الظلم والتجني والتشفي الذي يتعرض له الإنسان أو العامل والموظف والمهندس بمياه المدن من قبل طاغية مستبد متعجرف متوهم بنقائه العرقي جاعلا الفساد الإداري هو الأصل لأنة يشغل مسمي مدير الشئون الإدارية خالقا فوضي وانقسام بين العاملين باحثا عن ذاته بأنانية مفترضة غير مستحي من الفظائع التي يرتكبها في حق العاملين بل لم تكن له أي فضيلة محمودة وحتى ولو كانت شاردة وقد استغل الرجل مدير الشئون الإدارية السماحة ومعاشرة إنسان كردفان جاء من أقاصي الأرض مستبدا محتمي خلف ستار من الزجاج قابل لتهشيم مرتدي خرقة بالية. ماهية المصلحة الحقيقية لمدير الشئون الإدارية بمياه المدن حتى يمضي حثيثا في طريق راسمة لتشرذم وتصنيف العاملين بمؤسسة واحدة مجتهدا في تصفية حسابات مخالفا للقوانين واللوائح التي تنظم الخدمة المدنية وفساده الإداري أصبح هو حديث المدينة . بماذا نفسر تلك الحالة الشاذة من تجاوزات خطيرة وحالة عبثية من الرجل في الترقي والتضليل حتى أدت إلي ايقافة من العمل واستهدافه لأشخاص بعينهم وأصبح هو الإمبراطور الذي تعلي سلطاته وقراراته التي مرتبطة بعقدة وغرور في نفسه علي سلطات الوزير والمدير والجهات التي مناط بها تحقيق العدالة . فكيف لا يصاب الرجل بالغرور والبطر وهو من تم ايقافة بعد فساد إداري خطير ولم تتم محاسبته ولم يمثل إمام لجنة التحقيق يأتي عائدا تمومة جرتك حتى يكمل الفساد والاستهداف والمستندات التي تؤكد سوء الرجل في الحفظ والصون في أيدينا سوف نشرها حتى يتغئ الجميع ويعطفوا علي حال العاملين بمرفق مياه المدن الذي دمر الرجل ونسحب ذلك الدمار اللاخلاقي من الرجل علي حال المواطن والمدينة بل الولاية بأثرها فقد جعل العامل لاهثا في استعادت حقوقه المسلوبة والمحاربة فساد الرجل الذي يعدل ويبدل في تقارير الترقيات ويشطب من يشاء ويرقي من يشاء . ألان الفساد الإداري من الشئون الإدارية هذا سبب الكارثة الواقعة بمياه المدن بالولاية والدولة لاتعيبل تقع في أخطاء قاتلة عندما تترك الحبل علي القارب لأصحاب الذات والتسلط ويستأثروا بقرار الغير تلك الأخطاء هي التي جعلت السودان مازال جرحه نازفة من أمثال هؤلاء واشباههو ومولدين الاحقاد والضغائن وقد أحس الجميع من تعرضوا لتشفي بالاهانة والفساد والاستعلاء هو من جعل الثورات المطلبية تندلع في دارفور . كسرة خارج النص... ................ وإحساسي انو الرجل دي واحد من منفذي سياسة مثلث حمدي عشان كدي ما قادرين يحاسبوا يخرمج ويتوعد بس البلد دي عصية التاريخ بعيد نفسه أتمني انو تتفهم ..............................................نواصل................. [email protected]