الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
هل ثمة نظام دولي بديل يتشكل فعلا؟ّ!
ساردية يحقق فوزاً ودياً ويؤكد جاهزيته لدوري شندي المحلي
الشعلة والنصر في نهائي كأس السودان برفاعة
(انسوا الدوري الرواندي)
خبير عسكري يطلق التحذير من خطر محدق جديد في السودان
السودان يعلن وصول شحنة من هولندا
تقرير عن معارك درع السودان بمحاور كردفان
فوز قاتل ضد الإمارات يقود العراق إلى الملحق العالمي بتصفيات المونديال
فريق ميداني متخصص من إدارة مباحث ولاية كسلا يسدد بلاغ خاص بسرقة عربة بوكس
الجيش السوداني ليس في سباق مع أي جهة
الذكاء الاصطناعى وإرضاء الزبون!
زي جديد تريعة البجا جبل اولياء
انسحابات للجيش في مناطق بالسودان..خبير عسكري يكشف تفاصيل
حملة بقيادة القائد محمد نور جربو وقادة منطقة الكدرو العسكرية
ابراهيم شقلاوي يكتب: المكتبة الوطنية .. جدلية الحرب والوعي
قناة الجزيرة ... من يختار الضيوف ولماذا … ؟
بنزيما متردد بشأن مستقبله مع الاتحاد
شاهد بالصورة والفيديو.. الفنان الصاعد "يوسف مدني" يواصل إبداعه في تقليد المطربة إنصاف مدني بأغنية "الزول دا ما دايره"
شاهد بالفيديو.. أحد أقارب الممثل مؤيد جمال يفتح النار على الكوميديان عوض شكسبير ويتهمه بإرسال جنجويد لمؤيد من أجل تهديده والتحقيق معه
بالصورة.. صحيفة "الغارديان" البريطانية تهاجم القيادي بمليشيا الدعم السريع "الربيع عبد المنعم" وتؤكد حذف حساباته على منصات التواصل الاجتماعي
شاهد.. ناشطة الدعم السريع الشهيرة "أم أشواق" تنهار من البكاء وتعلن تخليها عن "القضية" ومساندة المليشيا
"خسرنا بالسحر".. مدرب نيجيريا يتهم الكونغو بممارسة "الفودو"
إسرائيل تكشف رسميا عن خطتها على حدود مصر
خالد عمر: تصريحات وزير الخارجية الأمريكي لا تتعارض مع "الرباعية"
شبح شفاف.. مفترق بين الترقب والتأمل
روسيا.. سجن إماراتي 6 سنوات بتهمة محاولة تهريب صقور مهددة بالانقراض
زيدان يقترب من تحقيق حلمه
الأولى منذ 7 سنوات.. محمد بن سليمان إلى واشنطن
أمم إفريقيا أول خطوات ليفربول لإبعاد صلاح
شاهد.. "القروش بتخلي البني آدم سمح".. جمهور مواقع التواصل بالسودان يواصل سخريته من المذيعة تسابيح خاطر بنشر صور قديمة لها قبل ظهورها في الإعلام
شاهد بالفيديو.. الفنان المصري سعد الصغير يثير غضب السودانيين أثناء ترحيبه بالفنانة "مونيكا": (أنا أعرف أن السوداني لازم يبقى أسود أو أسمر لكن من السودان وبيضاء أزاي مش عارف!!)
ضربة روسية قوية بصواريخ كينجال على مواقع عسكرية حساسة في أوكرانيا
الالعاب الإلكترونية… مستقبل الشباب في العصر الرقمي
الطاهر ساتي يكتب: مناخ الجرائم ..!!
إظلام جديد في السودان
تحذير من استخدام الآلات في حفر آبار السايفون ومزوالة نشاط كمائن الطوب
الطاهر ساتي يكتب: أو للتواطؤ ..!!
والي الخرطوم يعلن عن تمديد فترة تخفيض رسوم ترخيص المركبات ورخص القيادة بنسبة 50٪ لمدة أسبوع كامل بالمجمع
اتحاد أصحاب العمل يقترح إنشاء صندوق لتحريك عجلة الاقتصاد
"كرتي والكلاب".. ومأساة شعب!
شرطة ولاية الخرطوم : الشرطة ستضرب أوكار الجريمة بيد من حديد
عطل في الخط الناقل مروي عطبرة تسبب بانقطاع التيار الكهربائي بولايتين
كُتّاب في "الشارقة للكتاب": الطيب صالح يحتاج إلى قراءة جديدة
لقاء بين البرهان والمراجع العام والكشف عن مراجعة 18 بنكا
ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟
مخبأة في باطن الأرض..حادثة غريبة في الخرطوم
5 مليارات دولار.. فساد في صادر الذهب
حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)
حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!
