الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
شاهد بالصور.. الرابر "سولجا" يقتحم مران المنتخب الوطني بالمغرب
المذيعة والصحفية ملاذ ناجي تتلقى التهانئ والتبريكات من نجوم السوشيال ميديا بمناسبة عقد قرانها
شاهد بالصور.. الرابر "سولجا" يقتحم مران المنتخب الوطني بالمغرب
المذيعة والصحفية ملاذ ناجي تتلقى التهانئ والتبريكات من نجوم السوشيال ميديا بمناسبة عقد قرانها
بالصور.. المريخ يعلن رسمياً التعاقد مع نجمي التسجيلات
رفيدة ياسين تكتب: دروس عام اختصر عمراً
السودان يهزم غينيا الاستوائية وينعش حظوظه في التأهل
وزير الثقافة والإعلام بنهر النيل يلتقي وفد منتدى وطنية الثقافي، ويؤكد رعاية الوزارة لمبادرة "علم السودان في كل مكان تزامناً مع ذكرى الاستقلال
شاهد بالفيديو.. تحسن أم استقرار أم تدهور؟ خبيرة التاروت المصرية بسنت يوسف تكشف عن مستقبل السودان في العام 2026
شاهد بالصورة.. نجمة السوشيال ميديا الحسناء أمول المنير تترحم على زوجها الحرس الشخصي لقائد الدعم السريع بتدوينة مؤثرة: (في مثل هذا اليوم التقيت بحب حياتي وزوجي وفقيد قلبي)
عثمان ميرغني يكتب: مفاجأة.. أرض الصومال..
الجامعة العربية: اعتراف إسرائيل ب"إقليم أرض الصومال" غير قانوني
الجزيرة .. ضبط 2460 رأس بنقو بقيمة 120 مليون جنيهاً
بنك السودان يدشن نظام الصادر والوارد الإلكتروني عبر منصة بلدنا في خطوة نحو التحول الرقمي
زيادة جديدة في الدولار الجمركي بالسودان
معتصم جعفر يعقد جلسة مع المدرب وقادة المنتخب ويشدد على ضرورة تحقيق الانتصار
رونالدو بنشوة الانتصار: المشوار لا يزال طويلًا.. ولا أحد يحسم الدوري في منتصف الموسم
البرهان يطلق تصريحات جديدة مدويّة بشأن الحرب
الصادق الرزيقي يكتب: البرهان وحديث انقرة
الأهلي مروي يستعين بجبل البركل وعقد الفرقة يكتمل اليوم
عبدالصمد : الفريق جاهز ونراهن على جماهيرنا
المريخ بورتسودان يكسب النيل سنجة ويرتقي للوصافة.. والقوز أبوحمد والمريخ أم روابة "حبايب"
الوطن بين احداثيات عركي (بخاف) و(اضحكي)
السودان يعرب عن قلقه البالغ إزاء التطورات والإجراءات الاحادية التي قام بها المجلس الإنتقالي الجنوبي في محافظتي المهرة وحضرموت في اليمن
مدرب المنتخب السوداني : مباراة غينيا ستكون صعبة
لميس الحديدي في منشورها الأول بعد الطلاق من عمرو أديب
شرطة ولاية القضارف تضع حدًا للنشاط الإجرامي لعصابة نهب بالمشروعات الزراعية
استخدام وسائل التواصل الاجتماعي وراء تزايد تشتت انتباه المراهقين
مشروبات تخفف الإمساك وتسهل حركة الأمعاء
منى أبو زيد يكتب: جرائم الظل في السودان والسلاح الحاسم في المعركة
«صقر» يقود رجلين إلى المحكمة
شرطة محلية بحري تنجح في فك طلاسم إختطاف طالب جامعي وتوقف (4) متهمين متورطين في البلاغ خلال 72ساعة
بالفيديو.. بعد هروب ومطاردة ليلاً.. شاهد لحظة قبض الشرطة السودانية على أكبر مروج لمخدر "الآيس" بأم درمان بعد كمين ناجح
كيف واجه القطاع المصرفي في السودان تحديات الحرب خلال 2025
إبراهيم شقلاوي يكتب: وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل
وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل
تراجع أسعار الذهب عقب موجة ارتفاع قياسية
وزير الداخلية التركي يكشف تفاصيل اختفاء طائرة رئيس أركان الجيش الليبي
"سر صحي" في حبات التمر لا يظهر سريعا.. تعرف عليه
فيديو يثير الجدل في السودان
شرطة ولاية نهر النيل تضبط كمية من المخدرات في عمليتين نوعيتين
الكابلي ووردي.. نفس الزول!!
