ذكر موقع أوديتي سنتر ان مارلين مانسفيلد قامت بتحويل منزلها الى حضانة مليئة بالدمى، حيث يحتوي المنزل على ما يزيد على 300 دمية متنوعة ما بين عرائس الباربي والدميات التي تجسد الأطفال حديثي الولادة. وتعامل مارلين الدمى معاملة الأطفال تماما، حيث تقول «اني آخذها معي الى اي مكان طبيعي يذهب اليه الأطفال الواقعيين، وهذا يجعلني سعيدة جدا، حيث انني أعشق الفترة التي كان فيها أطفالي في مرحلة الولادة، وهذه العرائس او الدمى تظل أطفالا صغيرة الى الأبد»، وتقوم مارلين بإلباس الدمى الملابس والتي لا تتسخ وتناسبهم في كل الأوقات. ومارلين هي في الواقع أم لثلاثة أطفال وتمتلك نحو 300 دمية تتكلف نحو المئات والآلاف من الدولارات، وتقوم بتنظيف الدمى وتغيير الملابس لها ولا تترك المنزل مطلقا من دون وجود احد في المنزل معها.