تناولنا بالجزء الأول لماماً البرنامج المخجل لأمانة الدور والمناشط الرياضية والذي جاء به سعي الأمانة لطلاء الدار وإنارة السور الخارجي ونقل الكافتيريا من داخل الدار لخارجه وإعداد ملفات للدر بها شهادات البحث ومستندات تلك الدور ...وقلنا أن تلك البدايات تعبر عن ضعف اللجنة المركزية التي إنتخبناها وقلة تجربة منسوبيها و ربما (خُلعة) بعضهم بتواجدهم على أعلى قمة لتلكم النقابة الرقم , وعبنا على أُمناء الامانات السعي لإستفادتهم من تجارب وخبرات الآخرين وحتى حين قررت الأمانة إتباع مسلكاً حميداً بإنشاء أمانة أخطأت في تشكيل الأمانة (بعد) إجاة البرنامج وكان الأمثل أن يتم تشكيل الامانة ويكون مناط بها إعداد البرنامج ومن ثم حمله بواسطة السيد الأمين لغرض إجازته بواسطة اللجنة المركية وحبذا لو إعدت تلكم الامانة بعد تطوينها إستبياناً لمحاولة تتبع أسباب عزوف عدد من المحامين من الحور لدارهم والبرنامج المقترح والمجاز بواسطة اللجنة المركزية لم يتطرق لبرنامج طكوح لإعادة الدار سيرتها الأولى شعلة فكرية و نشاطاً مهنياً ملموساً ... ولا نعلم إن فات ذلك على الأخ الأمين ونائبه أم أن الامر كان مقصوداً تفريغ الدار من أهم أسباب وجوده التلاقي الإجتماعي والتلاقح الفكري والمهني واللجنة الحالية هي لجنة منوط بها إدارة شأننا المهني وواجب علينا أن نعينها بالرأي والجهد البدني ولن يتأتي ذلك إلا من خلال فتح اللجنة أبوابها مشرعة للجميع للمشاركة في إدارة الإتحاد ولكن (كنكشة) الجيل الجديد من اللجنة المركزية المستمدة من (كنكشة) الحزب الحاكم على مفاصل كل مؤسسات الدولة يجعل بين المحامين والمشاركة في إدارة إتحادهم سداً منيعاً من زُبر الحديد لا نملك إلا إنتظار قيام الساعة . كجاكز المؤتمر الوطني مازالو يصرون على عزلتهم الابدية يفتحون ابواب الاتحاد لسرية لإدخل من يرغبونفي ادخالهم ولنا عودة [email protected]