استقالة مدير بنك شهير في السودان بعد أيام من تعيينه
كيف تكيف مستهلكو القهوة بالعالم مع موجة الغلاء؟
اكتشاف هجوم احتيالي يخترق حسابك على "واتسآب" دون أن تشعر
قبور مرعبة وخطيرة!
عزمي عبد الرازق يكتب: عودة لنظام (ACD).. محاولة اختراق السودان مستمرة!
مسيّرتان انتحاريتان للميليشيا في الخرطوم والقبض على المتّهمين
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حديث نفس...)
مياه الخرطوم تكشف تفاصيل بشأن محطة سوبا وتنويه للمواطنين
الصحة الاتحادية تُشدد الرقابة بمطار بورتسودان لمواجهة خطر ماربورغ القادم من إثيوبيا
مقترح برلماني بريطاني: توفير مسار آمن لدخول السودانيين إلى بريطانيا بسهولة
الشتاء واكتئاب حواء الموسمي
عثمان ميرغني يكتب: تصريحات ترامب المفاجئة ..
"كرتي والكلاب".. ومأساة شعب!
ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟
حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)
حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
وَحْدَةُ الإِسْلَامِيِّينَ أِهُمْ مِنْ أَوْجَاعِ الوَطَنِ؟!.
حيدر احمدخيرالله
نشر في
الراكوبة
يوم 01 - 11 - 2014
* جَمَاعَةُ الإِسْلَامِ السِّيَاسِيِّ بِمُخْتَلِفِ وَاجِهَاتِهَا مُؤْتَمَرُ شَعْبَيْ الإِصْلَاحِ الآنَ المُؤْتَمَرُ الوَطَنِيُّ، تَتَعَدَّدُ الأَسْمَاءُ وَالمُحْتَوَى وَاحِدٌ هُوَ ذَلِكَ الخَوَاءُ وَالعَبَثُ الذى دَمَّرَ بِلَادِنَا، وَقَعَدَ بِنَهْضَتِهَا، وَشَوَّهَ دِينِنَا وَوَضْعِنَا فِي مُقَدَّمَةٍ الدُّوَلُ الفَاشِلَةُ.. وَبِاِمْتِيَازٍ، ظَنَّا مِنْهُمْ أَنَّ هَذَا الوَطَنَ المَنْكُوبَ لايعدو كَوَّنَّهُ مَزْرَعَةُ متوارثة لَهُمْ (كَمَلَكِ حَرَّ) وَشَعَّبْنَا فِي مَنْظُورِهِمْ مُجَرَّدَ أُجَرَاءَ، لَيْسَ لَهُمْ مِنْ الأَمْرِ شئ.. مُسْتَغِلِّينَ أُقَدِّسُ مافي هَذَا الشَّعْبُ.. مَحَبَّتُهُ لِدِينِهِ، وَثَّقَتْهُ فِي نُخْبَتِهِ، فَاِسْتَعْمَلُوا لِتَضْلِيلِهِ كُلَّ الحِيَلِ.. وأَطْلَقُوا عَلَى تَقَاسُمِ الأَدْوَارِ اِسْمٌ (المفاصلة) وَالنَّهْبُ وَالتَّزْوِيرُ اِبْتَدَعُوا لَهُ (التَّحَلُّلُ).. وَأَثَّرُوا وَاِمْتَلَكُوا الغَابَاتِ الاسمنتية بِكُلِّ وَسِيلَةٍ لِأَتَسَمَّى فِي قَامُوسِ اللُّغَةِ سِرْقَةٌ
