الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يستقبل رئيس وزراء السودان في الرياض
طلب للحزب الشيوعي على طاولة رئيس اللجنة الأمنية بأمدرمان
شاهد بالفيديو.. فنانة سودانية تنفجر غضباً من تحسس النساء لرأسها أثناء إحيائها حفل غنائي: (دي باروكة دا ما شعري)
الخلافات تشتعل بين مدرب الهلال ومساعده عقب خسارة "سيكافا".. الروماني يتهم خالد بخيت بتسريب ما يجري في المعسكر للإعلام ويصرح: (إما أنا أو بخيت)
تعاون مصري سوداني في مجال الكهرباء
شاهد بالصورة والفيديو.. بأزياء مثيرة.. تيكتوكر سودانية تخرج وترد على سخرية بعض الفتيات: (أنا ما بتاجر بأعضائي عشان أكل وأشرب وتستاهلن الشتات عبرة وعظة)
ترامب : بوتين خذلني.. وسننهي حرب غزة
شاهد بالصورة والفيديو.. حصلت على أموال طائلة من النقطة.. الفنانة فهيمة عبد الله تغني و"صراف آلي" من المال تحتها على الأرض وساخرون: (مغارز لطليقها)
شاهد بالفيديو.. شيخ الأمين: (في دعامي بدلعو؟ لهذا السبب استقبلت الدعامة.. أملك منزل في لندن ورغم ذلك فضلت البقاء في أصعب أوقات الحرب.. كنت تحت حراسة الاستخبارات وخرجت من السودان بطائرة عسكرية)
البرهان : " لايمكن أن نرهن سيادتنا لأي دولة مهما كانت علاقتنا معها "
يوفنتوس يجبر دورتموند على التعادل
نادي دبيرة جنوب يعزز صفوفه إستعداداً لدوري حلفا
أول دولة تهدد بالانسحاب من كأس العالم 2026 في حال مشاركة إسرائيل
900 دولار في الساعة... الوظيفة التي قلبت موازين الرواتب حول العالم!
"نهاية مأساوية" لطفل خسر أموال والده في لعبة على الإنترنت
"مرصد الجزيرة لحقوق الإنسان يكشف عن انتهاكات خطيرة طالت أكثر من 3 آلاف شخص"
د.ابراهيم الصديق على يكتب: معارك كردفان..
رئيس اتحاد بربر يشيد بلجنة التسجيلات ويتفقد الاستاد
عثمان ميرغني يكتب: المفردات «الملتبسة» في السودان
خطوط تركيا الجويّة تدشّن أولى رحلاتها إلى السودان
إحباط محاولة تهريب وقود ومواد تموينية إلى مناطق سيطرة الدعم السريع
محمد صلاح يكتب التاريخ ب"6 دقائق" ويسجل سابقة لفرق إنجلترا
شاهد بالصورة والفيديو.. خلال حفل خاص حضره جمهور غفير من الشباب.. فتاة سودانية تدخل في وصلة رقص مثيرة بمؤخرتها وتغمر الفنانة بأموال النقطة وساخرون: (شكلها مشت للدكتور المصري)
السعودية وباكستان توقعان اتفاقية دفاع مشترك
المالية تؤكد دعم توطين العلاج داخل البلاد
غادر المستشفى بعد أن تعافي رئيس الوزراء من وعكة صحية في الرياض
تحالف خطير.. كييف تُسَلِّح الدعم السريع وتسير نحو الاعتراف بتأسيس!
