات العزاء بعد صيوان الفرح .