الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
شاهد بالصورة والفيديو.. خلال حفل خاص حضره جمهور غفير من الشباب.. فتاة سودانية تدخل في وصلة رقص مثيرة بمؤخرتها وتغمر الفنانة بأموال النقطة وساخرون: (شكلها مشت للدكتور المصري)
شاهد بالفيديو.. خلال حفل بالقاهرة.. فتيات سودانيات يتفاعلن في الرقص مع فنان الحفل على أنغام (الله يكتب لي سفر الطيارة) وساخرون: (كلهن جايات فلاي بوكس عشان كدة)
شاهد بالصورة والفيديو.. حصلت على أموال طائلة من النقطة.. الفنانة فهيمة عبد الله تغني و"صراف آلي" من المال تحتها على الأرض وساخرون: (مغارز لطليقها)
شاهد بالفيديو.. خلال حفل بالقاهرة.. فتيات سودانيات يتفاعلن في الرقص مع فنان الحفل على أنغام (الله يكتب لي سفر الطيارة) وساخرون: (كلهن جايات فلاي بوكس عشان كدة)
شاهد بالصورة والفيديو.. حصلت على أموال طائلة من النقطة.. الفنانة فهيمة عبد الله تغني و"صراف آلي" من المال تحتها على الأرض وساخرون: (مغارز لطليقها)
إحباط محاولة تهريب وقود ومواد تموينية إلى مناطق سيطرة الدعم السريع
حياة جديدة للبشير بعد عزله.. مجمع سكني وإنترنت وطاقم خدمة خاص
شاهد بالفيديو.. شيبة ضرار: (موت الشهيد مهند لن يشفي غليلنا حتى لو انتهوا الدعامة كلهم وهذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يعوضنا ونقدمه له)
شاهد بالصورة والفيديو.. خلال حفل خاص حضره جمهور غفير من الشباب.. فتاة سودانية تدخل في وصلة رقص مثيرة بمؤخرتها وتغمر الفنانة بأموال النقطة وساخرون: (شكلها مشت للدكتور المصري)
هدف قاتل يقود ليفربول لإفساد ريمونتادا أتلتيكو مدريد
السعودية وباكستان توقعان اتفاقية دفاع مشترك
((أحذروا الجاموس))
كبش فداء باسم المعلم... والفشل باسم الإدارة!
المالية تؤكد دعم توطين العلاج داخل البلاد
مهاجم جنوب أفريقيا إلى نادي العدالة السعودي
مبارك الفاضل..على قيادة الجيش قبول خطة الحل التي قدمتها الرباعية
تعليق صادم لمستشار ترامب تّجاه السودان
ميليشيا تستولي على مقرّ..تطوّرات في جنوب السودان
غادر المستشفى بعد أن تعافي رئيس الوزراء من وعكة صحية في الرياض
التغير المناخي تسبب في وفاة أكثر من 15 ألف شخص بأوروبا هذا الصيف
تحالف خطير.. كييف تُسَلِّح الدعم السريع وتسير نحو الاعتراف بتأسيس!
دوري الأبطال.. مبابي يقود ريال مدريد لفوز صعب على مارسيليا
شاهد بالفيديو.. نجم السوشيال ميديا ود القضارف يسخر من الشاب السوداني الذي زعم أنه المهدي المنتظر: (اسمك يدل على أنك بتاع مرور والمهدي ما نازح في مصر وما عامل "آي لاينر" زيك)
ماذا لو اندفع الغزيون نحو سيناء؟.. مصر تكشف سيناريوهات التعامل
الجزيرة: ضبط أدوية مهربة وغير مسجلة بالمناقل
ريال مدريد يواجه مرسيليا في بداية مشواره بدوري أبطال أوروبا
السودان يدعو المجتمع الدولي لدعم إعادة الإعمار
ما ترتيب محمد صلاح في قائمة هدافي دوري أبطال أوروبا عبر التاريخ؟
ماذا تريد حكومة الأمل من السعودية؟
الشرطة تضع حداً لعصابة النشل والخطف بصينية جسر الحلفايا
شاهد بالصور.. زواج فتاة "سودانية" من شاب "بنغالي" يشعل مواقع التواصل وإحدى المتابعات تكشف تفاصيل هامة عن العريس: (اخصائي مهن طبية ويملك جنسية إحدى الدول الأوروبية والعروس سليلة أعرق الأسر)
السودان يستعيد عضوية المكتب التنفيذي للاتحاد العربي لكرة القدم
إنت ليه بتشرب سجاير؟! والله يا عمو بدخن مجاملة لأصحابي ديل!
