1 ماتت وقتلت أعداد مهولة من قوى شعبنا الباسل فى العديد من المواقع وألآماكن فى الزمن القريب الفائت والمتواتر, أمتدادآ من كررى , وودحبوبة , عبدالفضيل الماظ,مزارعى جودة وكحزم الجرجير , كما أفصح صلآح أحمد أبراهيم,ولكن الذين ماتوا أو قتلوا فى ظل سلطان ألآخوان المسلمين بالسودان, ووحكم المشير الخرافى, والمؤتمر الوطنى البلطجى الشعبوى,تفوق الرؤيةوالتصور السوى, أنه نظام آبق منفلت,مفتئت, زنيم ومجرم, يقتل ويفرح للقتل,ولآيخجل,وهكذا زنبور وسلآلة المهرجيين الغاصبيين لم يختشى ألمشير فى ألآشارة ألى قتل أكثر من ألف مواطن سودانى من قوات حركة العدل والمساواة فى قوز دنقو , معركة النخارة بجنوب دارفور ,معززآ بذلك كماذهب الى ذات الآنتصار السابق فى طروجى, والى تطريزه وأطرائه لمليشيات الجانجويد بلآوسمة والنياشين,والمندغمة فى واسطة عقد الجيش السودانى, بلغ الفرح الفج بان مقتل هذا الآلف وزياداته, وبلآحرى, وفق رواية وزير المخابرات الف ومائة , رجع منهم سبعة وثلاثين جرحى فقط تم فى برهة لآتجاوز نصف ساعة؟؟؟,تنفيذآ لسياسة الكسح والمسح , انتقاما وبربرية, ويهديه الآخير الى المشير , هذا النصر, كماذهب مناسبة لنتيجة الآنتخابات المفجوعة,ولدورةانتخابية جديدة؟ قالوا ايضا لآيهم راى المعارضة الداخلية حول نتيجة ألانتخابات,مصطفى عثمان ,وليس مهما الراى الخارجى , نافع, ولوتكلل بالتواتر والرفض البين ,فى ان الآنتخابات لآتمثل أرادة الشعب السودانى ,بدءآ من الآتحاد الآروبى, ألترويكا, حكومة كندا وختما بالتصريح الصحفى الصادر من البيت ألآبيض قبل يومين ,دع عنك من باب اولى ,مندوب الآتحاد الآفريقى أوبسانجو ,فى تقويمه انتخابات الموتمر الوطنى ونتائجها تمثل أقل من 35فى المائة من ارادةالشعب السودانى,فى احسن ألآحوال ؟ دلف المشير ايضا لتهديد دولة حكومة جنوب السودان, تحت مزاعم دعمها لحركات النضال المسلح , وبانهم صبروا على دولة الجنوب , وبان ردهم كان التامر والخيانة, فى دعم الحركات المسلحة, وان هذا هو الانذار الاخير ,والآ انهم سيتعقبوا المتمردين فى عمق دولة الجنوب؟ ان هذا الخطاب يفقد حتى اولويات الفقة السياسى الدستورى ,لدولة ذات سيادة , وكأن المشير لايخاطب دولة , بل حاكم ولآيةمن ولآيات شمال السودان؟؟ أن المشير يود القول انه حقيقة قد افلح فى عقد انتخابات شفافة ونزيهة, وان حملة أرحل, سيقابلها بحملة اكسح ,امسح؟؟ انه اعداد للحرب,لطمس وتشتيت ارادة شعب السودان للتغيير؟؟ العزة والخلود لشهدائنا الآشاوس, لآنبكيهم فى هذا الضيم, ,ولآنطلب لهم عرائس او حور عين فى الفردوس او الجنة, بل نعقد العزم لمواصلةالنضال على ذات دروب التحرير والتحرر الديقراطى .... [email protected] , .