*** اطل علينا في تلفزيون الشروق المخبول المعتوة كلب الثورة الذي اعدات علي النبيح منذ بداية انقلاب الجبهة الاسلامية علي الديمقراطية الثالثة انة النباح يونس محمود ذلك الحكامة التافة الذليل يستفزنا رغم المحن والدماء التي سالت في ولاية شمال كردفان بمحلية شيكان بقري البديرية والعروض التي هتك من قبل مليشيات الجنجويد شيطان الانس. *** الرجل المخبول يونس محمود تحدث بتكبر واستعلاء وعنجهية اتجاهة اهلنا وسخر من شهداءنا الذي حصدت ارواحهم برصاص مليشيات تتار هذا العصر تحدث مكابرا كمثل عادتة ببذيئ القول وفاحش الكلام ينم عن عدم ادب واخلاق وتربية سليمة للنباح يونس . متعجرفا كانة يخرق الارض ويفوت الجبال طولا مستفزا لمشاعرنا رغم ما فقدناهوا من انفس مدافعا لذلك الشر الجنجويدي . *** ما يحملة النباح المدعو يونس محمود من كراهية لكردفان واهلها الطيبين لا يفوت علي البشر .. وقد انجلت الحقيقة واضحة في قناة الشروق لتعبيرة الذي يشبة خلقة واخلاقة اللئيمة الشيطانية وليتة سكتة لكن خصال الكلاب الضالة هي النبيح وهو اكبر الكلاب الضالة واكثرها نبيحا وقدم فاصل من النبيح بالقناة ضد اهلي ورفضة لابعاد شيطان الانس تتار هذا العصر بعد ان استباحوا المدينة وقري ريفي البديرية ووثقت تلك الجرائم التي يندي لها الجبين من اغتصابات ونهب وسلب وقتل وبيع الاسلحة . دون خجل ينبح الكلب اللعين ويتحدث عن مهمة وطنية لتلك المليشيا وسؤال للنباح والذي يدبج اسمة باللواء ركن معاش يونس محمود والذي ينتمي الي المؤسسة العسكرية سابقا هل النهب والسلب والقتل للمواطنين العزل والاغتصاب والارهاب ومخالفة القانون هو مهمة وطنية لكن نجد العذر النباح ركن لان كل عملة في قوات الشعب المسلحة كان باللسان وليس في الميدان ليس له اي مقدرات الا لسانة البذيئ الذي جلب عدوات للسودان فهو رجل غير محترم ولا مكان تقدير وليس لة اي فهم في العمل العسكري لان طيلة حياتة العملية كان حكامة لرجال الجيش السوداني . *** نبح النباح ركن ومستفزا اهل شمال كردفان محرضا لهم لجعل الخيارات امامهم مشرعة الابواب عندما استدوب الجميع منتقدا وقفة اهلي وعشيرتي وحكومة الولاية من تتار هذا العصر واجلائهم من الولاية ذاكرا بان ليس من حق الوالي هارون اجلاء شيطان الانس وجردة من حق التحدث مع القوات والاكثر استعلاءا هو حديثة بانه ان كان قائد تلك المليشيا لم يسمح لنفسة بمقابلة الوالي بل يرسل لة ضابط صغير . دي فهم زول غبي وبليد وحكامة يعني النباح مؤيد ما قامت بة مليشيات التتار في ارضنا وقتل اهلنا وسلحهم واغتصاب الحرائر ومنتقدا موقف ابن عمي امير امارة البديرية الرجل القامة الزين ميرغني حسين زاكي الدين واهلة عندما حملوا جثمان الشهيد عيسي محمود في تظاهرة هادرة جابت المدينة وتجاوب ابن الولاية والي الولاية مولانا احمد هارون مع الشعور العام لاهلة بعد ان كثرت الجرائم من قبل المليشيا الشيطانية واصبحت الجريمة الشنعاء في كل يوم او في راس كل ساعة وجاني تلك المليشيا . *** من وجهت نظري بان ما قام بة الوالي هو عين الصواب لان تلك الارواح هي مسئوليتة امام الله ثم المجتمع وكل شرف هتك هو المسئول عنة انة المسئول عن توفير الامن للمواطن ايها الغبي النباح ركن هل فهمت ما قام بة الوالي هو توفير الامن لانسان ولايتة بعد ان فقدة بممارسات تتار العصر الجنجويد .وتعامل بعقلانية وبروح انسانية ومسئولية كبيرة اكدت فهمة للقانون ومسئولياتة اتجاة مواكن ولايتة .فهي حسن لن نبخسها له لان الحقيقة لابد من تقال في حق الرجل . والحقيقة الاخري مولانا هارون يفهم ومارس العمل العسكري والميداني اكثر من الحكامة النباح . اندهش لما ساقة الارعن النباح ركن يونس من حديث لان مؤسستنا العسكرية هي مصدر فخر واعزاز بل الاكثر انضباطا وسلوكا في القارة الافريقية ولم نسمع يوما بان الجيش السوداني اغتصب او قتل انسان اعزل لانة واعي بمهامه الوطنية عكس تلك المليشيا التي اساءات سمعة السودان . *** النباح ركن لن يروض الفهد بل سياج الفهد قد روض الكلب ولن يجد ما ينبح بة من ذلك الزمان الي اليوم ضد اهلنا ودماءنا خوفي علي النباح ان يتم ترويضة مرة اخري بايادي كردفانية وليست حجازية ........ لنا عودة [email protected]