حملتك في ينابيعي غناء وودا كان مأمولا أيا من انت في شغفي يقين النزعة الأولي خرجت من الأجداثِ في بعثٍ تعيد العشقَ موصولا تجذرت في عنقِ الاحزانِ جُرحا كان مجهولا يا "نويهض" ما لهواك من نزقٍ متي يكون العشقُ مسؤولا سلِ الأهلةَ في منازِلِها فللأهلة وحيٌ كان مأمولا وفيها يقين مؤتلقٍ يُعاينُ في ربي اوطانِه الهولا كم نزحت قلوبٌ لها نحو شرافة عشقنا الأولي؟ ^^^^^^^^^^^^ يا "نويهض" لا تلم فرؤية الاوطان في عشقنا اولي اوطاننا اكبادنا فكم صوله تجول في ربوعها طرا وتجعلها "لا قوة ولا حولا"؟ فكم تاهت مرابعها؟ وكم قد تبتغي المولي؟ لولا ألم يداخلها لضاعت بيننا الدولهْ [email protected]