الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
شاهد بالفيديو.. "بقال" يفاجئ الجميع وينهار بالبكاء ويقول: (الظلم ظلمات وعند الله تجتمع الخصوم وسنتقاضى معكم في محكمة قاضيها الله)
شاهد بالفيديو.. الناشط البارز "أبو رهف" يتدخل لحل الأزمة المشتعلة بين المطربتين عشة الجبل وهبة جبرة
شاهد بالفيديو.. الفنانة عشة الجبل تشعل الأزمة وتتهم زميلتها هبة جبرة بلعب "القمار" والأخيرة ترد
وزير الداخلية يبحث مع الشرطة الفيدرالية أولويات حكومة السلام
رونالدو يشارك في احتفالات السعودية باليوم الوطني
رئيس الوزراء يلتقي الرئيس الجيبوتي على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة
الصحة: تسجيل 2065 إصابة بحمى الضنك بخمس ولايات 74% منها بالخرطوم
الطاهر ساتي يكتب: أنانيون ..!!
أردول: المواقف تتغير وفق المعاناة.. ونرفض عودة الإسلاميين إلى الحكم
بيان رسمي باسم اتحاد أروما الانتقالي وجميع أندية أروما
عثمان ميرغني يكتب: كامل.. ماذا يقول للأمم المتحدة؟
إبراهيم جابر يتعهّد بالتزام الحكومة السودانية
إتحاد بربر يجري قرعة الدوري المحلي اليوم
الفريع الأهلي يكسب خدمات مدافع السهم الدامر
كامل إدريس في الأمم المتحدة
ديمبلي يتوج بالكرة الذهبية لعام 2025
الهلال والجاموس يتعادلان سلبيا والزمالة يخسر من ديكيداها
اللجنة المالية برئاسة د. جبريل إبراهيم تطمئن على سير تمويل مطلوبات العودة لولاية الخرطوم
شاهد بالفيديو.. ظهر وهو يردد معها إحدى أغنياتها عندما كان طفل.. أحد اكتشافات الفنانة هدى عربي يبهر المتابعين بصوته الجميل بعد أن أصبح شاب والسلطانة تعلق
من سيحصد الكرة الذهبية 2025؟
كندا وأستراليا وبريطانيا تعترف بدولة فلسطين.. وإسرائيل تستنفر
ترمب .. منعت نشوب حرب بين مصر و إثيوبيا بسبب سد النهضة الإثيوبي
"رسوم التأشيرة" تربك السوق الأميركي.. والبيت الأبيض يوضح
مياه الخرطوم تطلق حملة"الفاتورة"
ليفربول يعبر إيفرتون ويتصدر الدوري الإنجليزي بالعلامة الكاملة
شاهد.. ماذا قال الناشط الشهير "الإنصرافي" عن إيقاف الصحفية لينا يعقوب وسحب التصريح الصحفي الممنوح لها
بورتسودان.. حملات وقائية ومنعية لمكافحة الجريمة وإزالة الظواهر السالبة وضبط المركبات غير المقننة
10 طرق لكسب المال عبر الإنترنت من المنزل
جرعات حمض الفوليك الزائدة ترتبط بسكري الحمل
الأمين العام للأمم المتحدة: على العالم ألا يخاف من إسرائيل
الطاهر ساتي يكتب: بنك العجائب ..!!
صحة الخرطوم تطمئن على صحة الفنان الكوميدي عبدالله عبدالسلام (فضيل)
وزير الزراعة والري في ختام زيارته للجزيرة: تعافي الجزيرة دحض لدعاوى المجاعة بالسودان
لجنة أمن ولاية الخرطوم: ضبطيات تتعلق بالسرقات وتوقيف أعداد كبيرة من المتعاونين
هجوم الدوحة والعقيدة الإسرائيلية الجديدة.. «رب ضارة نافعة»
هل سيؤدي إغلاق المدارس إلى التخفيف من حدة الوباء؟!
