طالب عدد كبير من أئمة المساجد بالعاصمة خلال خطبة الجمعة الماضية الشباب بإقامة حملات توعوية تهدف لإيقاف وتعطيل وتهكير المجموعات أو (القروبات) الإسفيرية الشاذة التي تعرض وتسوق للمنتجات الخادشة للحياء، وكذلك المجموعات التي تقوم بنشر الاستشارات والقصص غير اللائقة وأضاف الأئمة أن الإقدام على المشاركة في مثل تلك المجموعات يكون الهدف منه تجريد الشباب من الحياء وتغييب الوازع الديني بداخلهم وتفشي الجرائم في المجتمع.