كشفت مبادرة الشيخ أحمد الطيب زين العابدين، عبر الأجسام الموقعة على ميثاق المجلس التشريعي الثوري، عن الأعداد للالية القومية لتكوين المجلس في غضون الأيام القادمة، بغرض ترشيح الأجسام لممثليها بالمجلس. وأظهر الاجتماع الخاص بالآلية المنعقد بمسجد الشيخ الطيب زين العابدين بحضور الأجسام الموقعة من أسر الشهداء ولجان المقاومة ومصابي وجرحى الاحتجاجات الأخيرة لثورة ديسمبر المجيدة، أن المبادرة فرغت من المرحلة الأولى المتمثلة في توقيعات الأجسام الثورية على ميثاق التشريعي الثوري. وأوضح عضو سكرتارية المبادرة د. محمد أبو سن من أن المرحلة الثانية للمبادرة تتمثل في قيام ملتقى جامع للالية القومية لقيام المجلس التشريعي الثوري لتكوين جسم بهدف العمل على اختيار مرشحين للمجلس عبر ممثلي كافة الأجسام وذلك لتحضير البديل لترشيحات قوي الحرية والتغير والمجلس، العسكري التي تم رفضها َمن كافة الأجسام الثورية لجهة أنها تمت وفقا المحاصصات الحزبية. وأوضح أبو سن، أنّ المجلس التشريعي الثوري يجب أن يمثل فيه الثوار الحقيقيين ليكون رقابيا على أداء الجهاز التنفيذي بمهنية وذكر بقوله إن المبادرة تهدف لوضع البديل عبر الآلية القومية لتشكيل لجنة يتم تكوينها من الأجسام المكونة للمبادرة. وقال إن مهام هذه اللجنة تتمثل في دعوة كافة الأجسام المكَونة للمبادرة وكل من تراه مناسبا وفي ختام أعمالها تقوم بالدعوة لملتقى قومي تكون مخرجاته مجموعة مفوضة لترشيحات المجلس التشريعي الثوري وهذه العملية تمثل الالية القومية للمجلس التشريعي الثوري. كشفت مبادرة الشيخ أحمد الطيب زين العابدين، عبر الأجسام الموقعة على ميثاق المجلس التشريعي الثوري، عن الأعداد للالية القومية لتكوين المجلس في غضون الأيام القادمة، بغرض ترشيح الأجسام لممثليها بالمجلس. وأظهر الاجتماع الخاص بالآلية المنعقد بمسجد الشيخ الطيب زين العابدين بحضور الأجسام الموقعة من أسر الشهداء ولجان المقاومة ومصابي وجرحى الاحتجاجات الأخيرة لثورة ديسمبر المجيدة، أن المبادرة فرغت من المرحلة الأولى المتمثلة في توقيعات الأجسام الثورية على ميثاق التشريعي الثوري. وأوضح عضو سكرتارية المبادرة د. محمد أبو سن من أن المرحلة الثانية للمبادرة تتمثل في قيام ملتقى جامع للالية القومية لقيام المجلس التشريعي الثوري لتكوين جسم بهدف العمل على اختيار مرشحين للمجلس عبر ممثلي كافة الأجسام وذلك لتحضير البديل لترشيحات قوي الحرية والتغير والمجلس، العسكري التي تم رفضها َمن كافة الأجسام الثورية لجهة أنها تمت وفقا المحاصصات الحزبية. وأوضح أبو سن، أنّ المجلس التشريعي الثوري يجب أن يمثل فيه الثوار الحقيقيين ليكون رقابيا على أداء الجهاز التنفيذي بمهنية وذكر بقوله إن المبادرة تهدف لوضع البديل عبر الآلية القومية لتشكيل لجنة يتم تكوينها من الأجسام المكونة للمبادرة. وقال إن مهام هذه اللجنة تتمثل في دعوة كافة الأجسام المكَونة للمبادرة وكل من تراه مناسبا وفي ختام أعمالها تقوم بالدعوة لملتقى قومي تكون مخرجاته مجموعة مفوضة لترشيحات المجلس التشريعي الثوري وهذه العملية تمثل الالية القومية للمجلس التشريعي الثوري.