فَالشَّيْخُ التُّرَابِيُّ يَسْتَجِيبُ لِدَعْوَةِ المُؤْتَمَرِ العَامَ لِلحِزْبِ الحَاكِمِ، فَيُقَابِلُونَهُ بِالتَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ وَالضَّحِكِ وَيَقُولُ لَهُمْ { أَكَادُ أَعْرِفُكُمْ جَمِيعًا } وَلَكِنَّهُ تَجَاهَلَ مَعْرِفَةٌ أَنَّ هَذِهِ الوُجُوهَ هِيَ الَّتِي قَادَتْ عَمَلِيَّةَ الاِنْفِصَالِ، وَهِيَ نَفْسُ الوُجُوهِ الَّتِي وَصْفُهَا الرَّئِيسَ بِأَنَّهَا كَانَتْ تُطْبِقُ الشَّرِيعَةَ (المدغمسة) وَذَاتَ الوُجُوهِ الَّتِي عايرت شَعْبِنَا { بِأَنَّ الفَرْدَ قَبْلَ الإِنْقَاذِ كَانَ يَمْلِكُ قَمِيصَيْنِ وَأَلَانَ الدَّوَالِيبَ مليانة بِالمَلَابِسِ } ونفس الوُجُوهُ هِيَ الَّتِي زَعَمَتْ أَنَّهَا عَلِمَتْنَا أَكَلَ الهوت دُوقٌ.. وَالشَّيْخُ يُتَجَاهَلُ عَنْ عُمَدٍ وَعَنْ سُوءِ قَصْدِ كُلٍّ مثالب التَّجْرِبَةُ البائسة الَّتِي أَقَصَّتْ الجَمِيعَ وَأَفْقَرَتْ الشَّعْبَ وَعَطَّلَتْ المَسِيرَةَ وَقَعَدَتْ بِالوَعْيِ وَلِإِزَالَتِ تُصِرُّ عَلَى البَقَاءِ فِي المَشْهَدِ بِرَغْمِ الوَاقِعِ المُرِيعِ. الَّذِي خَلَقَهُ الفَشَلُ الذَّرِيعُ...
وَنَاطِقٌ رَسْمِيٌّ الشَّعْبِيُّ يُخَاطِبُ غَفْلَتِنَا قَائِلًا: (إِنَّ مُشَارَكَةَ الأَمِينِ العَامِّ للشعبي د . التُّرَابِيُّ فِي المُؤْتَمَرِ العَامَ لِلمُؤْتَمَرِ الوَطَنِيِّ فَرَضَتْهَا عَلَيْهُمْ الأَزْمَةُ السِّيَاسِيَّةُ الرَّاهِنَةُ) وُجِّهَ الاستغفال هُنَا يُكْمِنُ فِي تَجَاوُزِ الإِجَابَةِ عَنْ مَنْ هُوَ سَبَبَ الأَزْمَةِ السِّيَاسِيَّةِ؟ وَمَاذَا نَتَوَقَّعُ مِنْ نِظَامٍ يُبْدَأُ عَهْدُهُ بِأُكْذُوبَةٍ.. هَلْ هؤلاءالرجال جَبْهَةٌ؟ وَيُنَكِّرُونَ أَنَّهُمْ جَبْهَةٌ.. حَتَّى أَشَاعَهَا د . التُّرَابِيُّ بِاِعْتِرَافِهِ المَرْفُوضِ مِنْ رَجُلٍ يَدَّعِي أَنَّهُ دَاعِيَةً إِسْلَامِيٌّ ولايتورع فِي الخِدَاعِ { قُلْتُ لِلبَشِيرِ أُذْهِبُ لِلقَصْرِ رَئِيسًا وَسَأُذْهِبُ لِلسِّجْنِ حَبِيسًا } وَيَنْسَى أَنَّ آيَاتِ المُنَافِقِ ثُلَاثَ (إِذَا حَدَثَ كِذْبِ، وَإِذَا وَعَدَّ أَخْلُفُ، وَإِذَا اُؤْتُمِنَ خَانَ) فَهَلْ أَبْقَى مِنْ القَوْمِ آيَةً مِنْ الآيَاتِ؟! إِنَّ الأَزْمَةَ ياسيد كَمَالُ عُمَرُ لَيْسَتْ أَزْمَةٌ سِيَاسِيَّةٌ بَلْ هِيَ أَزْمَةٌ أَخْلَاقِيَّةٌ. وَأَزِمَّةُ دُعَاةٍ يُشَوِّهُونَ الإِسْلَامَ وَيَعِيشُونَ عَلَيْهِ وَيُمَارِسُونَهُ. بِصُورَةِ لاتورثنا آلَّا دواعش فِي مُسْتَوًى مِنْ المُسْتَوَيَاتِ..
