الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
مرتزقة أجانب يرجح أنهم من دولة كولومبيا يقاتلون إلى جانب المليشيا المملوكة لأسرة دقلو الإرهابية
بعثة منتخبنا تشيد بالأشقاء الجزائرين
منتخبنا المدرسي في مواجهة نظيره اليوغندي من أجل البرونزية
إتحاد الكرة يحتفل بختام الموسم الرياضي بالقضارف
دقلو أبو بريص
هل محمد خير جدل التعين واحقاد الطامعين!!
كامل إدريس يلتقي الناظر ترك ويدعو القيادات الأهلية بشرق السودان للمساهمة في الاستشفاء الوطني
أكثر من 80 "مرتزقا" كولومبيا قاتلوا مع مليشيا الدعم السريع خلال هجومها على الفاشر
شاهد بالفيديو.. بلة جابر: (ضحيتي بنفسي في ود مدني وتعرضت للإنذار من أجل المحترف الضجة وارغو والرئيس جمال الوالي)
حملة في السودان على تجار العملة
اتحاد جدة يحسم قضية التعاقد مع فينيسيوس
إيه الدنيا غير لمّة ناس في خير .. أو ساعة حُزُن ..!
إعلان خارطة الموسم الرياضي في السودان
غنوا للصحافة… وانصتوا لندائها
ترتيبات في السودان بشأن خطوة تّجاه جوبا
توضيح من نادي المريخ
حرام شرعًا.. حملة ضد جبّادات الكهرباء في كسلا
تحديث جديد من أبل لهواتف iPhone يتضمن 29 إصلاحاً أمنياً
شاهد بالفيديو.. بأزياء مثيرة وعلى أنغام "ولا يا ولا".. الفنانة عشة الجبل تظهر حافية القدمين في "كليب" جديد من شاطئ البحر وساخرون: (جواهر برو ماكس)
امرأة على رأس قيادة بنك الخرطوم..!!
ميسي يستعد لحسم مستقبله مع إنتر ميامي
تقرير يكشف كواليس انهيار الرباعية وفشل اجتماع "إنقاذ" السودان؟
محمد عبدالقادر يكتب: بالتفصيل.. أسرار طريقة اختيار وزراء "حكومة الأمل"..
وحدة الانقاذ البري بالدفاع المدني تنجح في إنتشال طفل حديث الولادة من داخل مرحاض في بالإسكان الثورة 75 بولاية الخرطوم
"تشات جي بي تي" يتلاعب بالبشر .. اجتاز اختبار "أنا لست روبوتا" بنجاح !
"الحبيبة الافتراضية".. دراسة تكشف مخاطر اعتماد المراهقين على الذكاء الاصطناعي
الخرطوم تحت رحمة السلاح.. فوضى أمنية تهدد حياة المدنيين
المصرف المركزي في الإمارات يلغي ترخيص "النهدي للصرافة"
أول أزمة بين ريال مدريد ورابطة الدوري الإسباني
أنقذ المئات.. تفاصيل "الوفاة البطولية" لضحية حفل محمد رمضان
بزشكيان يحذِّر من أزمة مياه وشيكة في إيران
لجنة أمن ولاية الخرطوم تقرر حصر وتصنيف المضبوطات تمهيداً لإعادتها لأصحابها
انتظام النوم أهم من عدد ساعاته.. دراسة تكشف المخاطر
مصانع أدوية تبدأ العمل في الخرطوم
خبر صادم في أمدرمان
اقتسام السلطة واحتساب الشعب
شاهد بالصورة والفيديو.. ماذا قالت السلطانة هدى عربي عن "الدولة"؟
شاهد بالصورة والفيديو.. الفنان والممثل أحمد الجقر "يعوس" القراصة ويجهز "الملوحة" ببورتسودان وساخرون: (موهبة جديدة تضاف لقائمة مواهبك الغير موجودة)
شاهد بالفيديو.. منها صور زواجه وأخرى مع رئيس أركان الجيش.. العثور على إلبوم صور تذكارية لقائد الدعم السريع "حميدتي" داخل منزله بالخرطوم
إلى بُرمة المهدية ودقلو التيجانية وابراهيم الختمية
رحيل "رجل الظلّ" في الدراما المصرية... لطفي لبيب يودّع مسرح الحياة
زيادة راس المال الاسمي لبنك امدرمان الوطني الي 50 مليار جنيه سوداني
وفاة 18 مهاجرًا وفقدان 50 بعد غرق قارب شرق ليبيا
احتجاجات لمرضى الكٌلى ببورتسودان
السيسي لترامب: ضع كل جهدك لإنهاء حرب غزة
تقرير يسلّط الضوء على تفاصيل جديدة بشأن حظر واتساب في السودان
استعانت بصورة حسناء مغربية وأدعت أنها قبطية أمدرمانية.. "منيرة مجدي" قصة فتاة سودانية خدعت نشطاء بارزين وعدد كبير من الشباب ووجدت دعم غير مسبوق ونالت شهرة واسعة
مقتل شاب ب 4 رصاصات على يد فرد من الجيش بالدويم
دقة ضوابط استخراج أو تجديد رخصة القيادة مفخرة لكل سوداني
أفريقيا ومحلها في خارطة الأمن السيبراني العالمي
الشمالية ونهر النيل أوضاع إنسانية مقلقة.. جرائم وقطوعات كهرباء وطرد نازحين
شرطة البحر الأحمر توضح ملابسات حادثة إطلاق نار أمام مستشفى عثمان دقنة ببورتسودان
السودان.. مجمّع الفقه الإسلامي ينعي"العلامة"
ترامب: "كوكاكولا" وافقت .. منذ اليوم سيصنعون مشروبهم حسب "وصفتي" !
