شهدت مناطق الجريف شرق وفتيح العقليين ومرابيع الشريف الايام الماضية عددا من حالات الغرق بين الاطفال والشباب وذلك في وقت تشهد فيه العاصمة شحا في الامداد المائي اضافة الي ارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة ما دفع الشباب التوجه للنيل بغية الاستحمام ، ليت سلطات الانقاذ النهري سيرت عددا من رفاساتها بطول حدود الولاية مع النيل الرئيسي ورافديه وذلك حتي تتمكن من انقاذ البعض. الصورة جانب من اسر وشباب دفعتهم الحرارة نحو ضفاف النهر الخالد.