ليست أخطاء .. ولا " قاربج Garbage " لغوي .. بل خليط من كلمات وعبارات غير مفهومة.. تلك خلاصة ما تحدث به البشير ليلة البارحة .. زهاء ساعة ونصف الساعة .. وقد أبدع "السايبريون" في تلخيصه .. 納 吉 فى حياته العرضية الواسعة 在政府無力控制 الوجبة السودانية然能夠以公民 是相同的看價ﺍﻝوثبة المتطلعة ,發現像這種المستوى المعيشى ﻦ手段達到 市場的必ﺍ المؤتمر الوطني 之路喜歡這樣和 عضويتنا 因此銷售這樣和那 樣的...是老想法 حزبنا 了自 我想,可能更多,ما دعا داع但時不 تقاعس 集中在他們身上,因為監 مدعاة للبذل 控設 الحوار 備的強大的和非الوجبة الوطنية الشاملة ﺫ用於要自生 ابتدار النهضة產階段試想價格,例 如,曾經 الوثبة الوطنية 便士增加 داع الفداء 雞公斤價格在 المشروطية 零零九年 約 رابعا : انعاش الهوية السودانية 然能夠以公民是 التنوع 產階段試想價格 الفقر產階段試想價格 القطاع الخاص نعم هكذا .. كان " الخطاب المفاجأة " .. فعلى الرغم من أن الناس لم تنتظر شئياً جديداً يغير الأحوال المأساوية للشعب وللوطن إلا أن المستغرب أن الناس قد صدمت .. ولا أدري لماذا .. كان الخطاب كله فذلكة لغوية بلا مضمون .. وتراجعاً واضحاً عن كل الطروحات السابقة.. فلقد ادعى الحرص على " التنوع " وهم أبعد الناس عن هذا المفهوم أو المبدأ . فلربماظن أن الناس قد قد نسيت جريمة تمزيق الوطن على أسا الإقصاء، وظن أن كل الكلام عن " الدغمسة " .. ولحس الكوع قد ذاب وانتهى..الآن يلوذون بالتنوع وبأن الوحدة على أساس التنوع هو المعول عليه... وللغرابة فقد أسموا ذلك الكلام المرسل غير المترابط ب " الوثبة " .. وثبة في الفضاء اللامتناهي ليغرقونا في جدال عقيم .. فيصل عبد اللطيف [email protected]