بتوجيه من وزير الدفاع.. فريق طبي سعودي يجري عملية دقيقة لطفلة سودانية
نمط حياة يقلل من خطر الوفاة المبكرة بنسبة 40%
عَودة شريف
لماذا نستغفر 3 مرات بعد التسليم من الصلاة .. احرص عليه باستمرار
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
إلى من يسمون انفسهم بالاصلاحيين فى نظام الانقاذ أمثال الدكتور غازى العتبانى
عبد الحميد خالد
نشر في
الراكوبة
يوم 29 - 07 - 2013
لايا غازى ... على وزن لاياعزوز
إلى من يسمون انفسهم بالاصلاحيين فى نظام الانقاذ أمثال الدكتور غازى العتبانى
إشكال الشعب السودانى ليس مع الاسلام كفكر يا دكتور غازى العتبانى وإنما مع الذين نصبوا انفسهم حماة لهذا الدين الحنيف امثالكم ، حيث قمتم باستغلاله ابشع استغلال ، وارتكبتم باسمه افظع جرائم القتل والإبادة والفساد والاغتصاب والتشريد ، وتفننتم كذلك فى إزلال وتعذيب ابناء وبنات شعبنا الشرفاء فى كل ربوع الوطن الحبيب وعثتم فسادا لم تسمع به اذن ولم يخطر على بال انسان ولم تره عين من قبل فى كل موسسات ومرافق الدولة ، فشهد بذلك القاصى والدانى حيث إعترف احد قادتكم الا وهو المرحوم الاستاذ يسن عمرالامام بانه يخجل ان يكلم الناس عن الاسلام فى المساجد وعن الانضمام إلى تنظيم الاخوان المسلمين لما يراه من ظلم وفساد واستبداد ظلت تمارسه الانقاذ فى حق هذا الشعب الصامد منذ 1989.
وإن إفترضنا جدلا وجود أعداء لوطننا وقاموا بإستئجار فئة من الناس لكى يقوموا بتدمير هذا الوطن إقتصاديا وإجتماعيا وثقافيا وأخلاقيا ورياضيا وفنيا لما استطاعواا أن يحققوا حتى قدر ضئيل جدا مما برعتم فيه ، فانتم أساتذة فى الهدم والتدمير وتستحقون فى ذلك أعلى الدرجات العلمية وأقيم الشهادات ، فموسسات التعليم المنحطة والمرافق الصحية المنهارة والسياسات الاقتصادية الفاشلة شاهدة على ذلك ، فلماذ هذا الاعتراف الخجول يا دكتور غازى؟ ادركت الان أن مركب الانقاذ بدأت فى الغرق؟ فلاعاصم لكم من ذلك ولن تجدى محاولات الترميم والترقيع اليائسة وإن توحدتوا بشقى الموتمرين وسائحيكم ومصلحيكم.
لقد صبر عليكم شعبنا كثيرا وعزم الان على إقتلاع وحرق هذا النظام من جذورة لانه:
قام بارتكاب جرائم عدة فى حق الوطن والشعب لا نستطيع إحصاءها كلها فى هذة العجالة فيحتاج تدوينها الى مجلدات كبيرة ولكن على سبيل المثال لا الحصر فانه:
أذل الشعب السودانى وأهانه وصادر كافة حقوقه الديمقراطية المشروعة.
لم يحافظ على وحدة السودان بسبب سياساتة الاحادية الاقصائية والعنصرية المتعالية فصوت الجنوب بما يشبه الاجماع للانفصال رفضا للموتمر الوطنى وسياساته.
