كشف والي جنوب كردفان حامد ابراهيم البشير، ان السعى لتوظيف علاقاته الاقليمية والدولية لصالح اقامة مشروعات متعلقة بالتنمية الريفية خاصة للمرأة والشباب هو السبب وراء بقائه في سد الحكم والياً حتي الان وقال البشير في حوار مع "المواكب"، يُنشر بالداخل، انني أسعي لتوظيف علاقاتي في مجال التنمية وارتباطها بالمنظومات الدولية الداعمة والمانحة والمهتمة بالتنمية الريفية لاقامة مشروعات تُحسن الاوضاع بالقري والمناطق الريفية في الولاية وجزم بان المجرم لا قبيلة لها وعلي كل القبائل والمجموعات السكانية نبذ المجرمين والخارجين عن القانون وعدم توفير الحماية وشرعنة اعمالهم التي تسئ لكل انسان، مضيفاً: نحن في حكومة الولاية حريصين علي ان يكون فرد واحد هو السبب في افساد الود بين قبيلتين او مجموعات سكانية. المواكب