بسم الله الرحمن الرحيم وصل الخرطوم زعيم المحاميد الشيخ / موسى هلال عبد الله : متحركاً من معسكره و مسقط رأسه بشمال دار فور( مستريحة)مروراً بولاية جنوب دارفور، الى العاصمة. اول شهري ستة ، قبل تنصيب الرئيس بيومين: على راس وفد عالي المستوى ، للمشاركة في تنصيب الرئيس عمر حسن احمد البشير لرئاسة جمهورية. في الدورة الانتخابية الجديدة 2015 م وكان الشيخ غاب عن الخرطوم لأكثر من سنتين ، بُعدا من ضوضاء العاصمة والصراع السياسي الذي ارهق الكثيرين ، ولكنه هاجن بإبله وضانه ضاربا مسارح بوادي المحاميد في شمال دارفور . لانه بطبعه رجل بدوي يحب البادية كما يحب الإبل والضان والركوب على الجمال العنافية و الخيل الصاهلة . لحياتاَ يفضلها على القصور المكندشة والعربات الفاره وحياة الرفاهة : و البدوي هكذا ؟؟؟... وشيخ موسى قدم للدولة الكثير ابرزها تشتيت الحركات ؟؟؟عند الهجمة الشرسة التي قادها بعض ابناء دارفور!!ّ 2003 التي حاصروا فيها المُدن وحرقوا الطيارات و مطار الفاشر وقطعوا الطرق والمواصلات . وروعوا المواطن في دار فور وهددو تحركات الجيش في الاقليم. ودار فور كادت ان تسقط في ايدي التمرد لو لا موسى هلال وفرسانه ؟؟؟؟ انذاك !!! وطيلة هذه الفترة لم يجد نصيبه كاملا في المشاركة في الحكم . من حقه ان يوفو له، مواساتاً بلأخرين الذين حاربو الدولة و ولكن داخل هذا الكلام سرار ؟؟؟!!!! لا تحمل النشر ؟؟؟ وهناك جهة تريد فتنه مع بعض ابنا عمومته؟ لكن هذا لا يحصل من قبيلة كمثل قبيلة (الرزيقات) عمرها لا تختلف مع بعضها . كما حصل مع بعض القبائل مثل المسيرية وغيرهم , وهو الآن قد يكون آخد شئ في نفسه؟؟؟ و من مصلحة الحكومة ألّا تخسره لشئاَ تعرفه هي !!!! وهو الآن مع الجديد ؟ لأن امثال شخصية الشيخ : وهو رجل برلماني من حقه يدلي برايه ويعترض من لا يراه مناسبا وهذا شأن الكثيرين في أمكنت صناعة الرأي والحكم وتداول السلطة يمكن يكون اختلف مع بعض شخصيات نافذه في شئ يهم مصلحة السودان . لكن هذا لا يعد تمردا ! واختلف مع والي شمال دار فور في سبب احداث جبل عامر واشياء اًخري والمناداة بالإصلاح مطلب الكل !!! حتى الرئيس وعد بالاصلاح بعد التنصيب الجديد لهذه الدورة و في ما يتعلق ( بمجلس الصحوة الثوري ) ؟؟؟ انه منبر عادي من اجنحة المؤتمر الوطني مثله كمثل منبرالسلام العادل واوخريات يختلف و يأتلف في الافكاروالاطروحات ، وهذا لا يُعد خرقا انما هو تبادل افكار والمطالبة بتسجيله الآن ليصبح شرعي . وجاءو أعضاه اكثر من اربعين نفرا مرافقين للشيخ : وكانت الحكومة في الماضي ارسلة له اكثر من وفد لتفاهم معه في نقط الخلاف وءاخرهم البروف ابراهيم قندور واتف معه في كل الخلافات وتعهد له بحل مطالبه واوعده الآخر بالرجوع الى الخرطوم ولم يتم الوفاء من الحكومة بوعد !!! الشيخ/محمد سليمان أغبش: تواصل wad. [email protected]