دوري الأبطال.. مبابي يقود ريال مدريد لفوز صعب على مارسيليا
شاهد بالفيديو.. نجم السوشيال ميديا ود القضارف يسخر من الشاب السوداني الذي زعم أنه المهدي المنتظر: (اسمك يدل على أنك بتاع مرور والمهدي ما نازح في مصر وما عامل "آي لاينر" زيك)
الجزيرة: ضبط أدوية مهربة وغير مسجلة بالمناقل
ماذا لو اندفع الغزيون نحو سيناء؟.. مصر تكشف سيناريوهات التعامل
ريال مدريد يواجه مرسيليا في بداية مشواره بدوري أبطال أوروبا
ماذا تريد حكومة الأمل من السعودية؟
الشرطة تضع حداً لعصابة النشل والخطف بصينية جسر الحلفايا
شاهد بالصور.. زواج فتاة "سودانية" من شاب "بنغالي" يشعل مواقع التواصل وإحدى المتابعات تكشف تفاصيل هامة عن العريس: (اخصائي مهن طبية ويملك جنسية إحدى الدول الأوروبية والعروس سليلة أعرق الأسر)
إنت ليه بتشرب سجاير؟! والله يا عمو بدخن مجاملة لأصحابي ديل!
وزير الداخلية يترأس إجتماع لجنة ضبط الأمن وفرض هيبة الدولة ولاية الخرطوم
في أزمنة الحرب.. "زولو" فنان يلتزم بالغناء للسلام والمحبة
إيد على إيد تجدع من النيل
حسين خوجلي يكتب: الأمة العربية بين وزن الفارس ووزن الفأر..!
ضياء الدين بلال يكتب: (معليش.. اكتشاف متأخر)!
في الجزيرة نزرع أسفنا
من هم قادة حماس الذين استهدفتهم إسرائيل في الدوحة؟
مباحث شرطة القضارف تسترد مصوغات ذهبية مسروقة تقدر قيمتها ب (69) مليون جنيه
في عملية نوعية.. مقتل قائد الأمن العسكري و 6 ضباط آخرين وعشرات الجنود
الخرطوم: سعر جنوني لجالون الوقود
السجن المؤبّد لمتهم تعاون مع الميليشيا في تجاريًا
وصية النبي عند خسوف القمر.. اتبع سنة سيدنا المصطفى
عثمان ميرغني يكتب: "اللعب مع الكبار"..
جنازة الخوف
حكاية من جامع الحارة
حسين خوجلي يكتب: حكاية من جامع الحارة
تخصيص مستشفى الأطفال أمدرمان كمركز عزل لعلاج حمى الضنك
مشكلة التساهل مع عمليات النهب المسلح في الخرطوم "نهب وليس 9 طويلة"
وسط حراسة مشددة.. التحقيق مع الإعلامية سارة خليفة بتهمة غسيل الأموال
نفسية وعصبية.. تعرف على أبرز أسباب صرير الأسنان عند النوم
بعد خطوة مثيرة لمركز طبي.."زلفو" يصدر بيانًا تحذيريًا لمرضى الكلى
الصحة: وفاة 3 أطفال بمستشفى البان جديد بعد تلقيهم جرعة تطعيم
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
إيران تسير قدما في إنشاء ممرها البري إلى البحر المتوسط
بي بي سي
نشر في
الراكوبة
يوم 02 - 06 - 2017
أعلن القيادي في قوات "الحشد الشعبي" في
العراق
ابو مهدي المهندس يوم الاثنين 29 مايو/أيارعن وصول هذه القوات إلى الحدود السورية مع
العراق
بعد استعادة عدد من القرى الايزيدية من قبضة تنظيم "الدولة الاسلامية"، واكد المهندس ان الحشد مستمر في القتال حتى تطهير كل الحدود
العراقية
-السورية وانهاء وجود التنظيم في البلاد.
ويرى البعض ان وصول الحشد الى الحدود السورية يمثل خطوة كبيرة على طريق اقامة ممر بري يصل
ايران
بالبحر المتوسط مرورا
بالعراق
وسوريا
والذي يعرف اعلاميا ب "الكوريدور
الايراني
".
وكان الحشد الشعبي وبمساعدة مقاتلين ايزيديين يطلق عليهم اسم "الحشد الايزيدي" قد سيطر يوم الأحد على المزيد من القرى والبلدات غربي الموصل شمالي
العراق
، قرب الحدود السورية واهمها قرية كوجو الايزيدية في قضاء سنجار (شنكال) والتي تعرضت لعمليات سبي نساء وقتل واسعة على يد عناصر التنظيم عام 2014.
