شرعت وزارة الخارجية في إتخاذ خطوات دبلوماسية واسعة النطاق لتحديد العلاقة مع دولة يوغندا نتيجة إستضافة قادة الجبهة الثورية والحركات المسلحة . وأبلغ مصدر دبلوماسي مطلع أن الوزارة بدأت بالفعل في إتخاذ إجراءات ، لم يستبعد أن يكون من ضمنها قطع العلاقات مع حكومة موسفيني وإيقاف العمل الدبلوماسي بالعاصمة اليوغندية وإستدعاء السفير السوداني وطاقمه .