وزير الداخلية يترأس إجتماع لجنة ضبط الأمن وفرض هيبة الدولة ولاية الخرطوم
عودة السياحة النيلية بالخرطوم
في أزمنة الحرب.. "زولو" فنان يلتزم بالغناء للسلام والمحبة
إيد على إيد تجدع من النيل
شاهد بالصورة والفيديو.. عروس سودانية ترفض "رش" عريسها بالحليب رغم إقدامه على الخطوة وتعاتبه والجمهور يعلق: (يرشونا بالنووي نحنا)
حسين خوجلي يكتب: الأمة العربية بين وزن الفارس ووزن الفأر..!
ضياء الدين بلال يكتب: (معليش.. اكتشاف متأخر)!
في الجزيرة نزرع أسفنا
من هم قادة حماس الذين استهدفتهم إسرائيل في الدوحة؟
مباحث شرطة القضارف تسترد مصوغات ذهبية مسروقة تقدر قيمتها ب (69) مليون جنيه
في عملية نوعية.. مقتل قائد الأمن العسكري و 6 ضباط آخرين وعشرات الجنود
الخرطوم: سعر جنوني لجالون الوقود
السجن المؤبّد لمتهم تعاون مع الميليشيا في تجاريًا
وصية النبي عند خسوف القمر.. اتبع سنة سيدنا المصطفى
عثمان ميرغني يكتب: "اللعب مع الكبار"..
جنازة الخوف
حكاية من جامع الحارة
حسين خوجلي يكتب: حكاية من جامع الحارة
تخصيص مستشفى الأطفال أمدرمان كمركز عزل لعلاج حمى الضنك
مشكلة التساهل مع عمليات النهب المسلح في الخرطوم "نهب وليس 9 طويلة"
وسط حراسة مشددة.. التحقيق مع الإعلامية سارة خليفة بتهمة غسيل الأموال
نفسية وعصبية.. تعرف على أبرز أسباب صرير الأسنان عند النوم
حادث مأسوي بالإسكندرية.. غرق 6 فتيات وانقاذ 24 أخريات في شاطئ أبو تلات
بعد خطوة مثيرة لمركز طبي.."زلفو" يصدر بيانًا تحذيريًا لمرضى الكلى
الصحة: وفاة 3 أطفال بمستشفى البان جديد بعد تلقيهم جرعة تطعيم
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
جدلية التسويةِ والتغييرِ الجذريِ
سامر عوض حسين
نشر في
الراكوبة
يوم 03 - 10 - 2022
منْ ينظرُ إلى الساحةِ السياسيةِ يجدُ أنَ هنالكَ رؤيتانِ تهيمنانِ على مسألةِ التغييرِ في المشهدِ السياسيِ السودانيِ فالرؤيةُ الأولى وهيَ التسويةُ السياسيةُ التي تفضي إلى إنتاجِ عمليةٍ سياسيةٍ متوافقٍ عليها منْ جميعِ الأطرافِ، تقودَ البلادُ نحوَ إقامةِ حكومةٍ انتقاليةٍ تعملُ على حكمِ البلادِ لحينِ إجراءِ انتخاباتٍ. أما الرؤيةُ الثانيةُ فتنتهجُ التغييرَ الجذريَ والرفضَ لفكرةِ التسويةِ معَ العسكريينَ التي يقودها الحزبُ الشيوعيُ السودانيُ ويعملُ على بناءِ الوعيِ والفهمِ حولَ أهميةِ التغييرِ الجذريِ عبرَ انتقاءٍ تحالفا منْ الأجسامِ المطلبيةِ ولجانِ المقاومةِ الذينَ سيقودونَ التغييرَ المنتظرَ بما يتراءى معَ وجهةِ نظرهمْ، وتعملَ وجهاتُ النظرِ تلكَ على العملِ نحوَ عمليةِ التحولِ الشاملِ والحفاظِ على قنواتِ اتصالٍ قويةٍ ومنفتحةٍ حولَ الرحلةِ الجذريةِ للتغييرِ. وقدْ شهدتْ الساحةُ السودانيةُ الأيامَ الماضيةَ تصريحاتٍ منْ قبلٌ قياداتٍ سياسيةٍ تجاهَ حلِ أزمةِ البلادِ التي تفجرتْ بإعلانِ قائدِ الجيشِ عبدَ الفتاحْ البرهانِ في 25 أكتوبر 2021 تعطيلِ الشراكةِ معَ المدنيينَ، لكنْ منْ دونِ خوضِ تلكَ القياداتِ في إرساءِ تفاصيلَ وشكلَ الحلولَ المتوقعةَ. هذا وقدْ أشارَ القياديُ في التجمعِ الاتحاديِ المعارضِ وعضوِ مجلسِ السيادةِ السودانيِ السابقِ محمدْ الفكيْ سليمانْ إلى أنهُ " منْ المستحيلِ أنْ تكونَ هناكَ شراكةٌ في الفترةِ المقبلةِ بينَ المدنيينَ والعسكريينَ لإدارةِ شؤونِ الحكمِ خلالَ ما تبقى منْ فترةٍ انتقاليةٍ ، ضمنَ خطابِ المؤسسةِ العسكريةِ الذي أعلنتهُ على لسانِ قائدها عبدَ الفتاحْ البرهانِ بانسحابها منْ الحوارِ تمهيدا لتسليمِ السلطةِ للمدنيينَ ، وبالتالي منْ المفترضِ أنْ تلتزمَ المؤسسةُ العسكريةُ بهذا القرارِ ، لكنَ واضح أنَ نيتها قدْ تكونُ على خلافِ ذلكَ .
