الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
المشعل اربجي يتعاقد رسميا مع المدرب منتصر فرج الله
تقارير تكشف ملاحظات مثيرة لحكومة السودان حول هدنة مع الميليشيا
شاهد.. المذيعة تسابيح خاطر تعود بمقطع فيديو تعلن فيه إكتمال الصلح مع صديقها "السوري"
شاهد بالفيديو.. على طريقة "الهوبا".. لاعب سوداني بالدوري المؤهل للممتاز يسجل أغرب هدف في تاريخ كرة القدم والحكم يصدمه
شاهد بالفيديو.. البرهان يوجه رسائل نارية لحميدتي ويصفه بالخائن والمتمرد: (ذكرنا قصة الإبتدائي بتاعت برز الثعلب يوماً.. أقول له سلم نفسك ولن أقتلك وسأترك الأمر للسودانيين وما عندنا تفاوض وسنقاتل 100 سنة)
رئيس تحرير صحيفة الوطن السعودية يهاجم تسابيح خاطر: (صورة عبثية لفتاة مترفة ترقص في مسرح الدم بالفاشر والغموض الحقيقي ليس في المذيعة البلهاء!!)
انتو ما بتعرفوا لتسابيح مبارك
شاهد بالصورة والفيديو.. القائد الميداني بالدعم السريع "يأجوج ومأجوج" يسخر من زميله بالمليشيا ويتهمه بحمل "القمل" على رأسه (انت جاموس قمل ياخ)
شاهد الفيديو الذي هز مواقع التواصل السودانية.. معلم بولاية الجزيرة يتحرش بتلميذة عمرها 13 عام وأسرة الطالبة تضبط الواقعة بنصب كمين له بوضع كاميرا تراقب ما يحدث
شاهد بالصورة والفيديو.. القائد الميداني بالدعم السريع "يأجوج ومأجوج" يسخر من زميله بالمليشيا ويتهمه بحمل "القمل" على رأسه (انت جاموس قمل ياخ)
شرطة ولاية الخرطوم : الشرطة ستضرب أوكار الجريمة بيد من حديد
البرهان يؤكد حرص السودان على الاحتفاظ بعلاقات وثيقة مع برنامج الغذاء العالمي
عطل في الخط الناقل مروي عطبرة تسبب بانقطاع التيار الكهربائي بولايتين
ميسي: لا أريد أن أكون عبئا على الأرجنتين.. وأشتاق للعودة إلى برشلونة
رئيس مجلس السيادة يؤكد عمق العلاقات السودانية المصرية
رونالدو: أنا سعودي وأحب وجودي هنا
مسؤول مصري يحط رحاله في بورتسودان
"فينيسيوس جونيور خط أحمر".. ريال مدريد يُحذر تشابي ألونسو
كُتّاب في "الشارقة للكتاب": الطيب صالح يحتاج إلى قراءة جديدة
مستشار رئيس الوزراء السوداني يفجّر المفاجأة الكبرى
مان سيتي يجتاز ليفربول
دار العوضة والكفاح يتعادلان سلبيا في دوري الاولي بارقو
لقاء بين البرهان والمراجع العام والكشف عن مراجعة 18 بنكا
السودان الافتراضي ... كلنا بيادق .. وعبد الوهاب وردي
أردوغان: لا يمكننا الاكتفاء بمتابعة ما يجري في السودان
وزير الطاقة يتفقد المستودعات الاستراتيجية الجديدة بشركة النيل للبترول
المالية توقع عقد خدمة إيصالي مع مصرف التنمية الصناعية
أردوغان يفجرّها داوية بشأن السودان
وزير سوداني يكشف عن مؤشر خطير
شاهد بالصورة والفيديو.. "البرهان" يظهر متأثراً ويحبس دموعه لحظة مواساته سيدة بأحد معسكرات النازحين بالشمالية والجمهور: (لقطة تجسّد هيبة القائد وحنوّ الأب، وصلابة الجندي ودمعة الوطن التي تأبى السقوط)
إحباط محاولة تهريب عدد 200 قطعة سلاح في مدينة عطبرة
السعودية : ضبط أكثر من 21 ألف مخالف خلال أسبوع.. و26 متهماً في جرائم التستر والإيواء
محمد رمضان يودع والده لمثواه الأخير وسط أجواء من الحزن والانكسار
وفي بدايات توافد المتظاهرين، هتف ثلاثة قحاتة ضد المظاهرة وتبنوا خطابات "لا للحرب"
مركزي السودان يصدر ورقة نقدية جديدة
"واتساب" يطلق تطبيقه المنتظر لساعات "أبل"
بقرار من رئيس الوزراء: السودان يؤسس ثلاث هيئات وطنية للتحول الرقمي والأمن السيبراني وحوكمة البيانات
ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟
غبَاء (الذكاء الاصطناعي)
مخبأة في باطن الأرض..حادثة غريبة في الخرطوم
صفعة البرهان
حرب الأكاذيب في الفاشر: حين فضح التحقيق أكاذيب الكيزان
دائرة مرور ولاية الخرطوم تدشن برنامج الدفع الإلكتروني للمعاملات المرورية بمركز ترخيص شهداء معركة الكرامة
السودان.. افتتاح غرفة النجدة بشرطة ولاية الخرطوم
5 مليارات دولار.. فساد في صادر الذهب
حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)
حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!
