* وصلتني رسالة من مريخي يطالب فيها بتغيير رقم اللاعب المالي الجديد باسيرو بامبا من 17 إلى أي رقم آخر. * وأكد صاحب الرسالة إن الرقم (17) في المريخ تكتنفه أشياء غريبة، بدأت مع اللاعب فيصل العجب الذي كان نجم نجوم التسجيلات عندما انتقل من كوبر إلى المريخ، ولكنه ظهر بمستوى غريب مع المريخ وفشل في تقديم أي شيء للفريق فاحتار أهل المريخ.. فالبعض قال إن العجب أصابته العين.. والبعض أكد إن هناك عمل وتكتيف، فتمت الاستعانة بشيوخ القرآن واتضح إن العمل تركز على رقم فانلة اللاعب (17) فتم تغيير رقم فانلة العجب إلى الرقم (24) فذهب النحس وعاد العجب للتألق والإبداع. * وطالب المريخي بالرجوع إلى السنوات السابقة وتحديد اللاعبين الذين ارتدوا الرقم 17 في المريخ ومعرفة إن كان هناك لاعباً حمل هذا الرقم واستمر مع الفريق لأكثر من 6 أشهر!! * ما قاله المريخي أمر غريب، ولكننا نذكر قصة العجب مع الرقم 17 والذي استبدله بالرقم 24 فحدث العجب! وعلى العموم يمكن تجربة تغيير رقم باسيرو.. والعياذ بالله. * المحافظة على الصلاة والاستعاذة من شر النفاثات في العقد وإكثار قراءة آية الكرسي والمعوذتين، يمكن أن يحمي المسلم من السحر وشرور الخلق. الرد كاسل * بعد أن أصبح ملعب المريخ جاهزاً لاستضافة المباريات نأمل الإسراع في إكمال الأعمال الأخرى بالاستاد، حتى يكون الاستاد جاهزاً لاستقبال مباراة المريخ مع أسود الجبال يوم الأربعاء 23 أبريل. * تأخير افتتاح الاستاد حتى لا يؤدي المريخ مباراته مع الهلال على ملعبه خوفاً من عملية دمار مؤكدة جديدة، لا معنى له.. * المريخ يمكن أن يعود لملعبه قبل مواجهة الهلال.. ثم يقرر أداء مباراته مع الهلال باستاد الخرطوم بقرار من المجلس.. ولن تستطيع أي جهة أن تفرض على المريخ استقبال الهلال في الرد كاسل. * الحالة الوحيدة التي يمكن أن تجعل المريخ يستقبل الهلال في الرد كاسل، اللعب بدون جمهور أو تعهد الاتحاد العام باعتبار الهلال مهزوماً إذا أحدثت جماهيره تخريباً ظاهراً وجماعياً في استاد المريخ.. وفي حال فوز المريخ في المباراة مع حدوث عملية تخريب في استاد المريخ مع ثبوت إن جماهير الهلال هي التي أحدثت التخريب يتم خصم نقطتين أو ثلاث من رصيد الهلال. * لا سبيل لإيقاف ظاهرة التخريب في الاستادات إلا بصدور لائحة رادعة تقرر خصم النقاط من فريق الجماهير المشاغبة.. فإذا صدرت مثل هذه اللائحة لن نرى كرسياً واحداً يتم اقتلاعه، لأن جماهير الفريق الضيف ستلعب دور الشرطة وتمنع أي مشجع يجلس في منطقتها من القيام بأي عمل تخريبي.. حتى لا يتضرر فريقها.. احترسوا * شن رئيس نادي الأمل عطبرة هجوماً عنيفاً على تحكيم مباراة فريقه أمام الهلال بمدني.. * وركز على حالات محددة مثل هدف الهلال الأول على أساس إن كاريكا كان في وضع تسلل.. * ثم اضطراب الحكم في المخالفة التي جاء منها الهدف الثاني حيث أرادها ركلة جزاء ولكنه تراجع أمام (هرشة) لاعبي الأمل مما يعني إنه غير واثق من صحة قراره وإلا لما تراجع.. * والحالة الأدهى بعدم طرد أو حتى إنذار مهاجم الهلال كوليبالي الذي سدد شلوتاً قوياً على جسم لاعب الأمل أمجد الذي كان على الأرض وبعد احتساب مخالفة لصالح لاعب الأمل.. * وإيقاف هجمة خطيرة للأمل في الزمن القاتل عندما توغل لاعب الأمل داخل منطقة الجزاء في وجود عدد من لاعبي الفريقين ليتم احتساب تسلل جعل كل احتياطي الأمل وحتى المشاهدين عبر التلفاز يضعون أياديهم على رؤوسهم!! * توقعنا مساندة التحكيم للهلال بعد الحملة الإرهابية عقب مباراة أهلي شندي، فجاءت البداية أمام الأمل المسكين.. وستتواصل المهازل في المباريات القادمة وسترون!! * عدم طرد لاعب اتحاد مدني اليجا وهو يسدد لكمة قوية على لاعب المريخ راجي طرحته أرضاً على بعد خطوة واحدة من الحكم.. وعدم طرد لاعب الهلال كوليبالي وهو يسدد الشلوت على جسم لاعب الأمل المسجي أرضاً كله يؤكد إن التحكيم السوداني فاقد للشجاعة والأسوأ في أفريقيا.. ويفترض أن تسجل حالتي إعتداء اليجا وكوليبالي على شريط ويرسل للفيفا ليرى مهازل التحكيم السوداني!! * وسط مهازل التحكيم الأخيرة أين (لبد) ذلك المسئول في لجنة التحكيم صاحب عبارتي (مرضى) و (أقزام)؟! ولماذا لم يسعفنا بتعبير جديد في وصف من كادوا أن يزهقوا روح الحكم المساعد الطريفي يوسف؟! * على المريخ أن يعمل ألف حساب وحساب للتحكيم في مباراته القادمة بالحصاحيصا.. الأسطورة فيصل العجب * الأستاذ عبدالعزيز بشير أحمد سليمان (النجار) اجتهد كثيراً وأصدر قبل ثلاثة أعوام كتاباً صغيراً أو كتيباً أنيقاً من 58 صفحة بالألوان على الورق المصقول باسم (الأسطورة فيصل العجب).. * حوى الكتاب توثيقاً لمسيرة اللاعب فيصل العجب مع المريخ والمنتخب الوطني وتمت إضافات حتى لحظة انتقال العجب لمريخ الفاشر.. وشمل انجازات اللاعب وتفاصيل قصة انتقاله المثيرة من كوبر للمريخ، والكلمات العديدة التي قيلت عن اللاعب.. كما حوى الكتاب على ألبوم خاص لصور فيصل العجب بالألوان.. * الكتيب يعتبر إضافة جديدة للمكتبة الرياضية وتوثيقاً لمسيرة لاعب فذ لن يجود الزمان بمثله.. ولأن العجب أصبح جزءاً من تاريخ المريخ فعلى كل مريخي أن يحصل على نسخة من كتاب (الأسطورة فيصل العجب).. ولكن للأسف لم يتمكن مؤلف الكتاب الأنيق من طباعة العدد الذي يتيح توزيعه عبر المكتبات حيث لم يطبع سوي 50 نسخة فقط لضيق ذات اليد.. ولهذا نناشد أقطاب المريخ وكل الحادبين وعشاق النجم الأسطوري مساعدة الأستاذ عبدالعزيز بشير في طباعة كمية تجارية من الكتاب الصغير الأنيق.. ويمكن الاتصال به على الرقم 0919419827