غرد «ضياء الدين بلال» على صفحته متسائلاً بماذا تفيد تجريب الحلول المجربة، والتي أثبتت فشلها طوال العهد السابق مع الدولار .. قائلاً : *في بداية حكمه وصل بالعقوبات حد الإعدام. *في نهاية حكمه وفي مارس تحديداً، ونظامه يلفظ أنفاسه الأخيرة، أصدر ذات القرارات المغلظة! ماذا حدث؟؟ = لم يتراجع الدولار، ولم يسلم البشير من السقوط! =لم ولن تنجح سياسة الهش على غنم إبليس بعصا السلطان، ومطاردة الدولار بحصين العسس!