عملية دقيقة تقود السلطات في السودان للقبض على متّهمة خطيرة
وزير الصحة يوجه بتفعيل غرفة طوارئ دارفور بصورة عاجلة
الجنيه السوداني يتعثر مع تضرر صادرات الذهب بفعل حظر طيران الإمارات
تركيا.. اكتشاف خبز عمره 1300 عام منقوش عليه صورة يسوع وهو يزرع الحبوب
(مبروك النجاح لرونق كريمة الاعلامي الراحل دأود)
المباحث الجنائية المركزية بولاية نهر النيل تنهي مغامرات شبكة إجرامية متخصصة في تزوير الأختام والمستندات الرسمية
حسين خوجلي يكتب: التنقيب عن المدهشات في أزمنة الرتابة
دراسة تربط مياه العبوات البلاستيكية بزيادة خطر السرطان
والي البحر الأحمر ووزير الصحة يتفقدان مستشفى إيلا لعلاج أمراض القلب والقسطرة
شكوك حول استخدام مواد كيميائية في هجوم بمسيّرات على مناطق مدنية بالفاشر
السجائر الإلكترونية قد تزيد خطر الإصابة بالسكري
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
يا غابة بين الحريق ..!
محمد عبد الله برقاوي
نشر في
الراكوبة
يوم 24 - 04 - 2014
ياغابةً منزوعةً سرقت ضباعُ الليل عرين أسودها..
وتجاسرت مللُ القرود بالنهب تلهو إتلافاً فيها وتبديلا ..
الذئبُ يعوي بالفساد مجاهراً ..قد نصبوه واعظاً موتورا..
وانبرت بالخوف جرذانُ الجحور على ذيله تبجيلا وتقبيلا..
الفيلُ أضحى بهيبة حجمه وجلاله للنعامة خادماً متقازماً ..
والنمرُ طأطأ للخراف مسالماً مستسلماً من عجزه وهزيلا..
وتحورت بالجور غدراً سننُ السجية في الطبيعة وانبرى..
خنزيرُها و الحلوفُ نائبين عن الغزلان ناطقين وكيلا..
الطاؤوسُ الجميلُ أضرب غاضباًعن فتنة لونه ودلاله..
والخيلُ لم تعد تغّبرالساحات حمحمةً و رقصاً وصهيلا..
خفاشُ الظلام عاب على البلابل في المحافل شدوها..
والجحشُ أنكر في صوت الحمام حنينه سجعاُ و هديلا..
التيسُ الليئمُ بكف الجهالة شّد لحية زيفه ونفاقه..
وأفتى من على المحراب ضرباً بالتقية تحريماً وتحليلاً..
العندليب تخافتت نبرةُ غنائه دامعاً في عشه وجلاً.
مابات يرسلُ للفرحة داعياً في الصدى رجعاًو ترتيلا..
نعق الغرابُ بشئؤمه للبين وسط الجمع مادحاً و منادياً ..
و صفق البومُ خلفه بجناحه متزلفاُ يؤيدُ الزعم والتأويلا..
عاث الثعالب عابثين دون قيدٍ في الثمار وأتلفوا ..
عوداً خضيراً كم تمايل عاطراً مع النسيم سميلا ..
مشاربُ الفضاء تشعبّت للطير فسيحةً وتفرقّت..
منها أسراب النزوح تشتتاً في الجو تساقطاً ورحيلا..
نهُر العطاء الثرُ منه الشفاهُ تشققت حسيرة وتباعدت ..
والجدولُ الرقراقُ لم يعد بعسل الرضاب العذب هميلا..
ياغابة بالسوس المُسلط ممحوقةً تهوي بين الحريق وبينها ..
إلا خُطىً نحو الدمارسريعةً تستوجب التعويق والتعطيلا..
ولكم غفلنا ربع قرنٍ عن حماها فتساقطت أوراقها ....
والظلمُ الممنهجُ أمام الناظرين يُعملُ فأسه تقطيعاً و تقتيلا..
وفي رقة الأزهار اليانعات ينشبُ دون رحمة ظفره..
ويسومها سخفاً بسوط العذاب تو جعاً وتوسلاً وعويلا ..
سيقانُ البراعم كانت لإشعال الخراب وقود جحيمه متنطعا ..
وكم أشبع الأسماع من كذب الجنان الخالدات طويلا..
***
**
*
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
أسرة أوباما تصنع الجعة بالبيت الأبيض
أوباما يفي بوعده ويكشف عن وصفة ج "خمرة " البيت الأبيض
ضيوفنا الثلاثة: رمضان والخريف والمدارس
ضيوفنا الثلاثة: رمضان والخريف والمدارس
سبعون - قصيدة للنشر
أبلغ عن إشهار غير لائق