شن حربا ضروسا فى دارفور ورفض الاستجابة لمطالب اهل دارفور العادلة.
ارتكب جرائم الابادة الجماعية والحرب والجرائم ضد الانسانية فقتل اكثر من 300 الف من أبناء دارفور واصبح رئيسة مطاردا دوليا للمثول امام محكمة الجنايات الدولية.
واصل نفس جرائم القتل والابادة والتشريد فى جبال النوبة وفى النيل الازرق.
قتل أبناء البجه فى
بورتسودان
والمناضلين فى امرى وكجبار ونيالا واغتال شهداء رمضان البواسل.
يعتقل المناضلين ويسومهم سوْ العذاب على يد زبانية تجردوا من كل القيم السودانية السمحة.
اضاع استقلالنا وعجت بلادنا بالقوات الاجنبية واستبيحت الااضى السودانية تارة بالاحتلال واخرى بالقصف الجوى.
جعل السودان طاردا لبنيه فهاجر اكثر من خمس السكان ،
جعل التوظيف حكرا للمحاسيب والاعوان النافذين فى الموتمر الوطنى فيما يسمى بسياسة التمكين وشرد الملاييين من شبابنا فصارو يجترون البطالة والعوز.
اهان المرأة وأحتقرها وعاملها بوحشية وقسوة وعدم إنسانية.
شرد وفصل مئات الالاف من الخدمة العامة والقوات النظامية.
شوه الدين واستغلة ابشع استغلال مما احدث ردة ونفورا.
قمع المظاهرات السلمية فى كل انحاء السودان بقسوة ووحشية واسقط عددا من القتلى، وقتل طلاب الجامعات وتلاميذ المدارس.
انشأ ورعى مافيا الفساد من بطانته وذويه حتى اضحى بلدنا الرابع فى قائمة الفساد ، والثالث فى قائمة الفشل عالميا ورئيس النظام الثالث بين الروساء الطغاة فى العالم.
دمر القطاع الزراعى الذى كان يعمل به من 70% الى 80% من ابناء الوطن فقضى على مشروع الجزيرة الذى كان من اكبر المشاريع فى افريقيا والعالم العربى واضعف قطاع الثرة الحيوانية بشنه للحروب فى مواقع إلانتاج ، كما قام بتدمير موسسات القطاع العام كالسكة حديد والمخازن والمهمات والخطوط البحرية السودانية وباعها حتى يعيث نافذوة فيها فسادا.
نهب خيرات الشعب واراضيه وهرب موارده كالصمغ والذهب.
بدد موارد البلاد الاقتصادية وبصفة خاصة العائدات النفطية التى بلغت فى الفترة بين 1999 2009 أكثر من 70 مليار دولار امريكى ذهب جلها فى حسابات نافذى الموتمر فى ماليزيا و سويسرا ودول الخليج.
ارهق المواطن الفقير اصلا بزيادة الضرائب والجبايات والاتاوه فزاد ضريبة القيمة المضافة وضريبة السلع الواردة ورفع الدعم عن المحروقات فارتفعت اسعار السلع والخدمات الضرورية كالمواد الغذائية مثل الرغيف والسكر نتيجة لهذة الزيادات وتدنى الانتاج المحلى.
زاد اسعارالكهرياء بنسة تفوق ال 300% رغم الكذب والتضليل بانه سيخفض اسعار الكهرباء بنسبة 25% بعد بداية انتاج كهرباء سد مروى واصبح السودان الان يستورد الكهرباء من اثيوبيا بعد اكذوبة تقطية الحاجة المحلية للكهرباء بافتتاح سد مروى.
أرهق بلدنا بالديون التى بددها فصادربذلك حق الاجيال القادمة فى التنمية.
ألغى مجانية التعليم والعلاج واتبع سياسات مدمرة فى المجالين قاده الى انحطاط مستوى التعليم وانهيار القطاع الصحى واصبح التعليم والعلاج متاحا للقادرين فقط.
قمع المظاهرات السلمية فى كل انحاء السودان بقسوة ووحشية واسقط عددا من القتلى، قتل طلاب الجامعات وتلاميذ المدارس.
السياسات الاجرامية للنظام قادت إلى إنهيار كارثى كامل فى كل مجالات الحياة بصفة خاصة الاوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتى تفاقمت وانفجرت بعد ذهاب نفط الجنوب فبلغت نسبة التضخم اكثر من 100% حسب تقديرات الخبراء ، والنظام يكذب ويقول أن نسبة التضخم بلغت 40% ، وكذلك إنهارت قيمة العملة الوطنية مقابل الدولار ، وذلك نسبة لتدنى الانتاج المحلى إلى الدرك الأسفل وشح الصادرات وزيادة الطلب على النقد الاجنبى لمقابلة إستيراد السلع.
