بشة يمتلك بقرةً حلوباً وطاحونةً يحرص الكابتن محمد احمد بشير بشة المنتقل من الهلال العاصمي الى نادي الوحدة السعودي (فرسان مكة) على التواصل مع المعجبين والمشجعين من عشاق الموج الازرق عبر وسيلة التواصل الاجتماعي الفيسبوك، ويقوم عبر صفحته الالكترونية بالتواصل مع المشجعين داخل وخارج السودان والرد على استفساراتهم واسئلتهم ويشاركهم الصور ومقاطع الفيديو. ويقوم بشة هذه الايام بتخصيص وقت كبير لرعاية مزرعته السعيدة التي تضم بقرة حلوباً ومصنع جبنة وطاحون دقيق وشرع بشة في زراعة البرسيم والقمح وطالب عدد من اصدقاء بشة عبر الفيسبوك نجم المنتخب الوطني التواصل معهم من المملكة العربية السعودية وعدم نسيانهم واهمال حسابه عبر الفيسبوك وتمنى له الجميع تجربة احترافية ناجحة. يذكر ان بشة انتقل من الهلال الى الوحدة السعودي في إعارة مقابل 250 ألف دولار، لمدة عام، ينال منها الهلال 200 الف دولار و50 الف دولار لبشة و3500 الف دولار كراتب شهري للاعب بجانب السيارة والسكن وتذاكر السفر. العرس بي (كرامة لله) ياناس ما حلال فوجئ التجار بزقاق البلح بسوق ام درمان امس بشاب في سن الثلاثين يقوم بتوزيع كروت دعوة لمناسبة زواجه على البائعين والمشترين، ويحتوي كرت الدعوة على اسمه ووقت المناسبة ورقم هاتف جوال للاتصال وكتب الاب في كرت الدعوة انه قام باكمال مراسم العقد ولكن وقفت في طريقه تكاليف الزواج ومتطلبات ديون الشيلة والشبكة والمهر. وناشد الشاب اهل الخير التبرع له لاكمال نصف دينه وقال ان الله لا يضيع اجر من احسن عملا مشيرا الى انه يقبل المساعدات المالية وانه ينتظر ارسال رصيد في هاتفه المرفق بكرت الدعوة ليقوم بتحويل الرصيد الى مال يساعده في شهر العسل. وقال الاستاذ على محمد الحسن الذي عرض كرت الدعوة على جريدة الصحافة انه كان في زيارة الى السوق واندهش لاسلوب الشاب في التسول، وقال ان عدداً من التجار ابدوا رغبتهم في التبرع للشاب الذي لم ينس ان يكتب في نهاية كرت المناسبة التي حدد زمانها ومكانها ان الدعوة عامة . بريد بدأ يعاودني الحنين اليك لا ادري هل ما احس به اتجاهك شوق ام احتياج ام انني صرت وحيداً فلم اجد غيرك يواسيني او يبعد عني شبح الخوف، فقد كنت تعني لي الكثير فلم تكن حبيبي فقط بل ملجأ الامان ومهدي اعصابي وراحتي وضالتي وغاية مطلبي. لم ادر في بداية امري الى اي مدى سوف يحملني القدر معك الى طريق طويل ام الى الفراق ولكنه الفراق نعم فقد جاء مسرعا دون سابق انزار وضاعت احلامي وآمالي سدىً فهل آن اوان ان احرق دفاتر اشعاري واطعمها النار، هل آن أوان ان امحو طيفك ورائحة عطرك من ذاكرتي واطعمها النسيان هل آن أوان ان اهدم بيتي واقتل اطفال احلامي الذين لم يروا النور وانا من كنت احلم بهم، هل آن أوان أن يسكن الحزن والالم قلبي هل آن أوان ان اضع على باب منزلك ورداً وورقة اكتب فيها الى سيدي المحترم من رجل كان في قلبك يوما ما اجل ان الاوان لانتحب وابدأ الحداد على نفسي واحاول ان لا ارى وجهك في كل الطرقات والوجوه، فلطالما رأيتك هكذا من رجل اراد لك السعادة بكل ما تملك وبالبلدي كده خليتك لي الله زودت عذابي وهمي . بن أحمد 0113029107