[email protected] هنا بانقى هنا عرين لاعب الدبلوماسى قام قام............ قام قام لانقل لا هواء لا ماء............ قام قام دايرين نشوف جنياتنا .......... ممنوع قام قام .......خبر هام قام قام ........الهلال منتصر ولا يقبل التعادل ....... قام قام .........الهلال الافريقى رائع ........ قام قام ........ثلاثيه ناريه ولا مكان للدبلوماسيه ........ قام قام مش مهم الهواء والمويه المهم ان اولادنا بخير ......... فكم انت رائع ايها الازرق وانت تنثر الافراح فى سماوات الوطن.......... وكم انت رائع ايها الغارزيتو وانت تقود هلال الملايين نحو قمم يهابها الآخرون هو الهلال وحده ولا سواه و بانقى حديقه لافراح اهل الهلال – من بانقى جاءت عصافير الخريف وقد سبقتها نسائم زرقاء فما احلاها من نسائم ......... انه الهلال العظيم فلا عجب ......... يقول ابراهيم الوائلى وكأنه يعنى الهلال : يريدون بيعك في سوق النخاسة فأبيت ......... تكالبوا عليك فرفضت الانصياع........ الجميع أرادوا لي ذراعك الفولادي أبيت ....... غرروا بك السفهاء ... اعتصمت ........ ذهبك البلوري القوه في اليم ......... طفحت وظهرت بهيا.......... تعانق الشمس......... أنت موطن العالم ومأب الرسالات........ قبلة الحضارة......... عرفوك سدا لا تصلك الأيادي........ مسحوا عليك خرافة الإرهاب........ انك شجاع وهم بالونات حمراء وصفراء ....... امتطيت جادة الصواب وركبوا السفاهة والرذيلة........ تزينت الفضيلة والعلياء......... فكنت جبل التوبة وعرين التقية وملاذ الرهبان........ سقطت الذريعة وهربت ورقة التوت......... طلع فجر النهرين وانتشر عبق التاريخ وتحزمت ضفائر الطهارة......... تنحى أبديا ذلك الركان الأسود....... لاحت بيارق الأنبياء والصالحين في الوادي المقدس....... فزعوا لضحكك المدوي وقامتك الطويلة........ بعثروا شريانك الحضاري ومددت جسور العفاف والعفة........ عدت بحرفك الأبلج تصارع ثيران النزوات....... أطبقت عليهم باسنانك الصادقة........ هدمت ضفاف الخزي ورميت أحلامهم في الحظيظ......... انك قادم وهم متوارون.......... زقازيق العصافير توقظنا صباحا في رحابك المقدس........ لقد عودتُ نفسي أن أفرح كالأطفال ، وأن أعلن الفرحة وأعبر عنها بعفوية ومباشرة كما يفعل احباب الله . عودتُ نفسي ألا أخنق الفرحة بكبرياء مزيفة أو توقر أو ثقل . أن أفرح بالأشياء القريبة التي أراها دون أن أسمح لكوابيس التشاؤم والتردد والتساؤلات أن تخنقها أو تضعف وهجها الجميل . أزعم أن من الإيجابية الواقعية ، والابتهاج بجماليات الحياة ، والتطلع لمنن الرب العظيم الكريم وعطاياه ؛ ألا أستجمع كل تبعات الماضي وآلامه لأرى إلى جوارها شمعة الحاضر وهي في لحظاتها الأخيرة تقاوم رياحاً لا طاقة لها بها . وحين كان الهلال فى بانقى ...كان الشمس تركض دون دوران ....... أوقفوا اخوتى عقارب الزمن ...... هنالك رجال يهزون قرص الشمس ليسَّاقط رُطباً على اهل السودان....... وفي بانقى كانت البدايه ومن هنالك ستمتد اجنحة النصر عالية ..... ها قد جاءكم الهلال بالافراح وقد كان من قبل سلطانا على كل عرش افريقيا .......... هى وحدها سواعد ابطال الهلال تعتصر لتطهر ارض بلادى.......... افرحوا اهل الهلال واشعلوا الشموع وزغردى اماه لهذا البطل وقد قهر كل الاعداء ............ ومن هرارى قالوا ان وصيف دنيانا عاد حزينا ......... فماذا فعلتم به يا اهل سادومبا ؟؟؟؟؟؟ ......... ضل النيمه بدأت تحن لروادها ويا حليلها ......... لحن الختام : ما لهذا الارباب يفسد افراح اهل الهلال فى هذا الزمان الجميل والهلال نشوان بنصر مستحق – لقد كنت رئيسا للهلال وبيدك كل الهلال تكتب ما تريد وتسجل من تريد وتبتسم لمن تريد الم يكن بمقدورك ان ترفع المديونية الى مليارات اخرى ؟؟؟؟؟؟؟؟ يأاخى ارحمنا 30 مليار مره واحده يأ اخى اترك الهلال يمشى قدام الاعلام السالب قد بدأ فى تجهيز تبريرات تعادله فى هرارى بوصف الفرق التى يلاعبها بالقويه جدا وان الفرق التى يلاعبها الهلال حمام ميت – خلاص بدينا وربنا يعينكم مع مازيمبى – المشكله ان جماهير المريخ تصدق بطريقه عمياء خزعبلات اعلامه الماينص وهنا اتذكر مقولة الجنرال الصهيوني الحاقد موشي ديان بعد هزيمة حزيران عام 1967 حين قال :"العرب أمة لا تقرأ, وان قرأت لا تفهم, وان فهمت لا تطبق يخطئ من يظن ان من يعملون على ابعاد ضابط الايقاع الهلالى اللاعب الفنان هيثم مصطفى عن صفوف النادى سينجحون – فالفشل هو مصير هؤلاء الاقزام لان سيدا هو عشق جماهير الهلال سواء بوجود غارزيتو او عدمه – جماهير الهلال هى صاحبة الكلمه الاولى ورغم انف من يعتقد انه يملك قرار ابعاد سيدا اتوبونج وان احرز دستة اهداف فى بانقى او غيرها يكون مديونا للهلال وهو الضيف الثقيل كل هذه المده عليك بالرحيل ايها الاتوبونج مشكورا فالهلال وفى نهائيات دورى الابطال فى غنى عن المنغصات وهو فى حاجة ماسه للاعب ذات مواصفات قويه - كما نتمنى ان بخطانا يوسف محمد مشكورا وين خليفه يا اخوانا مع ميشو كانت ماشيه معاه باسطه وغارزيتو لا يرحم ولا يجامل مبروك للهلال والسودان وهاردلك اصحاب قام قام لاعب الديبلوماسى قالوا : السيف يقص العظام وهو صامت والطبل يملأ الفضاء وهو أجوف. مبروك للهلال