* يجازي محنك يا كابو! * أضحكتني عبارته الساخرة، (يا محجوز كدة ما بجوز) وراقت لي فقررت أن أعارضه فيها، علماً أن كابو الصديق لا يجارى في سخريته اللاذعة ولسانه اللاسع وقلمه القطيم! * هيثم كابو لم يكن مهتماً بالكتابة في الصحافة الرياضية برغم مريخيته الصارخة، ومواظبته على متابعة مباريات الزعيم من داخل الإستاد، مع صديقه الحبيب ضياء الدين بلال، رئيس تحرير صحيفة السوداني السياسية، والصديق عطاف عبد الوهاب. * نلت شرف إقناع كابو بكتابة مقال رياضي راتب في (الصدى)، بعد أن قرأت له مقالاً ساخراً نكل فيه بالمدعوم بعد خماسية مازيمبي الشهيرة في صحيفة (فنون)، فتمنع وتردد قبل أن يشمر عن ساعد (القطامة)، ويتخصص في السخرية من المحجوز وصفره القرني العجوز!! * ما زال كابو حتى اللحظة يناديني باسم (مزمل أبو الخامس) كلما قابلني، احتفاءً منه بالخماسية الأشهر في ساحة الكرة السودانية! * استغل كابو تنافس الأندية المصرية والليبية على ملاقاة المحجوز فكتب مقالات ساخرة عن برنامج (التوك شو) الذي قدمه الكابتن مدحت شلبي، المعلق الرياضي المصري الشهير، واستضاف فيه الكابتن طلعت يوسف، مدرب أهلي طرابلس الليبي، والكابتن طارق السيد نجم الزمالك السابق، وطلب منهما فيه اختيار فريق بعينه ليلعب مع أهلي طرابلس والزمالك في دور المجموعات لدوري أبطال إفريقيا، فوقع اختيارهما سوياً على الهلال، لضعفه وتواضع مستواه، أو كما قالا في المحجوز! * نقول لكابو إننا نحمد الله كثيراً على أن الكابتن مدحت شلبي لم يستطلع آراء مسئولي النادي الأهلي المصري، والنجم الساحلي التونسي، وصن داونز الجنوب إفريقي، والترجي (متعوووودة) التونسي، والوداد (مليون سنة) المغربي، واتحاد العاصمة الجزائري، وبقية أندية دور المجموعات، حول فريقهم المفضل، وإلا لاضطر إلى طباعة (كِرِّتلة) تحمل كل مربعاتها صورة المحجوز! * بما أن أبناء الجيل الحالي لم يعايشوا (الكِرتِّلة)، ولم يشاهدوها ولم يلعبوا بها مثلما فعلنا نحن فسنضطر إلى شرح معناها، كي نقرب لهم صورة المحجوز فيها! * يا (المحجوز) بنانك.. قول لي وين عطفك، وينو حنانك، يا نور عيني!! * (الحاجز الأفكار.. سلمتو قلبي وطار هل من عودة ليَّ)؟ * (أنا حالي حاجز)!! * الكرتلة لمن لا يعلمون، قطعة كرتون، كانت تطبع عليها مجموعة من الصور، ليتم التنافس على اختيارها، مع صورة كبيرة مطبوعة ومخبوءة في الوسط، لا يتم الكشف عنها إلا بعد أن يتم (حجز) كل الصور المطبوعة على الكرتلة! * يعني المسألة فيها (حجز) برضو يا كابو! * الكرتلات ذاتها أنواع، منها الصغيرة، ذات الثلاثين صورة، ومنها الكبيرة، ذات الخمسين صورة. * يتولى كل متنافس (حجز) إحدى الصور، وبعد الفراغ من عملية التسجيل (والحجز) يتم كشط الصورة الخفية، ويمنح من اختارها في الكرتلة مسبقاً الجائزة كاملة! * طبعاً كابو عجوز زي المحجوز، وأكيد شاف كرتلة الأسدين، الماركة الأشهر للكرتلات! * ولو خُيَّر في كرتلة جديدة فسيختار قطعاً كرتلة (الصفرين)! * كرتلة الصفرين مضمونة ومبرشمة، زي المدعوم في بطولات الكاف! * صفره مضمون، وطوالي مبرشم! * يطلع برة السودان شبر، يرجع مادي بوزو شبرين! * (نحن حاجزين في المغيرب)!! * كتب كابو: (أصلو ما محجوز ده حالك)! * نخشى أن تستهويه