جاءت الأخبار بان وفدا من قيادات سياسية ذهبت الى يوغندا لتبحث عن السلام .. لا احد يعرف بالتحديد ما الذي دعا هؤلاء للبخث عن السلام في عش الدكتاتوية موسفيني و ما ادراك ما موسفيني.. من المفترض ان هؤلاء القوم يحملون مشروعا ليس السلام فقط ولكنه سلام مبني على تحقيق المدنية و الديمقراطية . و لكن هل حاكم يوغندة يحقق الديمقراطية والمدنية في بلدنا ليسعى لتحقيقها في بلدنا . معروف ان هناك علامة استفهام كبرى جول دور موسفيني في مصرع القائد جون قرنق الذي كان في زيارة دعاه لها موسفيني هذا واركبه طائرته الخاصة التي سقطت به . وعرمان عضو هذا الوفد يعلم اكثر من غيره عن هذا الاتهام. فلماذا زار موسفيني ووضع يده في يده و هو كان ابن قرنق المفضل . هل فاقد الشيء يعطيه . ام ان سيد الرايحة فتح خشم البقرة . [email protected]