* يواصل المريخ المرحلة الثانية من معسكره بتركيا بأفضل ما يكون بعد أن نجح في المرحلة الأولى بالخرطوم والبداية الممتازة تعنى موسماً ممتازاً. * الترتيبات الجادة والصرف العالي بداية من التسجيلات مروراً بالإعداد تتطلب حرصاً كبيراً من كل أهل المريخ وخاصة الجمهور والإعلام ويقع على عاتقهما حماية الفريق حماية كاملة. * لن يهدد موسم المريخ إلا اللجان الزرقاء مثل لجنة البرمجة والحكام بقيادة صلاح أحمد صالح . * وإذا لم يتعامل مجلس المريخ مبكراً مع أفشل لجنتين في الدوري السوداني فستقع الفاس في الراس. * تحييد هذه القائمة والمطالبة بإبعادهم وتشمل القائمة ابوشنب، المعز أحمد، معتز عبدالباسط، شانتير، صديق الطريفي، عادل مختار، السموأل (زول مدني قيت)الذي سقط في إمتحان الشارة الدولية مؤخراً، الفاضل عبدالعاطي، الجيلاني أبوالحسن، عبدالسميع فضل الله، حافظ كسلا، كركة، المساعد هيثم النور والمساعد بتاع الكرة الشاطئية ناجي الفاتح. * وقبل المطالبة بإبعادهم يجب إبعاد صلاح أحمد صالح صاحب أكبر خطأ في تاريخ الكرة السودانية وسابقة عدم احتساب ركلات جزاء على الهلال. * هؤلاء الحكام في القائمة بعاليه إذا تواجدوا في الممتاز هذا الموسم سيكونون خصماً على الكرة السودانية وسيحدث السيناريو المتوقع بخدمة المدعوم وتتذمر كل الأندية عدا نادي الصفر الدولي. * وصلت كرتنا السودانية الحضيض وزادت نسبة التعصب والخروج مبكراً بسبب ممارسات هؤلاء الحكام ومساعدتهم للهلال في كل مباراة وظلم كل أندية الممتاز. * حديثي يعضده الشكوى التى تجأر بها كل أندية الممتاز في أى مباراة ضد المدعوم وعدم طرد أى لاعب أزرق وعدم احتساب أي ركلة جزاء على نادي الصفر منذ تولي صلاح أحمد صالح زمام لجنة التحكيم. * الحكام الموجودون حالياً وخاصة أولئك المجودين في القائمة السوداء هم سبب زيادة التعصب في وسطنا الرياضى وهم سبب الأزمات. * لأنهم يظلمون كل الأندية ولا يطبقون القانون على الهلال وهذه الأفعال والممارسات الغريبة يجب أن تجد مناهضة من كل أندية الممتاز بقيادة المريخ. * ليس الحكام وحدهم سبب الكوارث في الكرة السودانية فهناك لجنة البرمجة والتى ستعمل من الآن لوضع برمجة يستفيد منها المدعوم حيث أن الفريق فشل في تسجيلاته لذلك سيعمدون لتقديم برمجة يتضرر منها الجميع وتخدم المدفور. * في العام 1927 عندما أرتأى أبناء المسالمة أن فكرة أن يكون الفريق قومياً ويشمل كل أبناء السودان ويكون سودان المريخ كانت النظرة قومية وهو يدل على أن الفريق منذ تأسيسه الأول كان مؤسسوه ينظرون لأبعد من فكرة أبناء الحى. * فتح الله بشارة عندما ذهب مغاضباً أهله و(زعل) وعاد في 1930 ليتم تأسيس الهلال لم تكن فكرتهم إلا أنهم جاءوا بسبب أن المريخ أصبح يسع الجميع وهم يريدون غير ذلك. * لم تتوقف الهجرات العكسية للاعبين بين المريخ والهلال ولكن الملاحظ أن كل لاعب يذهب من المريخ للمدعوم يكون ذاهباً بسبب (زعلة) وأولهم كان فتح الله بشارة وأخرهم كان أبراهومة. * حجم الغضب في عند المدعوماب يتزايد بمرور الوقت مع الصفر الدولي الذي يتوشح به فريق الكرة فالبعض لايعجبه واقع أن المدعوم يشارك كثيراً والمحصلة صفر. * والبعض تم شطبه من المريخ فذهب معتقداً أن غليله سيشفى إذا انضم لنادي الصفر الدولي. * لن تتقدم الكرة السودانية أبداً طالما أن هناك حكام يسرقون عرق كل الأندية ويجاملون الهلال وستزداد نسبة التعصب كلما تقدم المدعوم في المنافسة المحلية وخرج مبكراً من المنافسات القارية. * فشل قادة الاتحاد الحاليين في إدارة النشاط الرياضى لأنهم يطوّعون القانون لخدمة المدعوم وتم اتهامهم بالفساد واللقيمات فلم يستطيعوا رد التهمة. * اندهش كلما تذكرت أن الفريق عبد الرحمن سر الختم قاد لجنة جودية وتوسط حتى لايعاقب الهلال ويُطبق عليه القانون وهو الرجل النظامي فلا تندهش أنت عزيزي القارئ. * سؤال برئ: من يرفع شعار قانون المرأة المخزومية باللون الأزرق هل يخلع جلبابه الأزرق عندما يتمكن.