يجب تصعيد قضية عوضية عجبنا ومنع الإفلات من العقاب والعنصرية كعادة النظام الذي أفلت قادته الكبار من العقاب الي حين هاربين من المحاسبة من جرائم الحرب والإبادة الجماعية ورفضوا المثول أمام العدالة الدولية !. الآن يساعد كبار الهاربين صغارهم في الإفلات من العقاب، فهاهو قاتل الشهيدة عوضية عجبنا يتجول بين الناس في الأسواق شاهرا إنهيار ميزان العدالة أهم أسس السلام الإجتماعي في مسلك عنصري مفضوح لقادة النظام، يجب أن يرد عليه شعبنا بكآفة فئاته وتنوعه الإثني والإنساني. ندعو أعضاء وأصدقاء الحركة الشعبية وكافة القوى الوطنية للإنضمام للحملة التي إبتدرها أهل الديم أحدى قلاع النضال في العاصمة، وتصعيد الحملة المنادية بوضع حد للإفلات من العقاب. قيادة الحركة الشعبية لتحرير السودان 1 مارس 2017م