تحت عنوان " جانيت جاكسون تعتنق الإسلام لتتزوج المليونير القطري وسام المانع"، كتبت صحيفة البيان الإماراتية: " يتمنى كل من النجمة الأميركية جانيت جاكسون والمليونير القطري وسام المانع الزواج خلال عام 2013 في قطر موطن الأخير، وأكد المؤلف التركي عدنان أوكطار المعروف باسم هارون يحيى، أن زواج جانيت ووسام سيكون على الطريقة الإسلامية، مشيرا إلى أنها اعتنقت الإسلام سراً مثل أخيها الراحل مايكل جاكسون لكنها فضلت عدم الكشف عن الأمر." ووفقا لمصدر رفض ذكر اسمه، فحفل زفاف جانيت جاكسون التي تكبر وسام المانع بحوالي 10 سنوات، سيكون من أكبر حفلات الزفاف التي قد تقام في التاريخ، وقال لمجلة National Enquirer لقد حددا نهاية عام 2013 لإقامة حفل الزفاف، لكنهما مازالا يعملان على التفاصيل وسيحددان الموعد الأكيد للحفل قريبا». كما أكد المصدر أن وسام المانع يريد أن يجعل زفافه على جانيت جاكسون أسطورياً، وقرر إهداء كل ضيوفه المقرر أن يصل عددهم إلى 500 شخص، ساعة «رولكس» بقيمة 10 آلاف دولار، ووضع ميزانية قيمتها 3 ملايين دولار لإجراءات نقل الضيوف إلى قطر. جانيت جاكسون تطالب مجلة «فانيتي فير» بالتراجع عن مقال يتهمها بالاستفادة من مأتم شقيقها يبدو ان النجمة الأميركية جانيت جاكسون استاءت بشدة من مقال مجلة «فانيتي فير» البريطانية الذي اتهمها بتأجيل مأتم شقيقها الى حين استعادة المبلغ الذي دفعته لتحجز له مكانا بأحد المدافن وأبرق محاميها الى المجلة يطالبها بالتراجع عن المقال. وقال بلير براون محامي جانيت جاكسون في الرسالة التي بعثها الى المجلة البريطانية والتي نشرت على موقع موكلته الإلكتروني اطالب المجلة بالتراجع عن مقالها السابق بأن جانيت جاكسون لم تسمح بإجراء مأتم شقيقها مايكل قبل استعادتها للمبلغ الذي دفعته لتحجز له مكانا بأحد المدافن. وطالب براون الذي نقل الى المجلة استياء موكلته بنشر بيان تتراجع فيه عن مقالها وتعلن فيه ان مزاعمها كانت خاطئة، كما طالب براون المجلة بالاتصال بكل وسائل الإعلام والمواقع التي أعادت نشر مقال المجلة الخاطئ لتعلمها بتراجعها عنه وبتصحيحها له. وكانت مجلة «فانيتي فير» البريطانية نشرت يوم الجمعة الماضي مقتطفات من كتاب «انتاتشيبول» للكاتب الاميركي راندال سوليفان الذي يدور حول قصة حياة مايكل ذكرت فيه ان جانيت دفعت مبلغ 40 ألف دولار لتحجز مكانا لشقيقها في مدفن «فوريست لون» بمدينة لوس انجيليس مضيفة ان الكتاب ذكر ان المغنية الاميركية لم تسمح بإجراء المأتم قبل ان تدفع لها مؤسسة مايكل جاكسون هذا المبلغ.