نقطة تحول
وصول هذه القوات الى الحدود السورية قد يمثل نقطة تحول في مسار الأزمة السورية كون ذلك يمهد لفصل مناطق التنظيم في
العراق
عن المناطق الي يسيطر عليها في
سوريا
.
واصبح الحشد تحت اشراف وزارة الدفاع
العراقية
منذ اقل من عام بحيث بات تسليحه وتمويله يتم عبر موازنة وزارة الدفاع
العراقية
بينما يقوم مستشارون عسكريون
ايرانيون
بتقديم المشورة له وعلى رأسهم قائد فيلق
القدس
قاسم سليماني.
ومن ابرز فصائل الحشد الشعبي قوات "بدر" بقيادة هادي العامري المقرب من فيلق
القدس
، وهي قوات منظمة جيدا وتمتلك مدافع ودبابات ومدرعات مما مكن هذه القوات من التوجه بسرعة الى الحدود
العراقية
-السورية وقطع طرق الامداد عن مقاتلي التنظيم في عدد من القرى والسيطرة عليها بسهولة.
وتسيطر وحدات من المقاتلين الايزيديين (وحدات حماية سنجار) ومقاتلون من حزب العمال الكردستاني على المنطقة الواقعة غربي جبل سنجار حتى الحدود السورية بينما تسيطر البيشمركة الكردية على الحدود السورية
العراقية
الممتدة من سنوني إلى الشمال مرورا بمعبر ربيعة مع
سوريا
حتى مثلث الحدود
العراقية
السورية التركية.
وعلى الطرف الاخر من الحدود التي سيطر عليها الحشد تنتشر "وحدات حماية الشعب" التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي السوري وهي تسيطر على اغلب مساحات محافظة الحسكة السورية باستثناء بعض النقاط التي توجد فيها مراكز حكومية في مدينة الحسكة، مركز المحافظة، ومدينة القامشلي التي يوجد فيها مطار القامشلي المدني الداخلي الذي تديره الحكومة حاليا.
واذا توجهت قوات الحشد
جنوبا
بمحاذاة الحدود السورية فإنها ستكون في مواجهة مباشرة مع التنظيم داخل الاراضي السورية قريبا .
"الممر" - الكوريدور
وصول الحشد الى الحدود مع
سوريا
يعني أن الفرصة باتت سانحة أمام
طهران
للسير قدما في إنشاء خط مباشر يصلها بالساحل السوري على البحر المتوسط عبر الأراضي
العراقية
والسورية مما يمكنها مستقبلا مد الحكومة السورية والمليشيات التي ترعاها في
سوريا
او
لبنان
بالسلاح والعتاد والرجال.
تنفيذ هذا المخطط ووضعه موضوع التنفيذ مباشرة الآن يتوقف إلى حد بعيد على موقف أكراد
سوريا
الذين تدعمهم
الولايات
المتحدة
في حربها ضد التنظيم في
سوريا
وموقف
واشنطن
التي أعربت في أكثر من مناسبة عن قلقها من دور المليشيات الإيرانية في
سوريا
.
حيدر العبادي وابو مهدي المهندي خلال زيارة العيادي الى الموصل: اعلن الحشد عن نيته تطهير الحدود
العراقية
مع
سوريا©
Reuters اعلن الحشد عن نيته تطهير الحدود
العراقية
مع
سوريا
والمنطقة الكردية في
سوريا
والتي يسيطر عليها حزب الاتحاد الديمقراطي تمتد من حدود إقليم كردستان
العراق
وصولاً إلى الغرب من مدينة منبج في محافظة حلب وهي متصلة جغرافيا بمناطق سيطرة الحكومة في ريف حلب . تعيش هذه المنطقة في ظل حصار اقتصادي فعلي مما يترك الباب مفتوحاً للمساومات بين
طهران
ودمشق
من جهة والإدارة الكردية في
سوريا
من جهة أخرى والتوصل إلى تفاهم ما يخدم مصالح الطرفين.