وزير الصحة يوجه بتفعيل غرفة طوارئ دارفور بصورة عاجلة
الجنيه السوداني يتعثر مع تضرر صادرات الذهب بفعل حظر طيران الإمارات
تركيا.. اكتشاف خبز عمره 1300 عام منقوش عليه صورة يسوع وهو يزرع الحبوب
(مبروك النجاح لرونق كريمة الاعلامي الراحل دأود)
المباحث الجنائية المركزية بولاية نهر النيل تنهي مغامرات شبكة إجرامية متخصصة في تزوير الأختام والمستندات الرسمية
دراسة تربط مياه العبوات البلاستيكية بزيادة خطر السرطان
والي البحر الأحمر ووزير الصحة يتفقدان مستشفى إيلا لعلاج أمراض القلب والقسطرة
شكوك حول استخدام مواد كيميائية في هجوم بمسيّرات على مناطق مدنية بالفاشر
السجائر الإلكترونية قد تزيد خطر الإصابة بالسكري
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
إيران تسير قدما في إنشاء ممرها البري إلى البحر المتوسط
بي بي سي
نشر في
الراكوبة
يوم 02 - 06 - 2017
أعلن القيادي في قوات "الحشد الشعبي" في
العراق
ابو مهدي المهندس يوم الاثنين 29 مايو/أيارعن وصول هذه القوات إلى الحدود السورية مع
العراق
بعد استعادة عدد من القرى الايزيدية من قبضة تنظيم "الدولة الاسلامية"، واكد المهندس ان الحشد مستمر في القتال حتى تطهير كل الحدود
العراقية
-السورية وانهاء وجود التنظيم في البلاد.
ويرى البعض ان وصول الحشد الى الحدود السورية يمثل خطوة كبيرة على طريق اقامة ممر بري يصل
ايران
بالبحر المتوسط مرورا
بالعراق
وسوريا
والذي يعرف اعلاميا ب "الكوريدور
الايراني
".
وكان الحشد الشعبي وبمساعدة مقاتلين ايزيديين يطلق عليهم اسم "الحشد الايزيدي" قد سيطر يوم الأحد على المزيد من القرى والبلدات غربي الموصل شمالي
العراق
، قرب الحدود السورية واهمها قرية كوجو الايزيدية في قضاء سنجار (شنكال) والتي تعرضت لعمليات سبي نساء وقتل واسعة على يد عناصر التنظيم عام 2014.
نقطة تحول
وصول هذه القوات الى الحدود السورية قد يمثل نقطة تحول في مسار الأزمة السورية كون ذلك يمهد لفصل مناطق التنظيم في
العراق
عن المناطق الي يسيطر عليها في
سوريا
.
واصبح الحشد تحت اشراف وزارة الدفاع
العراقية
منذ اقل من عام بحيث بات تسليحه وتمويله يتم عبر موازنة وزارة الدفاع
العراقية
بينما يقوم مستشارون عسكريون
ايرانيون
بتقديم المشورة له وعلى رأسهم قائد فيلق
القدس
قاسم سليماني.
ومن ابرز فصائل الحشد الشعبي قوات "بدر" بقيادة هادي العامري المقرب من فيلق
القدس
، وهي قوات منظمة جيدا وتمتلك مدافع ودبابات ومدرعات مما مكن هذه القوات من التوجه بسرعة الى الحدود
العراقية
-السورية وقطع طرق الامداد عن مقاتلي التنظيم في عدد من القرى والسيطرة عليها بسهولة.
وتسيطر وحدات من المقاتلين الايزيديين (وحدات حماية سنجار) ومقاتلون من حزب العمال الكردستاني على المنطقة الواقعة غربي جبل سنجار حتى الحدود السورية بينما تسيطر البيشمركة الكردية على الحدود السورية
العراقية
الممتدة من سنوني إلى الشمال مرورا بمعبر ربيعة مع
سوريا
حتى مثلث الحدود
العراقية
السورية التركية.
وعلى الطرف الاخر من الحدود التي سيطر عليها الحشد تنتشر "وحدات حماية الشعب" التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي السوري وهي تسيطر على اغلب مساحات محافظة الحسكة السورية باستثناء بعض النقاط التي توجد فيها مراكز حكومية في مدينة الحسكة، مركز المحافظة، ومدينة القامشلي التي يوجد فيها مطار القامشلي المدني الداخلي الذي تديره الحكومة حاليا.
واذا توجهت قوات الحشد
جنوبا
بمحاذاة الحدود السورية فإنها ستكون في مواجهة مباشرة مع التنظيم داخل الاراضي السورية قريبا .
"الممر" - الكوريدور
وصول الحشد الى الحدود مع
سوريا
يعني أن الفرصة باتت سانحة أمام
طهران
للسير قدما في إنشاء خط مباشر يصلها بالساحل السوري على البحر المتوسط عبر الأراضي
العراقية
والسورية مما يمكنها مستقبلا مد الحكومة السورية والمليشيات التي ترعاها في
سوريا
او
لبنان
بالسلاح والعتاد والرجال.
تنفيذ هذا المخطط ووضعه موضوع التنفيذ مباشرة الآن يتوقف إلى حد بعيد على موقف أكراد
سوريا
الذين تدعمهم
الولايات
المتحدة
في حربها ضد التنظيم في
سوريا
وموقف
واشنطن
التي أعربت في أكثر من مناسبة عن قلقها من دور المليشيات الإيرانية في
سوريا
.