تعاون مصري سوداني في مجال الكهرباء
"نهاية مأساوية" لطفل خسر أموال والده في لعبة على الإنترنت
الجزيرة: ضبط أدوية مهربة وغير مسجلة بالمناقل
ماذا تريد حكومة الأمل من السعودية؟
إنت ليه بتشرب سجاير؟! والله يا عمو بدخن مجاملة لأصحابي ديل!
في أزمنة الحرب.. "زولو" فنان يلتزم بالغناء للسلام والمحبة
إيد على إيد تجدع من النيل
حسين خوجلي يكتب: الأمة العربية بين وزن الفارس ووزن الفأر..!
ضياء الدين بلال يكتب: (معليش.. اكتشاف متأخر)!
في الجزيرة نزرع أسفنا
من هم قادة حماس الذين استهدفتهم إسرائيل في الدوحة؟
مباحث شرطة القضارف تسترد مصوغات ذهبية مسروقة تقدر قيمتها ب (69) مليون جنيه
في عملية نوعية.. مقتل قائد الأمن العسكري و 6 ضباط آخرين وعشرات الجنود
السجن المؤبّد لمتهم تعاون مع الميليشيا في تجاريًا
وصية النبي عند خسوف القمر.. اتبع سنة سيدنا المصطفى
جنازة الخوف
حكاية من جامع الحارة
حسين خوجلي يكتب: حكاية من جامع الحارة
مشكلة التساهل مع عمليات النهب المسلح في الخرطوم "نهب وليس 9 طويلة"
وسط حراسة مشددة.. التحقيق مع الإعلامية سارة خليفة بتهمة غسيل الأموال
نفسية وعصبية.. تعرف على أبرز أسباب صرير الأسنان عند النوم
بعد خطوة مثيرة لمركز طبي.."زلفو" يصدر بيانًا تحذيريًا لمرضى الكلى
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
لاجئون سودانيون يواجهون انتظارا مرهِقا في مخيمات مكتظة في جنوب السودان
"عالقة هنا"
الراكوبة
نشر في
الراكوبة
يوم 20 - 02 - 2024
تصل شاحنة إلى مدينة
الرنك
في
جنوب
السودان محمّلة بعشرات المسنين والنساء والأطفال الذين تكشف وجوههم المنهكة المحنة التي مروا بها خلال رحلتهم للفرار من القتال في السودان.
هؤلاء هم من بين أكثر من نصف مليون شخص عبروا الحدود إلى
جنوب
السودان الذي يكافح لاستيعاب الوافدين الجدد مع ازدحام مخيمات اللاجئين فيه.
تقع
الرنك
على مسافة 10 كيلومترات فقط من السودان حيث اندلعت الحرب في نيسان/أبريل من العام الماضي بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو.
ومذاك، يشهد مركزا عبور تابعان للأمم
المتحدة
في
الرنك
، تدفقا متواصلا للسودانيين الهاربين من الحرب.
وقالت فاطمة محمد، وهي مدرّسة تبلغ 33 عاما هربت مع زوجها وأطفالها الخمسة من مدينة الأُبيِّض في وسط السودان، إن الرحلة محفوفة بالخطر.
وأوضحت لوكالة فرانس برس "كان الرصاص يدخل منزلنا. كنا عالقين بين تبادل إطلاق النار في شارعنا. لذلك فهمنا أنه علينا المغادرة من أجل مصلحة أطفالنا"، واصفة الوضع في السودان بأنه "لا يحتمل".
استغرقهم الأمر خمسة أيام للتمكن من الهرب إذ "صعّب الجنود السودانيون ومقاتلو قوات الدعم السريع علينا مغادرة البلاد" كما قالت مضيفة "أخذوا هواتفنا عند نقطة تفتيش، وجزءا كبيرا من أموالنا عند نقطة أخرى".
