[email protected] مواصلاً تخبطه عاد الأستاذ معتصم ميرغنى حسين زاكى الدين والى شمال كردفان الى سدة حكم الولايه بعد رحلة إستشفاء طويله قضاها فى جمهورية ألمانيا الإتحادية ، ثلاثه أشهر إنصرمت تولى خلالها نائبه غير الُمعلن الفريق أول ركن محمد بشير سليمان وزير الزراعه والثروه الحيوانيه القيام بأعباء الحكم فظهر الفرق جلياً وواضحاً فى شتى مناحى ومفاصل العمل العام والخدمه المدنيه بولاية شمال كردفان التى ضُبطت على إيقام مارش صارم نفذه رجل مواصلاً تخبطه عاد الأستاذ معتصم ميرغنى حسين زاكى الدين والى شمال كردفان الى سدة حكم الولايه بعد رحلة إستشفاء طويله قضاها فى جمهورية ألمانيا الإتحادية ، ثلاثه أشهر إنصرمت تولى خلالها نائبه غير الُمعلن الفريق أول ركن محمد بشير سليمان وزير الزراعه والثروه الحيوانيه القيام بأعباء الحكم فظهر الفرق جلياً وواضحاً فى شتى مناحى ومفاصل العمل العام والخدمه المدنيه بولاية شمال كردفان التى ضُبطت على إيقام مارش صارم نفذه رجل الولايه القوى فإستقامت أمور كانت معوجه وتحزم جيداً من كان ديدنه الفوضى والتسيب وشهدت الولايه بمحلياتها المختلفه تناغماً تاماً فى الأداء بفضل سياسة الضبط والربط التى مارسها السيد الفريق أول ركن المشهود له بالحزم والصلابه ونفاذ التعليمات ، مكابر من ينكر ذلك وذو غرض رخيص من لا يعترف بالجهد الذى بذله الاخ نائب الوالى ، بيد ان الذين فى أنفسهم غرض وبعض المرضى النفسانيين ممن هم يشكلون جوقة وبطانة سوء تقدم خدمات التعرصه المجانيه أو مقابل عطية مزين كانوا يعدون العده لدق أسفين بين السيد الوالى ونائبه وفى ظل تنامى الإشاعات وتواتر الانباء عن تدهور صحة زاكى الدين (راجت إشاعه بوفاته) إستغل البعض من هؤلاء الأفنديه والمرتزقه المساحه الخاليه من الثقه بين الطرفين وصوروا المشهد الدرامى للوالى الذى تسكنه هواجس المؤامره ليدقوا اخر مسمار فى نعش العلاقه بين الرجلين ، أوهموا الوالى بإن الفريق أول ركن يخطط لعزلك وخلافتك !! ومضوا طويلاً فى هذا الشوط حتى أتخموا الرجل بتفاصيل وهميه كادت أن تذهب بباقى عافيته وقواه العقليه وزاكى الذى لا يحتاج إلا لراس خيط ومن ثم يتكفل خياله المسكون بهاجس 0الحفر) ما لبث ان أظهر العداء سافراً لنائبه موجهاً له سلسله من التهم الباطله إستدرجه لحبائلها بمهاره الصحفى صهيب حامد فى حواره المنشور يوم أمس الأول الخميس غرة نوفمبر 2012م فى حيفة ألوان العددرقم (5016) وزاكى الدين الرجل الذى كان مضرب مثل فى الإنتماء القومى وحائد صد الجهويه والقبليه إنكفأ مائة وثمانيين درجه على عقبيه مرتمياً فى حضن قبيلته لائذاً بدثارها مثيراً بذلك النعره القبليه الضيقه التى أشهر سيوفها الان أبناء قبيلة الجوامعه مربط خيل أل الفريق أول ركن محمد بشير سليمان والإستقبال الأسطورى الذى حشدت له قبيلة البديريه وحرصت على أظهاره كإستعراض قوى لم يمر مرور الكرام ، رُصد وحُلل وإنكفأت قبائل على عقبيها لترد تحية البديريه باحسن منها ، المراقب الحصيف يقف طويلاً ليتساءل طالما إن الوالى أظهر زهده وأعلن ذلك على رؤوس الأشهاد فى ختام جلسة شورى الحركه الإسلاميه والتى فتحت عش الدبابير وقال بإنه لا رغبه لديه للترشح فى الإنتخابات القادمه فما الذى يفعله هذا إذن ؟ ولماذا يسعى لضرب صف الوحده والحزب وتشتيت الولايه وحل الحكومه وأجهزة الحزب كما أعلن ذلك ، لماذا يريد ان يهد المعبد فوق رؤوس الجميع طالما توفرت لديه النيه للمغادره ؟ رجل كهذا يعلن زهده فى الحكم وهو على قمة المسؤوليه يماثل هروب جنرال من جيشه قبل المعركه ، وكلام مثل هذا مثبط للهمم ومفتر للعزيمه وهذا هو أسوأ توقيت لإعلان ذلك ولكن زاكى الدين الذى تلبسه عارض كاشا ومتلازمة كرم الله يبدوا إنه ينوى جعل الأبيض روما تماماً كما فعل نيرون وقبل أن يقوم بذلك اعفوه من المهمه يا سيدى الرئيس فهذا الجندى هو أول جنرال قى صفوف قياداتك يتعهد علناً بعدم خوض المعركه أعفيه يا سيدى الرئيس فإنى قريب منهم وأرى شجرأً يسير ومحمدبشير سليمان رجل يحمل هذه الرتبه العسكريه الرفيعه لن يسمح ولن تسمح قبيلته التى تسد عين الشمس أن يكون ملطشه ومهبط عصى لأل زاكى الدين . الولايه القوى فإستقامت أمور كانت معوجه وتحزم جيداً من كان ديدنه الفوضى والتسيب وشهدت الولايه بمحلياتها المختلفه تناغماً تاماً فى الأداء بفضل سياسة الضبط والربط التى مارسها السيد الفريق أول ركن المشهود له بالحزم والصلابه ونفاذ التعليمات ، مكابر من ينكر ذلك وذو غرض رخيص من لا يعترف بالجهد الذى بذله الاخ نائب الوالى ، بيد ان الذين فى أنفسهم غرض وبعض المرضى النفسانيين ممن هم يشكلون جوقة وبطانة سوء تقدم خدمات التعرصه المجانيه أو مقابل عطية مزين كانوا يعدون العده لدق أسفين بين السيد الوالى ونائبه وفى ظل تنامى الإشاعات وتواتر الانباء عن تدهور صحة زاكى الدين (راجت إشاعه بوفاته) إستغل البعض من هؤلاء الأفنديه والمرتزقه المساحه الخاليه من الثقه بين الطرفين وصوروا المشهد الدرامى للوالى الذى تسكنه هواجس المؤامره ليدقوا اخر مسمار فى نعش العلاقه بين الرجلين ، أوهموا الوالى بإن الفريق أول ركن يخطط لعزلك وخلافتك !! ومضوا طويلاً فى هذا الشوط حتى أتخموا الرجل بتفاصيل وهميه كادت أن تذهب بباقى عافيته وقواه العقليه وزاكى الذى لا يحتاج إلا لراس خمواصلاً تخبطه عاد الأستاذ معتصم ميرغنى حسين زاكى الدين والى شمال كردفان الى سدة حكم الولايه بعد رحلة إستشفاء طويله قضاها فى جمهورية ألمانيا الإتحادية ، ثلاثه أشهر إنصرمت تولى خلالها نائبه غير الُمعلن الفريق أول ركن محمد بشير سليمان وزير الزراعه والثروه الحيوانيه القيام بأعباء الحكم فظهر الفرق جلياً وواضحاً فى شتى مناحى ومفاصل العمل العام والخدمه المدنيه بولاية شمال كردفان التى ضُبطت على إيقام مارش صارم نفذه رجل الولايه القوى فإستقامت أمور كانت معوجه وتحزم جيداً من كان ديدنه الفوضى والتسيب وشهدت الولايه بمحلياتها المختلفه تناغماً تاماً فى الأداء بفضل سياسة الضبط والربط التى مارسها السيد الفريق أول ركن المشهود له بالحزم والصلابه ونفاذ التعليمات ، مكابر من ينكر ذلك وذو غرض رخيص من لا يعترف بالجهد الذى بذله الاخ نائب الوالى ، بيد ان الذين فى أنفسهم غرض وبعض المرضى النفسانيين ممن هم يشكلون جوقة وبطانة سوء تقدم خدمات التعرصه المجانيه أو مقابل عطية مزين كانوا يعدون العده لدق أسفين بين السيد الوالى ونائبه وفى ظل تنامى الإشاعات وتواتر الانباء عن تدهور صحة زاكى الدين (راجت إشاعه بوفاته) إستغل البعض من هؤلاء الأفنديه والمرتزقه المساحه الخاليه من الثقه بين الطرفين وصوروا المشهد الدرامى للوالى الذى تسكنه هواجس المؤامره ليدقوا اخر مسمار فى نعش العلاقه بين الرجلين ، أوهموا الوالى بإن الفريق أول ركن يخطط لعزلك وخلافتك !! ومضوا طويلاً فى هذا الشوط حتى أتخموا الرجل بتفاصيل وهميه كادت أن تذهب بباقى عافيته وقواه العقليه وزاكى الذى لا يحتاج إلا لراس خيط ومن ثم يتكفل خياله المسكون بهاجس 0الحفر) ما لبث ان أظهر العداء سافراً لنائبه موجهاً له سلسله من التهم الباطله إستدرجه لحبائلها بمهاره الصحفى صهيب حامد فى حواره المنشور يوم أمس الأول الخميس غرة نوفمبر 2012م فى حيفة ألوان العددرقم (5016) وزاكى الدين الرجل الذى كان مضرب مثل فى