والمستقبل لهذا الدين العظيم .. ■ من كل فجٍ عميق .. ■ من كل بقاع الأرض .. ■ تهوي قلوبهم لهذه الأرض الطاهرة .. وهذه البقاع المباركة .. ■ من كل لون .. ■ من كلِ جنس .. ■ من حكمته تعالي أن جعل اختلاف ألسنتهم وألوانهم آيةً من آياته الباهرة .. ■ بكل هذا التنوع يعبدون ربّاً واحداً ويقتدون بنبيهم محمدٍ صلوات ربي وتسليماته عليه .. ■ المستقبل لهذا الدين مهما إدلهمت الخطوب وتكاثرت الإبتلاءات .. ■ عيد مبارك .. ■ تقبل الله الصيام والقيام ..