وَالسَّيِّدُ / عُمَرُ.. يُبْدَى رَفْضُهُ لِتَسْجِيلِ الأَحْزَابِ السِّيَاسِيَّةِ لَدَى مَجْلِسِ شُؤُونِ الأَحْزَابِ بِحُجَّةٍ أَنَّ ذَلِكَ تَضْيِيقٌ عَلَى حريةالعمل السِّيَاسِيُّ، وَنَوَّهَ إِلَى أَنَّ وَحْدَةَ الإِسْلَامِيِّينَ قَادِمَةً، رُحِمَ اللهُ الحُرِّيَّةُ الَّتِي يَتَبَاكَى عَلَيْهَا الاِنْقِلَابِيُّونَ وَقَتَلَةُ الحُرِّيَّاتِ.. أَيْنَ كَانَ كَمَالَ عُمَرُ وَمُسَجِّلٌ عَامٌّ الأَحْزَابِ عَلَى تضييقه- يرْفَضُ تَسْجِيلُ الحِزْبِ الجُمْهُورِيِّ بِحُجَّةٍ لَأَتَمَتْ لِصَلَاحِيَّاتِهُ بِصِلَةٍ، وَأَيْنَ هُوَ وَحِزْبُهُ وَالحِزْبُ الجُمْهُورِيُّ يُقَدِّمُ طَعْنَهُ لِلمَحْكَمَةِ الدَّسْتُورِيَّةِ مُنْذُ عدة أَشْهَرُ؟ ماهو الدَّوْرُ الاحتجاجي الَّذِي قِدَمُهُ الشَّعْبِيُّ دِفَاعًا عَنْ حَقِّ حُرِّيَّةِ المُمَارَسَةِ السِّيَاسِيَّةِ لقبيل مِنْ السُّودَانِيِّينَ يَعْمَلُ النِّظَامُ عَلَى قَهْرِهِمْ وَإِقْصَائِهِمْ وَمُصَادَرَةُ حَقِّهِمْ فِي التَّعْبِيرِ وَالتَّنْظِيمِ؟
*. نَحْنُ عَلَى يَقِينٍ أَنَّ هَذِهِ الجَمَاعَةَ بِكُلِّ مُسَمَّيَاتُهَا هُمْ آفَةٌ بلادناوديننا وَمَهْمَا اِسْتَعْمَلُوا مِنْ كِرَيْمَاتِ تَبْيِيضِ وَجْهِهِمْ أَوْ جَسَدِهِمْ السِّيَاسِيِّ. تَبْقَى الحَقِيقَةُ البشعة بِأَنَّ حَدِيثَهُمْ عَنْ وَحْدَةِ الإِسْلَامِيَّيْنِ القَادِمَةُ ماهي أَلَا مُحَاوَلَةُ مفضوحة لِلبَحْثِ عَنْ دَوْرَةٍ جَدِيدَةٍ لِلخَوَاءِ القَدِيمِ وَالَّذِي جَرَّبْنَاهُ رُبْعُ قَرْنٍ مِنْ الأَوْجَاعِ.. قُومُوا لُفُّوا.. وَسَلَامٌ ياااااااوطن...
سَلَامٌ يَا
نَقُولُ لِلأُسْتَاذِ / النُّورُ أَحْمَدُ النُّورَ أَلَّفَ حَمْدًا لِلهِ عَلَى السَّلَامَةِ، لَكِنْ يَظَلُّ السُّؤَالُ لِمَاذَا تَمَّ اِعْتِقَالُهُ؟ وَلِمَاذَا أُطْلِقَ سَرَاحُهُ؟ وَإِلَى مَتَى سَيَظَلُّ الصُّحُفِيُّ مُوَاجِهًا بِخَمْسَةُ قَوَانِينَ تَصِلُ إِحْدَى عُقُوبَاتِهَا لُحِدَ الإِعْدَامُ؟ نَأْمُلُ أَنْ يَسْتَفِيقَ المُجْتَمَعُ الصُّحُفِيُّ لِيُنَاهِضَ هَذَا الوَاقِعَ المذري.. وَسَلَامٌ يَا.
الجَرِيدَةُ السبت1 /
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
وَحْدَةُ الإِسْلَامِيِّينَ أِهُمْ مِنْ أَوْجَاعِ الوَطَنِ؟
صراعات الإسلاميين وأثرها علي العملية السياسية بالسودان .. بقلم: يوسف عماره أبوسن
صراعات الإسلاميين وأثرها علي العملية السياسية بالسودان
أزمة في تحالف المعارضة على خلفية مشاركة حزب الترابي في اجتماع الدستور الإسلامي
مِّن الَّذِي يُكَرِّس لِمُصْطَلَح الْحِزْب الْحَاكِم فِي الْسُّوْدَان ... بقلم: ابُوْبَكْر يُوَسُف إِبْرَاهِيْم
أبلغ عن إشهار غير لائق