هذة السياسات الفاشلة والمدمرة أدت الى عجز القادرين عن الحياة فكيف بالمسحوقين والفقراء والذين تتجاوز نسبتهم ال 95% في دولة المشروع الحضاري المزعومة ، حيث اصبح العمل متاحاً لذوي الحظوة والولاء وتشردابناؤنا وخريجوا مدارسنا وجامعاتنا واضحوا عرضه للضياع والانحراف فتبددت طاقات الشباب والشابات التي كان يجبً ان توظف في خدمة الوطن و بنائه.
إن قادة نظام الانقاذ بمسياتهم المختلفة (سلطة ،إصلاحيون ، سائحون) يستخفون بقدرات هذا الشعب وإمكاناتة ، ويعتقدون بانهم يمكن أن يقوموا بتخديره ويعيدوا تسويق نظامهم من خلال هذة المسرحيات السيئة الاخراج حتى يحكومونا 24 سنة اخرى.
ومع تقديرنا لمساعى الدكتور غازى فى محاولته لتقديم الانقاذ فى صورة زاهية وهو يدعى أن الانقاذ صحيحة وسليمة إلا أنها قد شابها قصور يريد معالجته ، فهو بذلك قد خاب مسعاه ولا يستطيع أن يصلح نظاما قام ونشأ على الفساد والافساد ولا أن يرقع ثوبا قد تمزق بالكامل ولم يبقى غير إلقائه فى سلة المهملات ، فهؤلاء للاسف يكذبون ويصدقون كذبتهم ، فهم يعلمون علم اليقين أن الانقاذ غير قابلة للاصلاح والتحسين ولكنهم رغم ذلك يبيعون الوهم إلى هذا الشعب الذكى والذى اطاح بنظامين عسكريين شموليين من قبلهما.
وليس غريبا ان تكون قضية تقديم المجرمين والمفسدين من قادة نظام الانقاذ للعدالة لمحاستهم غائبة تماما عن كل أدبيات وبرنامج حركاتهم التصحيحية والاصلاحية المزعومة ، فقادة النظام أمثال الدكتور غازى يرتجفون حينما يتصفحون مشروع قانون معاقبة الفساد والعزل السياسى الذى اعده المناضل الكبير والخبير السياسى والقانونى الاستاذ على محمود حسنين رئيس الجبهة الوطنية العريضة لانه سوف يوسس لدولة الحرية والسلام والعدالة والديمقراطية والتنمية والتى يتوق إليها شعبنا وسيذهب مجرمو ومفسدو نظام الانقاذ إلى مزبلة التاريخ بإذن الله.
فالنتيجة التى خلفها هذا النظام فشل زريع فى كافة المجالات ودولة تحتضر
إذا هذا نظام ضعيف للغاية ، متهالك ، منقسم وبه أنشقاقات بداخلة ، حروب واقتتال فى عدة جبهات ، معزول دوليا واقليميا ، رئيسة ملاحق دوليا ، الوضع الاقتصادى منهار ، فساده ازكم الانوف.
فالشعوب تثور لاسقاط الانظمة الشمولية والدكتاتورية لإسترداد كرامتها المسلوبة ، ومن أجل تحقيق الحرية والسلام والعدالة والتنمية والديمقراطية.
أذا كل اساب قيام الانتفاضة أو الثورة فى السودان موجودة ومتوفرة لكن هنالك سوال هام يجب أن نسأله انفسنا ، ونجيب عليه بكل صراحة وشفافية. لماذا لم نتمكن فى المعارضة حتى الان من إسقاط النظام؟ الاجابة التى توصلنا إليها أن المعارضة ضعيفة ومشتتة واذا توحدنا سنسقط النظام حتما، لذلك ظللنا ندعو كل قوة المعارضة للوحدة. ونرى أن وحدة المعارضة من أجل اسقاط النظام ليس ضرورة فحسب وانما فرض عين على كل مكونات المعارضة المدنية والمسلحة التى تومن باسقاط النظام وعدم التحاور معه.
د. عبدالحميد خالد
29/07/2013
[email protected]
©
- - - - - - - - - - - - - - - - -
تم إضافة المرفق التالي :
د. عبد الحميد خالد.JPG
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الجبهة الوطنية العريضة تدين سياسة إغلاق وتصفية موسسات القطاع العام الصحية
الجبهة الوطنية العريضة تدين سياسة إغلاق وتصفية موسسات القطاع العام الصحية
من اجل التغيير
من اجل التغيير
من اجل التغيير
أبلغ عن إشهار غير لائق