الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
شرطة ولاية الخرطوم : الشرطة ستضرب أوكار الجريمة بيد من حديد
الدعم السريع تحتجز (7) أسر قرب بابنوسة بتهمة انتماء ذويهم إلى الجيش
الهلال يفتتح الجولة الأولى لابطال افريقيا بروندا ويختتم الثانيه بالكونغو
التقى وزير الخارجية المصري.. رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة يؤكد عمق العلاقات السودانية المصرية
نزار العقيلي: (كلام عجيب يا دبيب)
البرهان يؤكد حرص السودان على الاحتفاظ بعلاقات وثيقة مع برنامج الغذاء العالمي
ميسي: لا أريد أن أكون عبئا على الأرجنتين.. وأشتاق للعودة إلى برشلونة
عطل في الخط الناقل مروي عطبرة تسبب بانقطاع التيار الكهربائي بولايتين
رونالدو: أنا سعودي وأحب وجودي هنا
مسؤول مصري يحط رحاله في بورتسودان
"فينيسيوس جونيور خط أحمر".. ريال مدريد يُحذر تشابي ألونسو
كُتّاب في "الشارقة للكتاب": الطيب صالح يحتاج إلى قراءة جديدة
مستشار رئيس الوزراء السوداني يفجّر المفاجأة الكبرى
عثمان ميرغني يكتب: إيقاف الحرب.. الآن..
التحرير الشنداوي يواصل إعداده المكثف للموسم الجديد
دار العوضة والكفاح يتعادلان سلبيا في دوري الاولي بارقو
مان سيتي يجتاز ليفربول
كلهم حلا و أبولولو..!!
السودان لا يركع .. والعدالة قادمة
شاهد.. إبراهيم الميرغني ينشر صورة لزوجته تسابيح خاطر من زيارتها للفاشر ويتغزل فيها:(إمرأة قوية وصادقة ومصادمة ولوحدها هزمت كل جيوشهم)
لقاء بين البرهان والمراجع العام والكشف عن مراجعة 18 بنكا
السودان الافتراضي ... كلنا بيادق .. وعبد الوهاب وردي
شاهد بالصورة والفيديو.. ضابطة الدعم السريع "شيراز" تعبر عن إنبهارها بمقابلة المذيعة تسابيح خاطر بالفاشر وتخاطبها (منورة بلدنا) والأخيرة ترد عليها: (بلدنا نحنا ذاتنا معاكم)
جمهور مواقع التواصل بالسودان يسخر من المذيعة تسابيح خاطر بعد زيارتها للفاشر ويلقبها بأنجلينا جولي المليشيا.. تعرف على أشهر التعليقات الساخرة
أردوغان: لا يمكننا الاكتفاء بمتابعة ما يجري في السودان
وزير الطاقة يتفقد المستودعات الاستراتيجية الجديدة بشركة النيل للبترول
المالية توقع عقد خدمة إيصالي مع مصرف التنمية الصناعية
أردوغان يفجرّها داوية بشأن السودان
وزير سوداني يكشف عن مؤشر خطير
شاهد بالصورة والفيديو.. "البرهان" يظهر متأثراً ويحبس دموعه لحظة مواساته سيدة بأحد معسكرات النازحين بالشمالية والجمهور: (لقطة تجسّد هيبة القائد وحنوّ الأب، وصلابة الجندي ودمعة الوطن التي تأبى السقوط)
إحباط محاولة تهريب عدد 200 قطعة سلاح في مدينة عطبرة
السعودية : ضبط أكثر من 21 ألف مخالف خلال أسبوع.. و26 متهماً في جرائم التستر والإيواء
محمد رمضان يودع والده لمثواه الأخير وسط أجواء من الحزن والانكسار
وفي بدايات توافد المتظاهرين، هتف ثلاثة قحاتة ضد المظاهرة وتبنوا خطابات "لا للحرب"
مركزي السودان يصدر ورقة نقدية جديدة
"واتساب" يطلق تطبيقه المنتظر لساعات "أبل"
بقرار من رئيس الوزراء: السودان يؤسس ثلاث هيئات وطنية للتحول الرقمي والأمن السيبراني وحوكمة البيانات
ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟
غبَاء (الذكاء الاصطناعي)
مخبأة في باطن الأرض..حادثة غريبة في الخرطوم
صفعة البرهان
حرب الأكاذيب في الفاشر: حين فضح التحقيق أكاذيب الكيزان
دائرة مرور ولاية الخرطوم تدشن برنامج الدفع الإلكتروني للمعاملات المرورية بمركز ترخيص شهداء معركة الكرامة
السودان.. افتتاح غرفة النجدة بشرطة ولاية الخرطوم
5 مليارات دولار.. فساد في صادر الذهب
حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)
حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!