وفي حال لم تتوصل
طهران
ودمشق
والادارة الكردية في
سوريا
الى اتفاق او تفاهم في هذا المجال، فلن يبقى امام
طهران
سوى التوجه
جنوباً
نحو منقطة القائم.
وأقرب مواقع القوات الحكومية السورية إلى الحدود مع
العراق
تقع في مدينة دير الزور وهذه القوات يحاصرها التنظيم منذ فترة بعيدة.
وكانت القوات
الامريكية
قد قصفت قبل عدة ايام رتلا من المليشيات الشيعية كان متجها من
دمشق
الى المعبر الحدودي مع
العراق
في منطقة التنف في المثلث الحدودي الصحرواي بين
سوريا
والاردن
والعراق
. وتسيطر على هذه المنطقة قوات معارضة سورية تدعهما
واشنطن
واقامت الاخيرة فيها معسكرا لقوات خاصة قوات امريكية و بريطانية.
Reuters مدافع ميدان يمتلك الحشد اسلحة ثقيلة مثل الجيوش النظامية 1
تعديل المسار
وقالت صحيفة "الجارديان" البريطانية في عددها الصادر في السادس عشر شهر من مايو/أيار 2017 أن قاسم سليماني وهادي العامري قد أمرا بتعديل مسار الممر مؤخرا بسبب عدم ارتياح
طهران
من التواجد المتزايد للقوات
الامريكية
في شمالي
سوريا
.
وقالت الصحيفة إن نقطة دخول الممر إالى الأراضي السورية يقع على بعد 140 ميلاً
جنوب
المسار السابق مع الحفاظ على المسار الاصلي الذي يصل الحدود
العراقية
الايرانية
مرورا ببلدة جلولاء في محافظ ديالى متجها نحو الشمال الغربي الى بلدة الشرقاط في محافظة صلاح الدين حتى الوصول إلى
جنوب
بلدة تلعفر غربي الموصل.
وبعد ذلك ينحرف الى
الجنوب
الغربي بموازاة الحدود مع
سوريا
ودخول الارضي السورية عبر المنطقة الحدودية الواقعة شمال شرق بلدة "الميادين" السورية، والتوجه منها الى مدينة دير الزور وصولا الى مدينة تدمر الواقعة تحت سيطرة القوات الحكومية وسط
سوريا
، والانطلاق منها الى العاصمة
دمشق
وبعدها الى مدينة حمص وصولا الى الساحل السوري على البحر المتوسط..
اما المسار السابق فقد كان من المقرر ان يمتد من تلعفر الى معبر "ربيعة" الحدودي بين
سوريا
والعراق
والذي تسيطر عليه قوات البيشمركة ومنها الى مدينة القامشلي والإتجاه بموازاة الحدود مع
تركيا
مرورا بمدينة كوباني ( عين العرب) وصولا الى مدينة عفرين الكردية ومن ثم الاتجاه
جنوبا
نحو مدينة ادلب ومنها الى حمص وسط
سوريا
.
وأعلنت مصادر في الحشد عن البدء بحفر خندق وبناء سواتر على الحدود بين
العراق
وسوريا
لمنع تنقل الافراد والعتاد بين طرفي الحدود. وأكد القيادي في الحشد كريم الخاقاني يوم الثلاثاء 30 مايو/أيار أن فريق "الجهد الهندسي بدأ اليوم بحفر الخنادق وإنشاء السواتر على الحدود
العراقية
" موضحا أن "عمليات تطهير الحدود اتجهت
جنوبا
صوب الشريط الحدودي مع قضاء القائم أقصى محافظة الأنبار".
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
قوات الحشد الشعبي العراقية المدعومة من إيران تتقدم صوب حدود سوريا
الأكراد واليزيديون يقاتلون تنظيم الدولة الإسلامية للسيطرة على بلدة سنجار
مقتل 10 مسلحين وإصابة 13 بقصف جوي شمالي العراق
الجيش العراقي على المشارف الجنوبية للموصل
لعنة الايزيديات ...تدمر "داعش" في "أرض عز" العراق وتلاحقه نحو سوريا
أبلغ عن إشهار غير لائق