حيدر العبادي وابو مهدي المهندي خلال زيارة العيادي الى الموصل: اعلن الحشد عن نيته تطهير الحدود
العراقية
مع
سوريا©
Reuters اعلن الحشد عن نيته تطهير الحدود
العراقية
مع
سوريا
والمنطقة الكردية في
سوريا
والتي يسيطر عليها حزب الاتحاد الديمقراطي تمتد من حدود إقليم كردستان
العراق
وصولاً إلى الغرب من مدينة منبج في محافظة حلب وهي متصلة جغرافيا بمناطق سيطرة الحكومة في ريف حلب . تعيش هذه المنطقة في ظل حصار اقتصادي فعلي مما يترك الباب مفتوحاً للمساومات بين
طهران
ودمشق
من جهة والإدارة الكردية في
سوريا
من جهة أخرى والتوصل إلى تفاهم ما يخدم مصالح الطرفين.
وفي حال لم تتوصل
طهران
ودمشق
والادارة الكردية في
سوريا
الى اتفاق او تفاهم في هذا المجال، فلن يبقى امام
طهران
سوى التوجه
جنوباً
نحو منقطة القائم.
وأقرب مواقع القوات الحكومية السورية إلى الحدود مع
العراق
تقع في مدينة دير الزور وهذه القوات يحاصرها التنظيم منذ فترة بعيدة.
وكانت القوات
الامريكية
قد قصفت قبل عدة ايام رتلا من المليشيات الشيعية كان متجها من
دمشق
الى المعبر الحدودي مع
العراق
في منطقة التنف في المثلث الحدودي الصحرواي بين
سوريا
والاردن
والعراق
. وتسيطر على هذه المنطقة قوات معارضة سورية تدعهما
واشنطن
واقامت الاخيرة فيها معسكرا لقوات خاصة قوات امريكية و بريطانية.
Reuters مدافع ميدان يمتلك الحشد اسلحة ثقيلة مثل الجيوش النظامية 1
تعديل المسار
وقالت صحيفة "الجارديان" البريطانية في عددها الصادر في السادس عشر شهر من مايو/أيار 2017 أن قاسم سليماني وهادي العامري قد أمرا بتعديل مسار الممر مؤخرا بسبب عدم ارتياح
طهران
من التواجد المتزايد للقوات
الامريكية
في شمالي
سوريا
.
وقالت الصحيفة إن نقطة دخول الممر إالى الأراضي السورية يقع على بعد 140 ميلاً
جنوب
المسار السابق مع الحفاظ على المسار الاصلي الذي يصل الحدود
العراقية
الايرانية
مرورا ببلدة جلولاء في محافظ ديالى متجها نحو الشمال الغربي الى بلدة الشرقاط في محافظة صلاح الدين حتى الوصول إلى
جنوب
بلدة تلعفر غربي الموصل.
وبعد ذلك ينحرف الى
الجنوب
الغربي بموازاة الحدود مع
سوريا
ودخول الارضي السورية عبر المنطقة الحدودية الواقعة شمال شرق بلدة "الميادين" السورية، والتوجه منها الى مدينة دير الزور وصولا الى مدينة تدمر الواقعة تحت سيطرة القوات الحكومية وسط
سوريا
، والانطلاق منها الى العاصمة
دمشق
وبعدها الى مدينة حمص وصولا الى الساحل السوري على البحر المتوسط..
اما المسار السابق فقد كان من المقرر ان يمتد من تلعفر الى معبر "ربيعة" الحدودي بين
سوريا
والعراق
والذي تسيطر عليه قوات البيشمركة ومنها الى مدينة القامشلي والإتجاه بموازاة الحدود مع
تركيا
مرورا بمدينة كوباني ( عين العرب) وصولا الى مدينة عفرين الكردية ومن ثم الاتجاه
جنوبا
نحو مدينة ادلب ومنها الى حمص وسط
سوريا
.
وأعلنت مصادر في الحشد عن البدء بحفر خندق وبناء سواتر على الحدود بين
العراق
وسوريا
لمنع تنقل الافراد والعتاد بين طرفي الحدود. وأكد القيادي في الحشد كريم الخاقاني يوم الثلاثاء 30 مايو/أيار أن فريق "الجهد الهندسي بدأ اليوم بحفر الخنادق وإنشاء السواتر على الحدود
العراقية
" موضحا أن "عمليات تطهير الحدود اتجهت
جنوبا
صوب الشريط الحدودي مع قضاء القائم أقصى محافظة الأنبار".
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
قوات الحشد الشعبي العراقية المدعومة من إيران تتقدم صوب حدود سوريا
الأكراد واليزيديون يقاتلون تنظيم الدولة الإسلامية للسيطرة على بلدة سنجار
مقتل 10 مسلحين وإصابة 13 بقصف جوي شمالي العراق
الجيش العراقي على المشارف الجنوبية للموصل
لعنة الايزيديات ...تدمر "داعش" في "أرض عز" العراق وتلاحقه نحو سوريا
أبلغ عن إشهار غير لائق