عملية دقيقة تقود السلطات في السودان للقبض على متّهمة خطيرة
وزير الصحة يوجه بتفعيل غرفة طوارئ دارفور بصورة عاجلة
الجنيه السوداني يتعثر مع تضرر صادرات الذهب بفعل حظر طيران الإمارات
تركيا.. اكتشاف خبز عمره 1300 عام منقوش عليه صورة يسوع وهو يزرع الحبوب
(مبروك النجاح لرونق كريمة الاعلامي الراحل دأود)
المباحث الجنائية المركزية بولاية نهر النيل تنهي مغامرات شبكة إجرامية متخصصة في تزوير الأختام والمستندات الرسمية
حسين خوجلي يكتب: التنقيب عن المدهشات في أزمنة الرتابة
دراسة تربط مياه العبوات البلاستيكية بزيادة خطر السرطان
والي البحر الأحمر ووزير الصحة يتفقدان مستشفى إيلا لعلاج أمراض القلب والقسطرة
شكوك حول استخدام مواد كيميائية في هجوم بمسيّرات على مناطق مدنية بالفاشر
السجائر الإلكترونية قد تزيد خطر الإصابة بالسكري
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الإتحاديون على العديل والزين.. والعروس امراة فاتنة اسمها الوحدة (1-5)
صديق دلاي
نشر في
الراكوبة
يوم 28 - 06 - 2021
كتب هذه المرة بصراحة وبمحبتي المعلنة للاتحاديين. نعم أحبهم جدا بضعفهم وقوتهم , بكل إدعاءاتهم , بالوجوه السودانية جدا
, بملامحهم وطباعهم , وهكذا وقفت أمام النحاس الختمي , النوبة والطار , والتمايل الخاص بهم , المكرويف الرومانسي و
جلاليبهم ذاتها , العمة في غير إسراف محددة الإطار تنبئ عن السيطرة ونوع من الزهد في التطاول لو تذكرنا عمامات تاريخية من الراحل
ود الجبل وكمال ترباس وحسين خوجلي أحيانا…
اكتب بصراحة وبمحبة عن عرس الإتحاديين , بعد غياب وهزائم وهوان لا يشبه لا الساحة ولا الحزب ولا الجماهير. وحصل بالفعل
, في عهد الإنقاذ البائدة. قصة التشظي السهل غير الممتنع، وذاك الطرف الثالث الذي كان يعبث _وبكل أسف_ في غرف الإتحاديين
مخترقا الأشقاء بالمجان، وأحيانا بثمن وذلك هو الأقسى والأكثر مرارة على ساحة الإتحاديين سيرة ومسيرة , لافتة وطائفة , حجة
وبيان..
اكتب بصراحة ومحبة عن الإتحاديين , ولن تكون الليلة كالبارحة، وهناك غياب مؤلم لرجال من الجيل الثاني علي الأقل بعد جيل
الإبهار والتأسيس بعد السيد علي الميرغني والأزهري وزروق والشريف حسين والشريف زين العابدين , بعد جيل التأسيس
لم تكن الليلة كالبارحة كم يظن البعض مساء يوم الوحدة الإتحادية، لم يكن سيد أحمد الحسين هنا بلكنته المحلية المحبوبة، وفهمه
الواسع للوطن وكم كان كبيرا في ذلك اليوم والإنقاذ في عزة الأثم , وفي مناسبة سودانية بحضرة الإخوة الجنوبيين وبحضور علي عثمان
بكونه نائبا أول قال لهم نحن أحسن ليكم من الناس ديل. وكان يقصد الأحزاب في نسختها الأصلية.