"عالقة هنا"
منذ بداية الحرب، فر من السودان قرابة ثمانية ملايين شخص، نصفهم أطفال، لجأ نحو 560 ألفا منهم إلى
جنوب
السودان، وفقا للأمم
المتحدة
التي تقدر أن 1500 شخص تقريبا يصل كل يوم إلى البلاد.
يمضي كثر منهم أشهرا في الانتظار في المخيمات آملين في أن يتمكنوا في وقت قريب من العودة إلى ديارهم.
فرت إيمان دافيد من القتال في
الخرطوم
مع طفلتها فيما بقي زوجها في العاصمة السودانية.
وقالت إيمان البالغة 20 عاما لوكالة فرانس برس "كان يفترض أن تكون إقامة قصيرة، لكن بعد سبعة أشهر، ما زلت عالقة هنا في
الرنك
".
وأضافت "آمل بأن أعود إلى
الخرطوم
وأن أجتمع بزوجي مجددا، لكنني لا أعرف مصيره".
وأودت الحرب بحياة آلاف المدنيين بحسب أرقام
الأمم
المتحدة
التي تقول إن نحو 25 مليون شخص، أي أكثر من نصف سكان السودان، يحتاجون إلى مساعدات إنسانية، في حين يعاني نحو 3,8 ملايين طفل دون سن الخامسة سوء تغذية.
"أفضل من
الخرطوم
"
وفي حين يتوق كثر في
الرنك
للعودة إلى ديارهم، يأمل آخرون في السفر إلى مدينة
ملكال
في ولاية أعالي النيل التي تستضيف أيضا عددا كبيرا من اللاجئين.
في ميناء
الرنك
، يصطف مئات الأشخاص تحت أشعة شمس حارقة في طوابير طويلة للصعود على متن قوارب تقوم بالرحلة مرتين على الأقل في الأسبوع إلى تلك
المدينة
.
وخلال انتظارها، قالت لينا جونا (27 عاما) وهي أم لأربعة، لوكالة فرانس برس إن وجهتها النهائية هي
جوبا
، عاصمة
جنوب
السودان.
وأوضحت "ليس لدي شيء في
جوبا
، لا عائلة ولا أصدقاء، ليس لدي عمل هناك لأنني أمضيت كل حياتي في السودان لكنني أتوقع أن تكون
جوبا
أفضل بكثير من
الخرطوم
" مستذكرة الأيام التي أمضتها تبحث عن طعام فيما كان القتال مستعرا في
المدينة
.
وبعد ساعات، تمكنت من الصعود على قارب، وكان أحدها محملا بنحو 300 شخص.
وقال دينغ سامسن من المنظمة الدولية للهجرة "اليوم هو يوم جيد بالنسبة إلينا".
وأضاف لوكالة فرانس برس "في بعض الأسابيع، نكون تحت ضغط شديد"، مضيفا أن اقتراب الرياح الموسمية يجعله يشعر بالقلق.
وصرح "نحن قلقون مما سيحدث عند وصول موسم الأمطار، مع ارتفاع منسوب مياه النهر ما سيعطّل العمليات الطبيعية في الميناء".
ومع دخول ما يصل إلى 10 شاحنات وحافلات إلى
الرنك
في اليوم، تحاول
الأمم
المتحدة
حشد مساعدات من المجتمع الدولي وأطلقت نداء لجمع 4,1 مليارات دولار هذا الشهر للاستجابة للحاجات الإنسانية الأكثر إلحاحا.
نقلًا عن © 2024 AFP
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
20 الف جنوبي يتكدسون في الرنك انتظارا للعودة
عودة مضنية لمواطني جنوب السودان لدولتهم الجديدة
رحلة شاقة لنازحين من جنوب السودان تنتهي في مخيم معزول على الحدود
رحلة شاقة لنازحين من جنوب السودان تنتهي في مخيم معزول على الحدود
تمديد إغلاق المجال الجوي للسودان حتى منتصف أغسطس
تمديد إغلاق المجال الجوي للسودان حتى منتصف أغسطس
أبلغ عن إشهار غير لائق