لذا يجبُ على قوى الثورةِ الحيةِ الإسراعَ منْ أجلِ إنجازِ عمليةِ الوحدةِ والتوافقِ بينَ مجموعاتها المدنيةِ لجعلِ التزامِ المؤسسةِ العسكريةِ اتجاهَ الشعبِ السودانيِ والمجتمعِ الدوليِ أمرا واقعا. وتشكيلَ الحكومةِ أصبحَ الآنَ أمرا ملحا لسدِ الفراغِ التنفيذيِ، فالاتفاقُ في هذا الشأنِ هوَ أحدُ مطالبِ الشارعِ السودانيِ وأنْ تكونَ هناكَ حكومةُ كفاءاتٍ مستقلةٍ غيرِ حزبيةٍ وبعيدةٍ منْ المحاصصةِ، فهذا التوجهُ يخففُ منْ حدةِ الاصطفافِ الذي يعانيهُ الشارعُ السياسيُ الحاليُ، فالجميعُ مدرك أنَ التوافقَ والتراضيَ ليسَ مهمةً سهلةً في ظلِ هذا العددَ الهائلِ منْ الكياناتِ السياسيةِ والمدنيةِ، بلْ إنها مهمةٌ عسيرةٌ بكلِ ما تحملُ الكلمةُ منْ معنى. تعملَ قوى التسويةِ على إنهاءِ انقلابِ البرهانِ عبرَ ثلاثِ وسائلَ هيَ المقاومةُ الشعبيةُ عبرَ الشارعِ، وكسبَ التضامنِ الدوليِ والإقليميِ لعزلِ الانقلابِ خارجيا، وإيجادَ حلٍ سياسيٍ متفقٍ عليهِ يتمثلُ في تسليمِ السلطةِ كاملةً للمدنيينَ. ودعمتْ في إطارِ سعيها لإنهاءِ الانقلابِ مبادرةَ نقابةٍ المحامينَ السودانيينَ التيسيريةِ التي استبقتْ مسودةَ إطارٍ دستوريٍ يتوافقُ عليهِ كلِ السودانيينَ الذينَ يمثلونَ قوى الثورةِ لتأسيسِ عهدٍ دستوريٍ جديدٍ ليسَ فيهِ عودةٌ للشراكةِ معَ العسكريينَ وأنْ تكونَ السلطةُ مدنيةً تامةً، على أنْ ينأى الجيشُ بنفسهِ عنْ العملِ السياسيِ. إذا مقابل القوتينِ اللتينِ ذكرتْ هناكَ معسكرٌ آخرُ في المشهدِ السياسيِ السودانيِ داعمٍ للانقلابِ يتكونُ منْ المكونِ العسكريِ وتياراتُ مدنيةٌ مختلفةٌ ، وبالتأكيدِ أنَ الخلافاتِ ما بينَ القوى المناهضةِ للانقلابِ هوَ ما أطالَ أمدهُ لقرابةِ العشرةِ أشهرٍ ، التي تمثلتْ حول رؤيتينِ مختلفتينِ الأولى تدعمُ عمليةَ الوصولِ إلى حلٍ سياسيٍ تتوافقُ عليهِ الأطرافُ المؤمنةُ بالديمقراطيةِ ، والأخيرةَ تعتمدُ على الحلولِ الجذريةِ ، وهذا التباينُ يحتاجُ إلى نقاشاتٍ للوصولِ إلى تفاهماتٍ تمكنَ منْ تأسيسِ جبهةِ عريضةِ كواجبٍ ملحٍ وملزمٍ للتياراتِ المدنيةِ منْ أجلِ بلوغِ هدفِ إنهاءِ الانقلابِ.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
هل اقتربت التسوية السياسية في السودان؟
هل اقتربت التسوية السياسية في السودان؟
ردة قحت المعلنة وملامح التسوية السرية
تغيير الشيوعي "الجذري" في امتحان التحولات محلياً ودولياً
التسوية في المشهد.. الجدل حول إسقاط وإنهاء الانقلاب
أبلغ عن إشهار غير لائق