الإنتماء القومى وحائد صد الجهويه والقبليه إنكفأ مائة وثمانيين درجه على عقبيه مرتمياً فى حضن قبيلته لائذاً بدثارها مثيراً بذلك النعره القبليه الضيقه التى أشهر سيوفها الان أبناء قبيلة الجوامعه مربط خيل أل الفريق أول ركن محمد بشير سليمان والإستقبال الأسطورى الذى حشدت له قبيلة البديريه وحرصت على أظهاره كإستعراض قوى لم يمر مرور الكرام ، رُصد وحُلل وإنكفأت قبائل على عقبيها لترد تحية البديريه باحسن منها ، المراقب الحصيف يقف طويلاً ليتساءل طالما إن الوالى أظهر زهده وأعلن ذلك على رؤوس الأشهاد فى ختام جلسة شورى الحركه الإسلاميه والتى فتحت عش الدبابير وقال بإنه لا رغبه لديه للترشح فى الإنتخابات القادمه فما الذى يفعله هذا إذن ؟ ولماذا يسعى لضرب صف الوحده والحزب وتشتيت الولايه وحل الحكومه وأجهزة الحزب كما أعلن ذلك ، لماذا يريد ان يهد المعبد فوق رؤوس الجميع طالما توفرت لديه النيه للمغادره ؟ رجل كهذا يعلن زهده فى الحكم وهو على قمة المسؤوليه يماثل هروب جنرال من جيشه قبل المعركه ، وكلام مثل هذا مثبط للهمم ومفتر للعزيمه وهذا هو أسوأ توقيت لإعلان ذلك ولكن زاكى الدين الذى تلبسه عارض كاشا ومتلازمة كرم الله يبدوا إنه ينوى جعل الأبيض روما تماماً كما فعل نيرون وقبل أن يقوم بذلك اعفوه من المهمه يا سيدى الرئيس فهذا الجندى هو أول جنرال قى صفوف قياداتك يتعهد علناً بعدم خوض المعركه أعفيه يا سيدى الرئيس فإنى قريب منهم وأرى شجرأً يسير ومحمدبشير سليمان رجل يحمل هذه الرتبه العسكريه الرفيعه لن يسمح ولن تسمح قبيلته التى تسد عين الشمس أن يكون ملطشه ومهبط عصى لأل زاكى الدين . يط ومن ثم يتكفل خياله المسكون بهاجس 0الحفر) ما لبث ان أظهر العداء سافراً لنائبه موجهاً له سلسله من التهم الباطله إستدرجه لحبائلها بمهاره الصحفى صهيب حامد فى حواره المنشور يوم أمس الأول الخميس غرة نوفمبر 2012م فى حيفة ألوان العددرقم (5016) وزاكى الدين الرجل الذى كان مضرب مثل فى الإنتماء القومى وحائد صد الجهويه والقبليه إنكفأ مائة وثمانيين درجه على عقبيه مرتمياً فى حضن قبيلته لائذاً بدثارها مثيراً بذلك النعره القبليه الضيقه التى أشهر سيوفها الان أبناء قبيلة الجوامعه مربط خيل أل الفريق أول ركن محمد بشير سليمان والإستقبال الأسطورى الذى حشدت له قبيلة البديريه وحرصت على أظهاره كإستعراض قوى لم يمر مرور الكرام ، رُصد وحُلل وإنكفأت قبائل على عقبيها لترد تحية البديريه باحسن منها ، المراقب الحصيف يقف طويلاً ليتساءل طالما إن الوالى أظهر زهده وأعلن ذلك على رؤوس الأشهاد فى ختام جلسة شورى الحركه الإسلاميه والتى فتحت عش الدبابير وقال بإنه لا رغبه لديه للترشح فى الإنتخابات القادمه فما الذى يفعله هذا إذن ؟ ولماذا يسعى لضرب صف الوحده والحزب وتشتيت الولايه وحل الحكومه وأجهزة الحزب كما أعلن ذلك ، لماذا يريد ان يهد المعبد فوق رؤوس الجميع طالما توفرت لديه النيه للمغادره ؟ رجل كهذا يعلن زهده فى الحكم وهو على قمة المسؤوليه يماثل هروب جنرال من جيشه قبل المعركه ، وكلام مثل هذا مثبط للهمم ومفتر للعزيمه وهذا هو أسوأ توقيت لإعلان ذلك ولكن زاكى الدين الذى تلبسه عارض كاشا ومتلازمة كرم الله يبدوا إنه ينوى جعل الأبيض روما تماماً كما فعل نيرون وقبل أن يقوم بذلك اعفوه من المهمه يا سيدى الرئيس فهذا الجندى هو أول جنرال قى صفوف قياداتك يتعهد علناً بعدم خوض المعركه أعفيه يا سيدى الرئيس فإنى قريب منهم وأرى شجرأً يسير ومحمدبشير سليمان رجل يحمل هذه الرتبه العسكريه الرفيعه لن يسمح ولن تسمح قبيلته التى تسد عين الشمس أن يكون ملطشه ومهبط عصى لأل زاكى الدين .