[email protected] في البداية رمضان كريم والتحية للابطال من الطلاب والطالبات والديمقراطيين الشرفاء داخل السودان وخارج السودان في نضالهم ضد عصابة أخوان الشيطان الشريرة والتحية الصادقة لصحيفة الراكوبة ولكل الأقلام الشريفة التي تكتب فيها.. ماذا دهانا وماذا أصابنا؟؟؟ نحن السودانيون أحفاد العظماء الذين مروا علي تاريخ السودان من عهد ترهاقا مروراًبكل الثورات في تاريخ السودان البلد العزيز حتي ثورة أكتوبر العظيمة في التاريخ الحديث... أصبح كل شاذ مجرم قاتل مريض يحكمنا ويقتلنا ويعذبنا ويغتصبنا ويسئ الينا ونحن صامتون بدون حراك؟؟؟(النميري والبشير) حان الأوان ان نصحى وننتفض ونثور ونحرر سوداننا من هؤلاء الأوقاد القتلة بكل الأساليب والطرق المتاحة وإستعمال نفس اسلوب القتل والقمع الى ينتهجونة..نفذ الصبر ويجب علينا أن نقلق مضاجعهم وحتي هم في منازلهم المحصنة مع أسرهم والمحروسة بكلاب أمنهم الشواذ.. وفي كل أماكن تواجدهم.. أصبح أخواننا في تونس وليبيا ومصر واليمن والأن في سوريا ينظرون الينا وهم مستغربون ويتسألون ماذا أصابكم ياسودانيون ولماذا هذا الصمت والصبر علي هذا البلاء..لماذا ياسودانيون لا تستعملون نفس اسلوب هؤلاء الكلاب الأوقاد؟؟؟ أنتم ايها السودانيون من اوائل الشعوب في العالم العربي والأفريقي التي أسقطت أعتي الديكتاتريات العسكرية في العالم الثالث (عبود النميري) أنتم أيها السودانيون من من علمتم الشعوب العربية التظاهر ضد الحكام العرب ..يجب عليكم أن تصحوا وتعيدوا الثقة في أنفسكم مرة أخري ؟؟؟ وأنتم قادرون علي ذالك.. البشير وعصابتة ما هم إلا مجموعة من الجبناء الشواذ وسوف ترون ذالك عن قتل أحد أفراد عصابتهم أو تفجير أحد مقراتهم سوف يفرون مثل الكلاب القذرة المسعورة..وما فعلة الثوار في ليبيا بقتلهم لملك ملوك أفريقيا المعتوه هو عين الصواب وعقبال البشير وبشار.. يجب علينا بعد كل هذه السنوات الطوال من تاريخ بلدنا العزيز أن نشطب جملة عفا الله عما سلف وأستبدالها بجملة القاتل يقتل ولو بعد حين..هؤلاء الأوقاد يجب قتلهم مثل الكلاب الضالة بدون محاكمات لأانهم قتلوا وإغتصبوا وسرقوا الشعب السوداني أكثر من ربع قرن وقتلهم سوف يكون عبرة للحكام القادمين. المجد والخلود لشهداء سوداننا الحبيب علي مر العصور ..والتحية مرة أخري للطلاب والطالبات والديمقراطيين في السودان وخارجة التحية لكل الشرفاء من أصحاب الأقلام الصادقة الشريفة والتحية لكل السودانيين المناضلين في المهجر.. والخزي والعار للصادق المهدي وعصابتة ومحمد عثمان الميرغني وعصابتة وكبيرهم الذي علمهم السحر حسن الترابي وكل الخونة أصحاب المصالح المادية وكل الخونة في السودان ..كما يجب علينا أن نرفع ايادينا لله سبحانة وتعالي في هذا الشهر الفضيل أن يفرج كربة أهل السودان وأن يقصف بعصابة أخوان الشيطان الأرض كما فعل بقوم لوط ويعذبهم عذاب فرعون ..