ينظم جهاز تنظيم شؤون العاملين بالخارج في اواخر اكتوبر الجاري معرضا تشكيليا لعدد من الفنانين التشكيليين المقيمين بالعاصمة السعودية الرياض ويستمر المعرض الذي يقام بالمتحف القومي بالخرطوم لعدة أيام تتخللها ندوات وفعاليات غنائية يشارك فيها عدد من نجوم الغناء، وقال الأمين العام لجهاز تنظيم شؤون العاملين بالخارج كرار التهامي ل(الصحافة) ان المعرض سوف يدور في اطار قضية الوحدة وعبر التهامي عن حفاوته بالتشكيليين المشاركين من السودانيين المقيمين بالرياض، وأكد ان للجهاز دورا مهما في ربط المبدعين خارج البلاد بوطنهم والاحتفاء بالمتميزين في مختلف المجالات. في جانب آخر، بدأت اللجنة المنظمة والتي يترأسها الأستاذ فقيري حسن مدير الاعلام بالجهاز في وضع الترتيبات الخاصة بالفعالية وشرعت اللجنة في الترتيب لزيارة الفنانين من الرياض للخرطوم. محكمة مصرية تقضي بحبس ريم البارودي شهرا في بلاغ «ميسرة» قضت محكمة الجنح الاقتصادية في القاهرة بمعاقبة الفنانة الشهيرة ريم البارودي بالحبس لمدة شهر وكفالة 1000 جنيه مصري (حوالى 300 دولار) لإيقاف التنفيذ، وإلزامها بدفع 20 ألف جنيه مصري غرامة (حوالي3500 دولار) و10 آلاف جنيه مصري وواحد جنيه (حوالي 1750 دولار) على سبيل التعويض المدني المؤقت، وذلك في دعوى السب والقذف المقامة ضدها من الفنانة ميسرة أحمد. وحسب ما ذكرت جريدة البيان الإماراتية الجمعة 8 أكتوبر/2010، فإن أجهزة الأمن بمحافظة حلوان جنوبالقاهرة قد تلقت بلاغا من الفنانة ميسرة اتهمت فيه الممثلة الشابة ريم البارودي بالسب والقذف عن طريق إرسال رسائل على تليفونها المحمول. فيروز تسمو فوق الخلافات وتغني للرحبانية «جارة القمر» تعود لعشاقها وتشدو ل7 آلاف في حفل ببيروت بحضور أكثر من سبعة آلاف شخص -ضاقت بهم قاعة مجمع البيال في بيروت- غنت فيروز مساء الخميس 7 أكتوبر الأول 2010 من جديدها وقديمها من ألحان نجلها زياد الرحباني، فقدمت في القسم الأول من الحفل أغنيات «سلملي عليه» و»اشتقتلك» و»كيفك انت» و»يا ضيعانو» و»الله كبير» و»إيه في أمل». وتراوحت أسعار البطاقات بين 30 دولارا للفانز إلى 250 دولارا فقط، على رغم وجود شائعات عن بيع بطاقات في السوق السوداء بسعر 500 دولار، والجدير ذكره أن البطاقات نفدت منذ الأسبوع الأول في «الفيرجن ميغاستاور»، التي بلغ عددها 15 ألف شخص. وفي الجزء الثاني، تيقن الحضور أن فيروز لم تخضع للخلافات مع ورثة شقيق زوجها الراحل منصور الرحباني على حقوق ملكية الأعمال الفنية المشتركة للأخوين الرحباني، وهو ما أعاق وقوفها أمام المسرح هذا العام لتقديم مسرحية «يعيش يعيش»، التي كانت عرضتها عام 1970، حسب ما ذكرت وكالة رويترز. وأعادت فيروز إلى الأذهان الحنين إلى الماضي مع أغاني الأخوين رحباني، ومنها «وطي الدوار» و»يا ليت انت وانا بالبيت» والطاحونة» و»بيت وأوضة منسية» و»حمرا سطيحاتك» و «بعدنا» وقلتلك شي» و»أمي نامت ع بكير». ويعود الخلاف إلى أن ورثة منصور طالبوا «فيروز» باستئذانهم أولا قبل إقدامها على أداء أيّ من أعمال الأخوين وإعطائهم الحقوق المادية عند تقديم تلك الأعمال في أي مكان تذهب إليه. ونظم عشاق فيروز في يوليو تموز الماضي في بيروت وعدة مدن أخرى في الشرق الأوسط اعتصامات سلمية للتضامن معها واحتجاجا على منعها من إعادة تقديم أغاني ومسرحيات الأخوين رحباني. وأتت عودة فيروز للغناء على مسارح لبنان، إثر غياب استمر أربع سنوات، عندما أعادت تقديم مسرحية (صح النوم) في العام 2006 . وفور طرح بطاقات الحفلتين في الأسواق، نفدت معظم البطاقات التي تراوحت أسعارها بين 45 ألف ليرة (30 دولارا) و375 ألف ليرة (250 دولارا).