حكاية الحجز هذه فيقدم على تغيير اسم مقاله الراتب إلى العتب (محجوز)! * ولا نستبعد أن يجاريه الحبيب مأمون أبو شيبة فيحول اسم مقاله مع قلم في الكورة إلى (حجز) في الكورة! * أما لسان حالي فسيحمل عبارة (حجز) الحقيقة! * أما أشهر أعمدة المحجوزاب فسيحمل اسم (وإن طال الحجز)! * و(بدون حجاز)! * (أحجزوني ولا تحجزوني سنة الإسلام السلام)! * ما لا يعرفه كابو أن غارزيتو نفسه تابع طلعت يوسف وطارق السعيد ووضع طوبته في صف المحجوز! * أجرت معه الصدى حواراً في عدد الأمس فقال فيه: (سيكون جيداً بالنسبة إلينا ان يكون إلى جانبنا اتحاد العاصمة أو الهلال، وفي المستوى الرابع أعتقد أن سانت جورج الإثيوبي سيكون الخيار الأفضل لنا)! * غرزة حجز بالجوز يا كابو! * جوز اللوز.. محجوز سوداني ومحجوز تسفاي!! * وآ أسفاي من رفيق تسفاي! * ويا ضنييييين الحجز!! آخر الحقائق * صححني الأخ العزيز صلاح عجيمي في ما كتبته عن تسجيل بكري المدينة لسبعة أهداف في مسابقتي دوري أبطال إفريقيا والبطولة العربية. * الصحيح أن العقرب لدغ ثماني مرات وليس سبعاً. * خمسة في دوري الأبطال في شباك سوني الغيني وريفرز النيجيري، وثلاثة أهداف في مباريات المريخ مع تيلكوم الجيبوتي وتفرغ زينة الموريتاني. * زينة رايح جايي، وتيلكوم في جيبوتي. * استهلالية بكور في الموسم الحالي أقوى من استهلاليته في موسم 2015 الذي نافس فيه بقوة على لقب هداف دوري أبطال إفريقيا. * العقرب يتصدر قائمة هدافي البطولة الإفريقية حالياً، ونتوقع منه المزيد من اللدغات! * حاجزنك.. أقصد داخرنك للأقوى يا شقلوب! * الغريق قدام! * لو المحجوز وقع في مجموعتنا يكون وقع ما سمى! * عشان المحجوزاب ما يزعلو من غرزة نقول لهم إنه حجز معهم صن داونز الجنوب إفريقي، حامل لقب دوري أبطال إفريقيا! * غرزة شكلو بحب التنويع في المطايب! * اختار التقيل مع الخفيف! * انتقى الصفر القرني مع البطل القاري! * لم أشغل بالي كثيراً بالرد على التشكيك الذي مارسه إعلام المحجوز في فوز الزعيم على ريفرز النيجيري. * متى فاز المريخ على أي خصم وسلم من تشكيكهم؟ * هؤلاء ظلوا يشككون حتى في فوز الزعيم على أندية الممتاز! * ويشككون في أي فوز يحققه على المحجوز! * ما يكتبونه لا قيمة له عندنا، ولا يستحق عناء تفنيده والرد عليه! * هل هناك حكم منحاز أكثر من مارنجي الذي كتب عنه الحبيب سلك ما لم يكتبه كابو في المحجوز؟ * مارنجي حكم (الحقنة)! * هل هناك أشهر من الزيمبابوي بطل قضية (2 و12) الشهيرة؟ * من ساءت فعاله ساءت ظنونه! * طلب كابو من كردنة أن يشتري شعار المحجوز من صاحبه عصمت!! * عصمت حاول أن يحجز شعار الزعيم وأخفق لأنه وجده مسجلاً. * ما حدثوك يا كابو، الشعار الجديد (كسكتة)! * ألم تر كيف وزعوها بدلاً من أعلام الهلال في مطار كادوقلي؟ * في ما مضى كان أي لاعب جديد يظهر بالقميص الأزرق المزين بشعار النادي! * حالياً كرتلة المحجوز بقت كسكتة! * نتوقع من غرزة أن يختبر المحجوز في لقاء قمة دعم الطلاب المقامة بعد تسعة أيام من الآن! * نطالبه بمنازلة الصفر الخفيف، بالرديف! * يا فرنسي.. محجوز الودي لا يختلف عن محجوز القاري! * حجزوهو من عيني إلا من قلبي لااااا، ما قدروا حجزوهو!! * آخر خبر: ما فيش فرق يا إبراهيم!