ومثله الحاج مضوي وعلي محمود حسنين وعلي السيد وكثر , رحلوا أتحاديين جدا ملؤوا الدنيا حجة ونقاشا وجسارة بذات طريقة
الإتحاديين في إثراء الساحة السياسية منذ نصف قرن بل يزيد.
اكتب في هذا المساء بمحبة وبصراحة عن الإتحاديين , الوسط الذي أنجز التوازن من أصالته , الختمية والتجار , المزارعين
والموظفين , المثقفين والسياسيين والفنانين
وجميعهم دخلوا دنيا الإتحاديين فصاروا الأشقاء لهم خصومة تاريخية مع العنف وعليهم الوان الطبقة الأوسطي وكفاح العمال
معطرين من اليمن واليسار عطورا مخففة بفرادة روح الإتحاديين، فكانوا يشبهون البلد تمام التمام من التاريخ والجغرافية كما ينبغي .
أمام قاعة الصداقة وتحت لافتة الوحدة الإتحادية وقفت أتامل جموعا هادرة , نعم هادرة بالمكرويف الرومانسي يمدحون
المصطفي(ص)، ثم عاش أبو هاشم ذلك الشعار القديم ,وتعويضا مستحقا،، مبادئ الأزهري لن تنهار , والحرية نور ونار..
قلت أحدث نفسي مستنكرا: ما هذا الثبات؟ ومن أين كل هذا الرضا؟ , أنها طريقة الإنقاذ في الحشد مع الفارق…. المهم…. فهؤلاء هنا
بالحب الكبير , في صفين أنيقين , أين كنتم قبل ثلاثين عاما؟ كنا مع الحكمة والصبر معتقلين مع بقية البلد. وكيف عاد كل هذا البهاء
بسرعة وريادة؟
وجوه مكدودة وأيضا سعيدة. أين المهلم ليري هذه السعادة وذلك الإلتزام؟ قدرة محتويات الحماس , بمواعيد الثورة المجيدة والتغيير
العميق , وقدرة المعني السياسي بعودة الإتحاديين الى الميدان السياسي , بكونه حدث يهم البلد كله , حدث سياسي يساوي بالضبط
عودة الروح للشارع الثوري، والغرباء أشدا حزنا بالوحدة الإتحادية , "ودق الطار" في وجهي، وأقتربت جدا من ملامحهم , من طرف
السوق، ومن السكة حديد، ومن المزارع، ومن المدارس والقهاوي، ومن الكليات، ومن الشارع العام , بين رجل في السبعين وطفل يافع ,
هديرا ليس بالعدد بل بالنوع الخاص بالإتحاديين حينما يشأؤون.
لو كانت الإنقاذ موجودة في هذا المساء وهذا مؤتمرهم سيأتون بقيافة السلطة والجاه , بأناقة وحضور سياسي وترتيب , ولكن
ينقصهم الحضور الإتحادي , هاهم يدخلون ساحة القاعة بسياراتهم المعروفة تجارا وذوات وأعيانا، وترحالا أيضا، يجمعهم الثغر
الباسم والروح السودانية , ويجمعهم التراسخ الأول بثروات قديمة , الثراء يليق بهم، والعمال منهم في ذلك البهاء، والموظف فيهم
مرتب ومزين بالقناعات المثقفة من المهن ذاتها , لا عجلة في الخطى , الجبين مرفوع , الهامات عالية، الشرق حاضر , الجزيرة متقدمة
والخرطوم تليق بهم أيضا، بينما الصراحة تقتضي أن نقول :إن دارفور كانت مشغولة مع حركات الكفاح المسلح , لتعيد سيرتها الأولي
لو كان ذلك ممكنا..
المواكب
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
روّاس مراكب القدرة "ضو البيت": وداعا أيها الزين (4) ... بقلم: د. محمد عثمان الجعلي
بَرَاقشُ .. الأَفريقيَّة! ... بقلم: كمال الجزولي
حسين خوجلي ثعلب الإنقاذ الماكر
شيخ الغيم وعاشق أفريقيا وكاتب المنفستو "لن" يرحلوا! .. بقلم: عمر جعفر السوري
د. الحاج حمد: الحكومة والمعارضة في حالة عجز تام .. قيادات المؤتمر الوطني ورّطت الرئيس البشير، الثورة قادمة ..ونقد نسى شروط الثورة
أبلغ عن إشهار غير لائق