برر الإعلامي المصري عمرو أديب وجوده خارج مصر منذ الأربعاء الماضي باكتشافه وجود تحريض واضح على قتله من قبل بعض اللجان الإلكترونية والمحطات الفضائية. وأضاف أديب، في مداخلة تليفزيونية له من لندن عبر الأقمار الصناعية مع برنامجه «القاهرة اليوم»، الذي يقدمه على محطة أوربت الفضائية امس الاول أنه ومنذ انتهاء حلقته الخاصة بحادث قطار أسيوط، فوجئ باتهام البعض له بأنه أحد المسؤولين عن البلبلة الموجودة في الشارع المصري، مشيرا إلى أنه لم يندم من قبل على أي كلمة قالها أو أي قضية ناقشها، معتبرا أن كلمات الشكر التي يتلقاها من المواطنين في الشارع عن وصفه للأحداث هو أفضل إحساس يشعر به.